وانا ابحث في النت وجدت هذه القصه تحكي عن الصداقه
بصراحه اثرت بي جدااااا
فحبيت انقلها ليكم
بصراحه ماعرفت وين احط الموضوع
لكن اتوقع هالقسم منااااااسب
قال الجندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..
أطلب منك الذهاب للبحث عنه ..
الرئيس:
‘ الاذن مرفوض ‘
و أضاف الرئيس قائلا :
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات
الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسة .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة …
كان الرئيس معتزاً بنفسة :
لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟
أجاب الجندي ‘ محتضراً ‘ بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي :
( كنت واثقاً بأنك ستأتي )
} الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك {
ما اروع ان نكون اوفياء ومخلصين
تعجبني اختياراتك جميلتي
قصه جميله تسلم ايديك
حبيبتى على القصه
منوووره حبيبتي نهووله
ربي يسعدك
فعلا ما اروع الصداااقه
روووعه مشمشة حبيبتي
احلى تقيم لـ احلى صديقة
يااحلى صديقة
بحبببببببببببك في الله ياعمري