تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اللي عندو طريقه سحريه للتغيير ؟

اللي عندو طريقه سحريه للتغيير ؟ 2024.

[SIZE="7"][

اخواتي العزيزات[

[FONT="Simplified Arabic"]

اتمنى ان اجد ردا منكم واسمحوا لي ان اثقل عليكم واطلب من كل واحده تقرا موضوعي ان تدعو لزوجي بكل الخير والتوفيق فانا احبه وتمنو لي ان يجمع الله بيننا بكل خير ويبارك لنا
كي لا اطيل عليكم

زوجي هو ماساتي

دارصمته الدائم يقتلني ان حاولت تجاذب الحديث معه كاني اسحب الكلام منه سحب بالقطاره وان سالته عن اي شيئ يجاوب باختصار وعندما اطلب منه اخباري بامر يقول لي انتي تسالي كثيرا وتحققي معي علما اني لا اساله بامور تزعجه بل من باب ايجاد موضوع للنقاش
المهم حتى ان سكتت يقول لي مالك وان قلت له شو يا روحي بحكيلي صافيه وبسكتدارولا يراني الا اذا اراد النوم معي دار وبالرغم من ذالك يحبنيدار كثيرا ولا يطيق رؤيتي منزعجه ويفكر كيف يرضيني واين ياخذني واهم من كل هذا طلباتي مجابه دوما ولا يقول لي لا والاهم اكثر انه يتقي الله في ولكن انا كانثى يقتلني صمته وعدم قول الكلمات الجميله مع انه لا يتحدث معي الا بكل ادب واحترام بيني وبينه وامام الناس وكلمة لو سمحتى دائما على لسانه ولكني اريد الاهتمام جاولت ان اغيره عبث اريد حلا او وصفه سحريه للتغيير

ام ران وعذرا للاطاله فما شعرت بينكم الا انني احدث نفسي فانتم وانا سيان
وشكرا دار:000021541
:

[/FONT[/FONT

]][/read/SIZE]]

عزيزتي الامر لايحتاج سحرا كل ماهنالك تحتاجين تن تتفهمي الموضوع وتتعاملي على اساسه
أمرٌ طبيعي أن يكون الرجل صامتا وأمرٌ طبيعي أن يغلب عليه ذلك ، فهذا الأمر لم يبدأ بك أخت الفاضلة ولم ينته عندك فهو شكوى غالب النساء,
فكثير من الأزواج يرون أن حسن معاشرتهم لشريك حياتهم هم من باب الكماليات ونافلة القول وتطوع الأعمال فيغفل أحدهم عن إسداء كلمة شكر لزوجته وقد تقدم له الغداء أو حتى إبريق الشاي أو دلة القهوة أو غسيل ملابس أو كيها بل وفي أحيانا كثيرة تقوم بذلك وهي مرهقة ومتعبة ولا تجد كلمة تمسح تعبها ,
معظم الأزواج لا يستطيعون ولا يجيدون التعبير عن عواطفهم وخصوصا بعد مرور سنوات من الزواج وما أحب أن أؤكده لك أختي الفاضلة هو أهمية أن تسعى الزوجة إلى إكساب حياتها الزوجية المعاني الرومانسية من خلال القــدوة وبدون كثرة اللوم أو نقــد للزوج,
بمعنى آخر أن تقوم الزوجة هي بالتعبير عن عواطفها ومشاعرها بالطريقة التي يحبها زوجها وبالتأكيد ومع استمرارها في هذا سوف تتحسن استجابته وأداؤه العاطفي مع الوقت فمعظم الزوجات أختي الفاضلة يعانين من هذه المشكلة

، فكيف إذن يمكنك فهم صمت الزوج ؟
من المؤكد انك تنزعجين وتشعرين بالوحدة حين لا يتحدث إليك زوجك إذن ما السر وراء عدم كلامه؟

