* اللّهم قرّبني فيه إلى مرضاتك وجنّبني فيه من سخطك ونقماتك، ووفقني فيه لقراءة آياتك برحمتك يا أرحم الراحمين
* اللّهم أرزقني فيه الذهن والتنبيه، وباعدني فيه من السفاهة والتمويه واجعل لي نصيباً من كل خيرٍ تنزل فيه بجودك يا أجود الأجودين
* اللّهم قوّني فيه على إقامة أمرك وارزقني فيه حلاوة ذكرك، وأوزعني فيه لأداء شكرك بكرمك واحفظني فيه بحفظك وسترك يا أبصر الناظرين يا خير الناصرين
* اللّهم اجعلني فيه من المستغفرين واجعلني فيه من عبادك الصالحين القانتين واجعلني فيه من أوليائك المتقين (المقربين) برأفتك يا أرحم الراحمين
* اللّهم لا تخذلني فيه لتعرّض معصيتك ولا تضربني بسياط نقمتك وزحزحني فيه من موجبات سخطك بمنّك (واياديك) يا منتهى رغبة الراغبين
* اللّهم أعنّي فيه على صيامه وقيامه وجنّبني فيه من هفواته وآثامه وارزقني فيه ذكرك بدوامه بتوفيقك يا ولي المؤمنين (يا هادي المضلّين)
ارجو منكِ النظر الي هذه الفتوي
بارك الله فيكِ
فإن النبي صام ولم يَخصّ شيئا من الأيام بِدعاء مُعيّن .
وقد نصّ العلماء على أن تخصيص أشواط الطواف أو السعي كل شوط بِدعاء ؛ أنه بِدعة .
والعبادات مَبنيّة على التوقيف ، فلا يجوز عمل عبادة إلا بِدليل ، ولا دليل على هذا التخصيص .
وفي رواية : من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رَدّ .
أي مردود على صاحبه غير مُتقبّل منه .