( باللين تمتلك القلوب )
مجاورة لمزرعة يملكها
إلى مزرعة إبن الزبير
وكتب لمعاوية في دمشق
فإنّ عمالك دخلوا إلى مزرعتي فمرهم بالخروج منها ..
فوصلت الرسالة لمعاوية وكان من أحلم الناس فقرأها ..
فقال معاوية : بل خيرٌ من ذلك زكاة وأقرب رحما
من معاوية بن أبي سفيان إلى عبدالله بن الزبير (ابن أسماء ذات النطاقين)
فوالله لو كانت الدنيا بيني وبينك لسلمتها إليك
ولو كانت مزرعتي من المدينة إلى دمشق لدفعتها إليك
فإذا وصلك كتابي هذا فخذ مزرعتي إلى مزرعتك وعمالي إلى عمالك
فإن جنّة الله عرضها السموات والأرض
وسافر إلى معاوية في دمشق وقبّل رأسه وقال له :
لا أعدمك الله حُلماً أحلّك في قريش هذا المحل
فعلا باللين والحلم نأسر أقسى القلوب
بوركت وجعل ماقدمت في ميزان حسناتك تقبلي مرروي ودمت بخير
التي تتخالج بين دقات الفؤاد
و هل يضاهي اي خلق الين والحلم
قدوتي
لكِ روح النقـاوة بين مفرداتكِ
ولنا حق الاستمتاع
ماذا عساي انا اقول
وانتِ تاج يرصع ذلك الجبين
ماذا تراي ان اهمس
في همساتكِ
ماذا تراي ان اكتب
وكل الحروف تجمعت على
شفاهكِ
سلمتِ علي هذا البوح العذب
وسلمتٍ على ما سطر قلمك
لكٍ مني اعذب المعاني واصدقه
ا
تسبـــــ ام ـــــــــــــــــــيح
فـ زادتها بهاء
ولكِ بمثل ما دعوتي يالحبيبة وأكثر
شكرا لكِ
و هل يضاهي اي خلق الين والحلم
ا
عــــــزيزتي
..،*[]*،..
..،*[]*،….،*[]*،..
..،*[]*،.. ..،*[]*،.. ..،*[]*،..
( تسـبيـــ أم ــــــــــح)
..،*[]*،.. ..،*[]*،….،*[]*،..
..،*[]*،.. ..،*[]*،..
..،*[]*،..
لِـ مرورك رونق خاص يمتزج مع جمال أنواع الزهور تلك
التي تنثرينها دائما أمام عتبات متصفحاتي ..
فـ تسعديني بِـ حضوركِ .. وتفرحيني بِـ عبق كلماتكِ …
أشكركِ كثيرا .. فقد أعطيتيني مالا أستحق …
وأخجلتي قلمي المهزوز ………
أمام روعة أبجدياتكِ