لابد ان تبحثي عن الاسباب

ومن الأسباب في صمت الأزواج هو عدم معرفة الزوج لأهمية هذا الكلام لزوجته فلا يقوم بإشباعها نتيجة عدم اقتناعه بمثل هذه الأمور وأن هذه الأمور مضيعة وقت , أو أن يكون الزوج أميا في الأمور النفسية لزوجته وحاجتها لذلك أو كما يسمونها الرومانسية فلا يعرف أن يعبر عن حبه ولا يستطيع أن يجمع كلمتين جميلتين على بعضهما
ثم اعلمي أختي الفاضلة أن الزوج حين يحتاج للكلام معك فإن هذا الكلام يكون لمعرفة الأفعال والمهام المطلوبة منه ,
لذا فحين تقولين له أنكما في حاجة كي تتكلما معا يبحث هو سريعا في كلامك عن المطلوب أن يفعله،
واعلمي كذلك أنك حين تتكلمي معه لا تنتظري الاستجابة بشكل كبير وواضح بل ولا أقل القليل كالإيماء فهو فقط يستمع دون استجابة أو تعليق أو حتى هزة رأسه بل يأخذ المعلومة ويخزنها دون أي تعليق بالإضافة لعدم النظر إليك لأن طبيعة الرجال عموما هي عدم محبة وضع العين بالعين على عكس المرأة ,
إذن من الأمور المهمة كذلك والتي ينبغي عليك معرفتها أن تعرفي طبيعتك كأنثى وكيف تتعامل الأنثى مع الرجل وتعلمي كذلك طبيعة الرجل ( زوجك ) فالاختلاف الحاصل بين الزوجين في أمور عدة هو نتيجة تعامل كل منهما مع الآخر على أنه مشابه له في صفاته فالمرأة تعامل زوجها بطريقة تعاملها مع أنثى مثلها والرجل يعامل زوجته بطريقة تعامله مع رجل مثله ,فمثلا من ناحية الكلام المرأة تتعلم الكلام الذي يساعدها على إقامة علاقة ود والتقرب من شخص ما في حين أن الرجل يقيم العلاقات بانجاز الأعمال ولا يلجأ إلى الكلام إلا لاستعراض معلوماته وتفوقه ,
والزوجة تعبر عن حبها بكلامها والزوج يعبر عن حبه بأفعاله
كذلك عموم الرجال لا يرغبون مطلقا في الحديث عن علاقتهم الزوجية فهم يرغبون فقط في الاستمرار فيها ففي رأيهم أن النقاش في العلاقة الزوجية يعني بان هناك مشكلة ما فشعور الزوج حين النقاش ( أنا بخير ) بغض النظر عن الظروف المحيطة بالسؤال لأن الزوج حين الحديث عن العلاقة الزوجية يشعر بالمشكلة ويشعر من وراء ذلك برسوبه في إدارة دفة البيت والأسرة وهذا الأمر له حساسية شديدة لدى الأزواج فهم لا يحبذون وصفهم أو وصمهم بفشلهم في إدارة أمور الأسرة أو ولو كشف بعض من نقاط الضعف لديهم مما قد يفسر على انه تقليل من وضعه داخل الأسـرة ,
لكن الأزواج في جانب آخر يحبون الحديث والثرثرة بشراهة حين يكون الحديث عن إنجازاتهم وبطولاتهم ومهامهم الشاقة التي قاموا بها بل وهواياتهم بمناسبة وبغير مناسبة ,
إن عدم فهم المرأة لما يحب زوجها من الكلام سيضيع عليها الكثير من الفرص العظيمة وستندم على أيام مضت لم تستغل هذه الثغرة بالزوج بالكلام عن إنجازاته والتي كانت كفيلة للزوجة بتقريب زوجها وقلبه لها بشكل غريب ومثير جربي أختي الفاضلة وستجدين أثر ذلك عاجلا غير آجل,
وأمر آخر مهم أختي الفاضلة عليك فهمه وهو طبيعة زوجك وشخصيته فقد يكون زوجك بصري يحب رؤية الأشياء يحب تقديم الحب لك من خلال ما ترينه من أفعال جميلة يسديها لك لا أشياء سمعية تحبين أنت سماعها ,
وفهم شخصيتك أنت ونمطها فقد تكونين سمعية تحبين السماع والتعبير فعليك أن تكيّفي حياتك مع الأسلوب النمطي لشخصيته أو هو يكيف نفسه مع أسلوبك
إذن كيف يمكنك عبور هذه الهوة في أسلوب التواصل؟ الأمر ببساطة أن الرجال يتواصلون بطريقة مختلفة
جربي هذه الوسائل

