أستأذنك يا سيدي بكلام لم أقدر على كتمانه ..فهل لك أن تأذن لمتلعثمة بلهاء بسرد ما هو آتِ …فقد بلغت من غبائها أنها ستعترف لك بسرِ فاضح …بسرِ حملته بين أضلعها من ذاك اليوم المفاجىء …الذي فاجئتها به بوجودك معها في نفس المكان ولاكن الزمان كان خاطىء … سيدي …أرجوك إصبر لما سيسرد على مسمعك وعلى عيناك في هذه الرسالة العارمة اللتي تكتبعا حمقاء غارمه ….فقد أحبت سيدا وما هي بحب الأسياد عالمه ..!!وسمحت لنفسها بأن ترفع بحبها لك رأسها عاليا …لعلها تصل منك ببعض طرف عين أو لمسة يد أو حتى بأنفاس عابره … سيدي ..ألا يكمن بخوالج ذاك الحب الصدق والوفاء والكثير الكثير من الإخلاص …أم أنك لا تراه ..ولا تعلم محتوى صدر تغلغل فيه هواك … سيدي …إن قلبي ما عاد يطوق إلى إسماعك فقط لغة الصمت بل يلجأ الآن إلى الكلام …يريد أن يفهمك معنى أن يكون للقلب لسان …وللعين أسنان ..ولليد مخالب وأغلال ..فعيني لرؤياك ستقضم سوء أيام عدم اللقاء ..ويداي ستثب على تلك اللحظات … لحظات العشق والغرام.. وتكبلها بالسلاسل والأغلال …أما قلبي سيقول لك ..أحبك ..أحبك ….أحبك …
مشاركة رائعة سلمت الأنامل
تسلمين مشاركة رائعة
سلمت يمينك
بارك الله لك
يسلموا هالأنامل
يعطيك العافيه
يعطيك العافيه
سلمت يداك كلمات رائعة