ان دراسة فنون الاطفال ليست بالدراسه القديمه العهد انما هي من الدراسات التي يرجع تاريخها إلى مايقرب إالخمسين او الستين عاماً.
والسبب في ذلك يرجع إلى ماكانت عليه النظره بالنسبه للطفل كعامل لاقيمه له في عمليه التعليم.
أما عندما تغيرت النظره وأصبحت اتجاهات الطفل وميوله من العوامل التي لامفر من تجاهلها أو التغاضي عنها .
يومئذٍ اتجهت أنظار العلماء إلى دراسة فنون الأطفال كمظهر من مظاهر حياتهم .
واستمرت هذه الدراسة إلى يومنا هذا منها مايتصل بالعلاقة بين ذكاء الطفل وقدرته على التعبير الفني , ومايتصل بقدرة الطفل العضلية وأثرها في التعبير , ومايتصل بخصائص الطفل واتجاهاته عند التعبير في كل مرحله من مراحل نموه , ومايتصل بغير هذا أو ذاك من نواح كثيرة تتصل بفنون الأطفال.
وعلى الرغم من كثرة الابحاث وتنوعها , إلا أنها أسفرت عن بعض الحقائق المتصلة بفنون الأطفال واتجاهاتهم عند التعبير ويمكن تلخيها فيما يلي :
1-الرسم بالنسبة للطفل لغة للتعبير أكثر من كونه وسيلة لخلق شي جميل.
2-الطفل في سنواته الأولى من حياته يرسم مايعرفه لا مايراه , وكلما تقدمت به السن اعتمد على بصره في التعبير.
3-الطفل في سنواته الأولى من حياته يبالغ ويحذف في أجزاء رسومه تبعا لانفعالاته المختلفة.
4-الطفل في سواته الأولى من حياته يعبر تعبيراً تسطيحياً , وكلما تقدم في السن ازدادت قدرته على إدراك النسب بين الأشياء .
5-الطفل في سنواته الأولى من حياته يرسم مايعرفه عن الأشياء حتى في حالة وجودها أمامه , أو وجه نظرة إليها.
6-دلت التجارب على أن هناك فروقاً ملحوظة بين رسوم الجنسين (الولد والبنت).
7-يميل الطفل حتى سن العاشرة تقريباً إلى رسم الأشخاص أكثر من الموضوعات الأخرى.
8-يلاحظ أن هناك تشابهاً بين رسوم الأطفال وبين رسوم الرجل البدائي
مكان رسم الطفل بالصفحة
أعلى الصفحة>>شخص خيالي في تحقيق الأهداف.
أسفل الصفحة>>عدم أمان.
يمين الصفحة>>شخص دائم ينظر للمستقبل.
يسار الصفحة>>شخص مرتبط بالماضي
طرق غير عادية في رسم الطفل
– أشكال عصوية>>عدم أمان ورغبه في الكتمان وتجنب مخاوفه.
– الرسم المائل>>عدم اتزان وعدم امان.
– سحره ووحوش>>صورة هزليه ومحتقرة للذات.
– حذف أو اقصاء الشخص>>أي الذي لاوجود له في حياة الطفل.
كيف تعرفين أن الطفل لديه تخلف عقلي من خلال رسمته؟
!- عدم أحكام العلاقات بين الأشكال (مثل يرسم اليدين خارجه من الرأس).
– عدم التناسب في الرسمه.
– تكرار آلي.
– طحاة التفاصيل في الرسمه (لاتوجد تفاصيل كثيره في الرسمه).
– تشتت الأفكار( الرسمه أقرب للجمود أو الإنفصال).
كيف تعرفين أن الطفل لديه ميل للعزله؟
– تصغير حجم الوحدات المرسومه.
– اقتصار الرسمه على جهه واحدة من الورقة.
– فقدان التنظيم.
– عدم إكمال الرسمه.
– وضع الوحدات داخل قطب (اطار).
كيف نلمس العدوانية في رسمة الطفل؟
استيطال الأذرع.
– مبالغة في حجم الفم.
– ضخامة اليد.
– تأكيد على الأسنان.
– خطوط قويه صريحة متقطعة.
– خطوط مستقيمة ذات زوايا حادة.
– عدم السيطرة على حيز الورقة.
– النزوع لرسم موضوعات بحركة عنيفة.
كيف تستطيعين أن طفلك لديه ميل للقلق؟!
– تحريف الوحدات أو تشويهها.
– المحو أو التضليل الزائد.
– جمود الوحدات المرسومه.
– رسم الأذرع مرفوعه لأعلى أو منحنية للداخل في الرسم الإنساني
بس حاولت اجد نفسي و انا صغيرة ما لقيت
كنت اكره كل الاعمال اليدوية من و انا في الابتدائي
حصة الرسم كنت اتحجج و حصه الخياطة كنت اقول للاستاذه احب الرسم ما احب الخياطة ترسلني على حصة الرسم اقول انو ما احب ارسم على الورق يعملي حساسية احب الرسم على السيراميك فيرسلوني حصة الموسيقى اقول اذني الموسيقيه ما تتحمل صوت البيانو فيرسلوني على الخياطة و كذااا و الله عمري ما اتعلمت منهم و لا شئ
يعني اي نوع من الاطفال كنت
ايييه كانت ايام حلوة ،، بارك الله فيك
وفقك الله و بارك الله فيك