* اصمتي : جربي الصمت ومعاملته بمثل أسلوبه قد يدعوه ذلك لفقد تلك الكلمات منك فيشتاق لها فتبينن له حاجتك لمثلها منه وأن الكلمة الحلوة منه زاد وغذاء لروحك
الزوجات حين النقاش مع الزوج تميل إلى الاتفاق مع زوجها أثناء الحوار والنقاش لتظهر دعمها للعلاقة بينهما في حين يرى الرجال في الحوار فرصة للإشارة إلى وجهة النظر الأخرى لتأكيد استقلالهم ووضعهم السلطوي بمعنى شعوره بأن الكلمة كلمته والأمر أمره وهذا ما ترى فيه النساء عدم تأييد وعدم اهتمام.
لا تأخذي الأمر على محمل شخصي وأنه تصفية حسابات كما تشعرين به أحيانا وافهمي أن زوجك يتمرن على إثبات وجوده فقد تجدين منه الكلمة القاسية فهي سياج بعدم التدخل بخصوصياته وأنت تفهمينها عدم رغبة بالحوار ولا النقاش ولا حب الجلوس والخلوة للكلام الحلو الجميل .
* اجعليه يختار ( نعم ) أو ( لا )
لأن النساء يملن عموما إلى التناغم العاطفي فعادة ما تحدد الزوجة مشاعر زوجها بالإنصات إلى نبرة صوته وبمراقبة انفعالاته وتعابير وجهه,
اخبريه بما لاحظته من تعابير على وجهه بأن تقولي أشياء من قبيل ‘تبدو متوترا’ أو ‘من الواضح انك سعيد بشيء’ فقد يكون من الأسهل أن يرد بنعم أو لا ,
إذن قد يكون من الأسهل لك حينها أن يتحدث زوجك عن الموضوع وتكونين نجحت في استدراجه للكلام .
* تحدثا أثناء السير :
يشعر الرجال بالارتياح أكثر حين يتحدثون أثناء القيام بعمل ما بدلا من مجرد الجلوس للحديث، لذا ولحوار مشبع اخرجا معا لممارسة مثلا رياضة المشي والتجول هنا وهناك ولا تظني انه لا يستمع إليك إذا لم ينظر إليك فقد أظهرت إحدى الدراسات أن النساء يواجهن بعضهن البعض ويتواصلن بالعيون مباشرة حين يتحدثون، وعلى النقيض يفعل الرجال حين لا يجلسون في مواجهة بعضهم البعض ولا ينظرون إلى محدثهم إلا عرفيا ولكنهم في الحقيقة منصتون ,

كرري: زوجي يحبني بعمق
حاولي التعرف على سبب ضيقك من صمته.. هل لأنك تعتقدين انه لم يعد يحبك أو يهتم بأمرك؟
أنه مجرد تخمين من جانبك فغيري إذن طريقة تفكيرك حاولي أن تقولي لنفسك كل يوم لمدة أسبوع( زوجي يحبني بعمق ) وتصرفي على أساس أن هذه العبارة حقيقية وصادقة وسترين كيف سيتغير سلوكك أنت فقد تجدين نفسك ألطف وأكثر لينا قصدي أختي الفاضلة هو أنك لن تصبحي أكثر توجسا وانتظارا لكلماته المعسولة التي أنت تنتظرين مما سيكون له اثر كبير في زوجك، فتتخلصان بذلك من السيناريو المعتاد ألا وهو لماذا لا يتكلم ولا يتجاوب معي ،
لأن الزوجة حين ترى برود زوجها وعدم تجاوبه فيما يظهر لها تشعر بالضيق وتبدأ في إطلاق العبارات الناقدة مما يدفعه إلى التراجع أكثر وأكثر لأنه لا يعرف ما الخطأ الذي ارتكبه فتقبلي الأمر أختي الفاضلة بأنك لن تستطيعي تغيير زوجك وحاولي بدلا من ذلك تغيير رد فعلك تجاه صمته أرجو أن تكوني فهمت مرادي .

لو جربت مثلا وسألت زوجك هل تحبني ؟
سيجيبك بالطبع أحبك.. فقد عملت لك كذا وكذا ويبدأ يعدد ما قدمه لك ,هذا هو رده المحتمل، فقد لا يقول لك ‘أنا أحبك’ ولكنه يظهر لك حبه بأساليب عملية ملموسة كاستجابته لرغبة لك أو تنفيذا لأمر تحبينه وهكذا ,
لذا عليك مدح زوجك والثناء عليه واجعليه يتلذذ بذلك لكن أنبهك لأمر وهو أن زوجك قد يسخر بداية منك وإطرائك وجميل كلامك وسيشعر بالمبالغة بل قد يتهمك بالتعب أو أنك لك أهداف ومطالب ويظهر عليه الاستغراب لكلامك فأوصيك بالاستمرار بالمدح لكن بالأوقات المناسبة واجعليها كجرعات حتى يتشوق لها بل ويطلبها ويدمنها حبا وتشوقا
صدقيني سيحاسب نفسه مرات قبل أن يغضبك أو يفقد ثقتك به , ستكوني ملاذه بعد الله ليستشفي بكلماتك من احباطات حياته وهزائمه النفسية أو المادية
فوصيتي لك بهذا الأمر السهل العظيم والواقي لحياتكما الزوجية وهو وجه طلق وكلام ليــن وجميل

* حــاوري زوجك :
أتمنى أن تناقشي رغبتك بسماع ثنائه وجميل كلامه وأن صمته يضايقك وأنك تكتمل فرحتك به بسماع صوته ورأيه ,
اطلبي من زوجك أن تجلسا سوياً وتطرحا مشاكلكما ومن ضمن ذلك مشكلة الصمت وعدم الثناء والكلام عموما ولا تظهري له غضبك وانزعاجك مما تطرحين ولكنه بحثا عن الأكمل والأحســن ,

