عندما يشعرالانسان أنه محصار بالهموم ويخطى الاخرون في حقه ويسامح رغم كل شيء معلنا الرأية البيضاء أي صفاء قلبه فالانسان المتسامح يكون قدوة حسنة اللاخرين لانه تنازل عن حقه في المقاطعة أو الجدال وإلى كل ما يشوه العلاقه الاخويه بينه وبين أخوه المسلم فالتسامح دليل قاطع على الصفاء والحب والوفاء فلنرفعا دوما شعار التسامح
جزاك الله خير وسلمت يمنااااك
ولا حرمك الأجر
ولا حرمك الأجر
بارك الله فيكي