عَنْ عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"مَنْ رَأَى صَاحِبَ بَلَاءٍ فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلَاكَ بِهِ وَفَضَّلَنِي عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ
تَفْضِيلًا إِلَّا عُوفِيَ مِنْ ذَلِكَ الْبَلَاءِ كَائِنًا مَا كَانَ مَا عَاشَ".
"مَنْ رَأَى صَاحِبَ بَلَاءٍ فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلَاكَ بِهِ وَفَضَّلَنِي عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ
تَفْضِيلًا إِلَّا عُوفِيَ مِنْ ذَلِكَ الْبَلَاءِ كَائِنًا مَا كَانَ مَا عَاشَ".
أخرجه الترمذي (5/493 رقم 3431) ، وابن ماجه ،
وأخرجه أيضًا : الحارث كما فى بغية الباحث (2/956 ، رقم 1056) وحسَّنه الألباني
(صحيح ابن ماجة ، رقم 3892 ).
وأخرجه أيضًا : الحارث كما فى بغية الباحث (2/956 ، رقم 1056) وحسَّنه الألباني
(صحيح ابن ماجة ، رقم 3892 ).
قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي":
قَوْلُهُ :
( مَنْ رَأَى صَاحِبَ بَلَاءٍ )
أَيْ مُبْتَلًى فِي أَمْرٍ بَدَنِيٍّ كَبَرَصٍ وَقِصَرٍ فَاحِشٍ أَوْ طُولٍ مُفْرِطٍ أَوْ عَمًى أَوْعَرَجٍ
أَوْ اِعْوِجَاجِ يَدٍ وَنَحْوِهَا , أَوْ دِينِيٍّ بِنَحْوِ فِسْقٍ وَظُلْمٍ وَبِدْعَةٍ وَكُفْرٍ وَغَيْرِهَا
أَيْ مُبْتَلًى فِي أَمْرٍ بَدَنِيٍّ كَبَرَصٍ وَقِصَرٍ فَاحِشٍ أَوْ طُولٍ مُفْرِطٍ أَوْ عَمًى أَوْعَرَجٍ
أَوْ اِعْوِجَاجِ يَدٍ وَنَحْوِهَا , أَوْ دِينِيٍّ بِنَحْوِ فِسْقٍ وَظُلْمٍ وَبِدْعَةٍ وَكُفْرٍ وَغَيْرِهَا
( وَفَضَّلَنِي عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تَفْضِيلًا )
أَيْ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْقَلْبِ وَالْقَالَبِ
أَيْ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْقَلْبِ وَالْقَالَبِ
( كَائِنًا مَا كَانَ )
أَيْ حَالَ كَوْنِ ذَلِكَ الْبَلَاءِ أَيَّ بَلَاءٍ كَانَ
أَيْ حَالَ كَوْنِ ذَلِكَ الْبَلَاءِ أَيَّ بَلَاءٍ كَانَ
( مَا عَاشَ )
أَيْ مُدَّةَ بَقَائِهِ فِي الدُّنْيَا.
أَيْ مُدَّةَ بَقَائِهِ فِي الدُّنْيَا.
جزاكِ الله خير الجزاء
لاحرمت من الأجر
نوّر الله دربكِ
واثقل ميزانكِ بالحسنات
شـرفـنـي مـرورك الـغـالـي الله يـوفـقـك فـي الـدنـيـا والآخـره
دمـتي بـخـيـر وعـافـيـة وسـعـادة دائـمـة
دمـتي بـخـيـر وعـافـيـة وسـعـادة دائـمـة
أسعدتني طلتك الناعمة ..
شكراً لك لمتابعتك المميزة ..
لا عدمت حضورك الراقِ ..
ودي ..
شكراً لك لمتابعتك المميزة ..
لا عدمت حضورك الراقِ ..
ودي ..
لا إله إلا الله
دائما أقول هذا الدعـــــــــــاء ولله الحمد بحث من والدتي حفظها الله
فهي التي دائما تذكرنا به
لكني لم أكن أتوقع أن له هذا الفضل العظيم
حيث ينجو قائله من ذاك البلاء ماحيي
سبحان الله العظيم
جزاك الله خير أختي الغالية
وبارك فيك وفيما تقدميه