ولذا أقول لك: أن الرجل الذي تغلب حسناته سيئاته لا بد وأن يغتفر له ذلك، فلا تقفي طويلاً أمام سلوكه المزعج لك وحاولي التأقلم ,
ومن المهم أيضا أن تشغلي وقتك وذهنك بما هو نافع ومفيد، وأن تضعي أهدافا لحياتك بحيث لا يكون همك وشغلك الشاغل هو أن زوجك لم يعبر عن عواطفه، والمرأة الذكية تستطيع بفطنتها أن تكون ملء سمع وبصر زوجها حتى لو كانت أقل جمالا من المحيطين بها وذلك إذا أجادت في إظهار أوجه الجمال فيها وإخفاء النقص والعيوب الشكلية والمعنوية.

* أطلبي منه قراءة سيرة الحبيب محمد صلى الله عليه وســلم :
أطلبي من وزجك الإطلاع فقط على هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته ومع أهله، حتى يتبين بنفسه مدى بعده عن الصواب،
نبينا صلى الله عليه وسلم كان يمدح ويثني على عائشة رضي الله عنها وأن فضلها على النساء كفضل الثريد على الطعام بل ويعترف بحبه لها أمام الناس عندما سئل من أحب الناس إليك فقال : عائشة وكيف مدح عليه الصلاة والسلام خديجة بحياتها وبعد موتها وهو القائل : ( والكلمة الطيبة صدقة )
بل كيف كان إنصاته لعائشة رضي الله عنها وهي تقص عليه خبر النسوة في الجاهلية ( حديث أم زرع ) بحديث طويل وهو منصت لها عليه الصلاة والسلام
وآيات القرآن تحث على الكلام الطيب الجميل كما قال تعالى : ( وقولوا للناس حسنا ) وزوجة الإنسان هي أقرب إنسان إليه هي أحرى وأولى بالكلام الطيب من غيرها من الناس لأنها شريكة الحياة وأم الأولاد وقول الله تعالى : ( ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم )
وأنا واثق من أنه إذا كان زوجك فعلاً بما أنه يلتزم بالإسلام فسوف تتغير نظرته تماما وبالتالي تتغير معاملته لك وسيكون هو أول من يستفيد من ذلك لأنه يستحيل أن تكون المرأة لا يوجد لديها أي شيء من الخير بل سيجد فيك نعم المعين ونعم النصير ونعم الرفيق،

إذن اجتهدي في التكيف مع واقعك ومحاولة تصحيحه دون نقد أو لوم أو تضجر واستياء واستمري أنت بنهجك من حسن التبعل للزوج وإسماعه جميل الكلام وحلو العبارة , إذن اجتهدي على إبقاء العلاقة الزوجية بينكما قوية ومتماسكة مع اتسامها بالحيوية والتجدد قوية بمعنى السعي لإصلاح ما ينثلم منها وجعلها مستمرة الشموخ متماسكة بمعنى السعي لتطويرها اتسامها أي المبادرة لما يصلحها التجدد بمعنى تعديل السلوك 000

موضوع سابق قرأته واحببت افادتك به
تقبلي مروري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غاليتي ام ران هذا حال بضع الرجال عندهم الصمت القاتل ومحاربة النقاش قبل كل شيئ هل هذا الصمت فقط معك أنت أو مع الكل إذا كان معك أنت فقط أبحثي عن الأسباب عن أهتماماته وحاولي أن تدخلي معه من خلاله مثلا إذا كان يهتم بالكورة تكلمي معه عنها إذا السياسة تلكمي معه وهكذا

غاليتي كثير من الأزواج يحب التوازن في الإقبال والتمنع 00 وهذه وسيلة مهمة فلا نقبل على الآخر بدرجة مفرطة ولا نمتنع عنه فينصرف كليا وقد نهي عن الميل الشديد في المودة وكثرة الإفراط في المحبة

عزيزتي يحتاج التمنع إلى فطنة وذكاء فلا إفراط ولا تفريط وفي الإفراط في الأمرين إعدام الشوق والمحبة وقد ينشئ عن هذا الكثير من المشاكل في الحياة الزوجية

حاولي أن تدخلي من هذا المنطلق الله يحسن الحال ويخرج زوجك من هذا الصمت القاتل
بوركت غاليتي ودمت بخير

شكرا لكم كثيرا لانكم اهتتمتم بما عندي وافدتموني
والله ولي التوفيق
بتوفيق …البنات كفوو ووفو ….
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.