نَتَسلّقُ الجِبالَ والتِّلالَ ونرى في قِمَمِها وسُفوحِها أصدافَ البحرِ،
فَنَعرِفُ أنّ الماءَ غَطّى هذهِ المَناطقَ في زمنٍ قديم ..
في مَناطقَ واسعةٍ مِن العالَمِ يَرَى الناسُ ومُتَسلَّقو
الجِبالِ الأصدافَ في المُرتَفَعات..
في العِراقِ وايرانِ والهندِ ومِصرَ والشامِ و في الصينِ وأمريكا أيضاً.
ويَعثرُ العلماءُ في جبالِ « أرارات »
على ألواحٍ خَشَبيّةٍ تَعودُ الى 2500 سنة قبلَ ميلادِ سيدِنا المسيحِ عليه السلام،
ويَعتَقِدُ بعضُهم أنها تِعودُ الى سفينةِ الإنقاذِ
التي صَنَعَها سيدُنا نوحٌ عليه السلام.
وفي سنةِ 1951م عَثرَ فريقٌ عِلمي في جبلِ
« قاف » على لَوحٍ خَشَبيّ عليه كتاباتٌ قديمةٌ.
و بعدَ دراسةٍ استَمرّت حوالَي عامٍ..
خَرَجَت اللجنةُ العلميةُ بنتائجَ مُذهِلة!
هي أنّ اللَّوحَ الخَشَبيَّ الصغيرَ يَعودُ الى سفينةِ نُوحٍ عليه السلام.
فما هي قِصةُ تلك السفينة ؟
و ما قصّةُ الطُّوفان وقصةُ سيدِنا نوح عليه السلام؟
فلاش رائع عن قصة سيدنا نوح عليه السلام
اللهم ثبتنا على الحق
بارك الله فيكِ اختي الغالية
بوركتِ يداكِ
شكــــــرا من أعماق قلبي