 |
 |
|
|
القول في سورة يونس وبيان نزولها
سورة يونس قوله تعالى (أَكانَ لِلناسِ عَجَباً أَن أَوحَينا إِلى رَجُلٍ مِّنهُم أَن أَنذِرِ الناسَ) الآية.
قال ابن عباس: لما بعث الله تعالى محمداً صلَّ الله عليه وسلم رسولاً أنكرت الكفار وقالوا: الله أعظم من أن يكون رسوله بشراً مثل محمد فأنزل الله تعالى هذه الآية. قوله تعالى (وَإِذا تُتلى عَلَيهُم آَياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذينَ لا يَرجونَ لِقاءَنا) الآية. والزمخشري لأنهما إنما قالا فيما يمكن إرادة الليالي والأيام جميعا ولا شك أنه عند إراتهما تغلب الليالي فيضعف التذكير وأما عند إرادة المذكر فقط فالتذكير وإثبات الهاء هو الأصل والحذف ورد في الحديث وحكاه الكسائي فالوجهان فيه فصيحان بخلاف القسم الأول فإن الحذف فيه أفصح هذا إن ثبت: صمنا خمسة كما ادعاه أبو حيان ولعله أخذه من ابن عصفور ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ من كتاب : أسباب النزول تأليف : الشيخ الإمام أبوالحسن علي بن أحمد الواحدي النيسابوري غير منقول
|
||
 |
 |
موضوع رائع كتب الله لك الاجر وجعله في ميزان حسناتك
موضوع رائع كتب الله لك الاجر وجعله في ميزان حسناتك
إنما نستمد الروعة من حضوركِ الجميل
ومروركِ الذي يبهج متصفحي
تقديري لكِ
دمتِ بخير
وجعل ربي عملك هذا بميزان حسناتك
ولا حرمك الاجر
سلمت يمناك ع الانتقاء والسرد
لاحرمنا الله من عبير تواجدك
دمت بسعادهـ بحجم السمآء
لقلبك طوق من الياسمين||~
وجعل ربي عملك هذا بميزان حسناتك
ولا حرمك الاجر
أشكركِ وجزاكِ الله كل خير على مروركِ الثمين
تقديري وتحياتي الخالصة لكِ
دمتِ بخير