بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا – يرانا هو وقبيلة من حيث لانراهم اللهم أيسه منا كما آيستـه من رحمتك وقنطه منا كما قنطـته من عـفوك –
وباعــد بيننا وبينه كما باعـدت
بينه وبين رحمتك وجنتك بسم الله الرحمن الرحيم لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم.
امين
اللهم اغفر ذنوب قارىء الرساله ومرسلها وفرج همه ووسع صدره ورزقه اللهم امين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
فجاءه شيطان وقال له يا إمام أعاهدك أنى لن أوسوس لك أبدا ولم آتيك ولن أمرك بمعصية ولكن بشرط أن لا تدعوا الله بهذا الدعاء ولا تعلمه لأحد فقال له الإمام كلا — سأعلمه لكل من قابلت وافعل ما شئت هل تريد معرفه هذا الدعاء ؟؟؟؟
كان يدعوا فيقول : اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا – يرانا هو وقبيلة من حيث لانراهم اللهم أيسه منا كما آيستـه من رحمتك وقنطه منا كما قنطـته من عـفوك – وباعــد بيننا وبينه كما باعـدت بينه وبين رحمتك وجنتك)
ولا نعلم له أصلا في كتب السنة وجعل هذه الصيغة المحددة لطرد الشياطين من البدع ومن الإحداث في الدين، وقد نهانا نبينا صلى الله عليه وسلم عن الابتداع والإحداث في الدين أشد النهي
وفي رواية: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد".
35456
عنوان الفتوى
الدعاء المذكور لا بأس به
تاريخ الفتوى29 جمادي الأولى 1445 / 29-07-2003
أرجو إخباري وإعلامي بصحة
ماوردني على البريد وهو هذا الدعاء
بسم الله الرحمن الرحيم
ورد في الأثر عن الإمام محمد بن واسع
أنه كان يدعو الله كل يوم بدعاء خاص فجاءه شيطان وقال له يا إمام أعاهدك أني لن أوسوس لك أبدا ولن آتيك ولن آمرك بمعصية ولكن بشرط أن لا تدعو الله بهذا الدعاء ولا تعلمه لأحد
فقال له الإمام: كلا سأعلمه لكل من قابلت وافعل ما شئت
هل تريد معرفة هذا الدعاء كان يدعو
فيقول:
(اللهم إنك سلطت علينا عدوا عليماًبعيوبنا يرانا هو وقبيله من حيث لا نراهم اللهم آيسه منا كما آيستـه من رحمتك وقنطهمنا كما قنطـته من عـفوك وباعــد بيننا وبينه كما باعـدت بينه وبين رحمتك وجنتك)
أرجو الإجابة بصحته أو عدمهامشكورين.
أما بعد
الإمام الغزالي
ولا يمكننا أن نحكم بصحتها أو ضعفها لعدموقوفنا على سند لها، لكن الدعاء المذكور لا بأس به، لصحة معناه، وأما التعاون على نشره بين الناس، فنرى أن التعاون على نشر المأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم الصحيح أولى بذلك
فقد قال صلى الله عليه وسلم
رواه البخاري.
ففي الاشتغال بهذا شغل عما سواه.
مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه