تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أسرار فراش الزوجية أمام الأصدقاء

أسرار فراش الزوجية أمام الأصدقاء 2024.

دار

موضوع للنقاش..
دار
أسرار فراش الزوجية أمام الأصدقاء
هو راح يثرثر في أذن صديقه يصف زوجته: "أنا الذي أعرف تماما جغرافيتها، أعرف مناطقها البركانية وتلك الزئبقية وتلك النارية….
هي جالسة بين صديقاتها تضحك بصوت مرتفع وتتحدت متباهيه: زوجي له كلمات غير تلك الكلمات، أحاديثة ممتلئة بالحب نحوي ، إحساسه المتضخم بالدهشة والانجذاب كلما يراني والمعنى في قلب القارئ….
بين كل زوج وزجته "كومة" أسرار قد تكون أقوالاً وقد تتعدى الأفعال بينهما فقط لا تسمعها حتى الجدران، ولكن ماذا لو راح احدهما يغتاب الآخر ويفشي بكل تلك الآسرار مع أول عابر سبيل؟
دار
من أروقة المحاكم الشرعية
رغم سمعته واخلاقة السيئة والمبررات التي تسوقها الزوجة، لكنها لا تحصل على طلاقها إلا بعد عناء كبير، وبعد ان يفنى عمرها في أروقة المحاكم… فأحد الخليجيين علق زوجته البحرينية 27 عاماً قبل أن تحصل على ورقة الطلاق، ولكن "أيصلح العطار ما أفسده الدهر" حيث بلغ عمرها 47 عاماً….
غير أن احداهن "الزوجة السادسة" ما زالت في المحاكم تطالب بالطلاق وزوجها يطالبها ب 2000 دينار لكسرها كأساً وسكبها عصيراً عن طريق الخطأ..أما المرأة الثالثة فقد ظلت معلقة 14 عاماً "لا هي متزوجة ولا مطلقة".
دار
معلقة 27 عاماً
وفي قصة أكثر إيلاماً هي لفتاة بحرينية تقدم لخطبتها رجل خليجي ، وتركها معلقة لمدة سبع وعشرين سنة، أما هي فقد تدمرت حياتها وضاع شبابها في انتظار دعاوي المحاكم، فبين كل دعوة وأخرى اربع سنوات.
ولم تحصل الزوجة على الطلاق إلا بعد أن بلغت السابعة والأربعين من العمر، وحكمت لها المحكمة بنفقة عن جميع السنين التي مضت ولكن "لا يصلح العطار ما أفسده الدهر"
دار
عذاب في عشر سنوات
أما المواطنة س.م صاحبة القضية الشرعية رقم 195 فلها قصة اخرى ترويها قائلة: " أنا الزوجة السادسة، وزوجي يقضي مع كل زوجة يرتبط بها سنتين كحد أقصى ثم يتزوج بأخرى و (يطفش) السابقة، أما أنا فقد قضيت معه عشر سنوات ذقت فيها مختلف الوان العذاب".
وتضيف: "كنت ازور مكتب الشرطة يوميا ففي كل يوم يرفع علي دعوى مختلفة بحجة أنني اشعلت المصباح ليلا أو كسرت كاساً عن طريق الخطأ وغيرها حتى جمعت أربع شكوى في النيابة العامة".
دار
سنة في الشارع
وتستمر في عرض قصتها المؤلمة قائلة انها بعد التشتت بين هنا وهناك لجأت الى المحكمة الشرعية وطالبت بسكن ونفقة، ولكنها ظلت في الشارع لمدة سنة دون أن يحكموا لها بسكن.
وبعد مضي السنة حكم لها القاضي بمائ دينار للمسكن والمأكل ولوازم الحياة، مع العلم بأن زوجها غني جداً وصاحب أملاك وعقارات وعمارات ويقارب دخله شهرياً تسعة الآف دينار!!
ومن شدة تعنته وتعسفه استأنف الحكم لتخفيض المبلغ بحجة أنها لا تستحقه.
دار
اتهمني بالنشوز
وتستطرد قائلة: "كلما رفع زوجي قضية طلاق اذهب للمحكمة لأفاجأ بأنه يتهمني بالنشوز وعدم الطاعة ويطالبني بتعويض قدره 2000 دينار عن كسر كأساً وسكب العصير عن طريق الخطأ".
وهكذا قضت س.م سنتين من عمرها متنقلة من مكان لآخر تعاني الظلم والقهر في المحاكم التي تعرف جيداً ان زوجها لا يريدها، وإنما يرفع عليها كل تلك الشكاوى ليجعلها تتنازل عن المؤخر".
دار
علقني لكي لا يخسر المنزل
ولم تختلف المواطنة أمل عبدالله علي كثيراً فزوجها يماطل ويعاند ولا يريد أن يطلقها حتي لا يخسر منزل الإسكان ويضطر لتقديم طلب جديد.
فبعد أن كانت حياتهم تسودها المودة والمحية اتبع زوجها شهواته، فطلبت منه الطلاق لأنها تعرضت للكثير من الضرب والاهانة والاستهزاء ولديها جميع التقارير التي تثبت أنها فقدت سمعها وفقدت القدرة على النطق لفترة بسبب ضربه لها.
وظلت منعزلة عنه تنام في غرفة منفصلة بسبب معاملته الوحشية لها، وما كان منه إلا أن تزوج بأخرى غنية حتى ترفع من شأنه، وأخذ زوجته الحامل وبناتها إلى منزل ابيها مع أنها تحملت الكثير لأجله، وأدعى كذباً في المحكمة أنها ذهبت من نفسها.
دار
لا أريد إلا ورقة طلاقي
وتقول أمل: " أنا لا اريد منه إلا ورقة طلاقي ومستقبل بناتي، فنحن نعيش في غرفة صغيرة في منزل والدي".

دار

ارجو ان يتقوا الله فى انفسهم وفى اولادهم

شكرااااااااااااااااااا على طرح الموضوع الهام جدااااااااااااااا

دار

تسلمييييييييييييييييين
تحياتي لكم وشكرا على طرح هذا الموضوع الحساس
يؤسفني أننا نرى نساءا في هذا الزمن يعانينا مشاكل الطلاق
لا أعرف هذه النماذج من أي بلد ولكن ما أعرفه أن الله أوصى بالنساءخيرا
والقانون بجانب المرأة بعدما خرجت المرأة من صمتها والتحقت بجميع الميادين
فكيف يهضم حق المرأة بهذا الشكل المأساوي أتمنى من النساء أن يدافعن عن الحق ويطالبن بجميع الحقوق في اطار الدين ونحمد الله أننا في بلد تسوده حرية المرأة لأن ظلم الرجل
صعب جدا وأحيانا يكون مدمر كما أوردته
واين قانون الخلع؟
دار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.