تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » آه يا مخدتي العزيزة"كم اشتاق اليك احياناً" .

آه يا مخدتي العزيزة"كم اشتاق اليك احياناً" . 2024.

المخدة او "الوسادة"

هناك من يحضنها لينام..واخر يرميها والبعض يدفن راسه فيها
تحمل من الاسرار ماقد لايستطيع الصندوق الاسود حمله.
اشبعتها بكاء..وفرح..غضب..يأس..هموم..عتب..قهر..حب..احلام..ل وم ..توبه..عهود..
تحملتني الكثير وتحملتها اكثر
ولاذنب لها سوى انها تحمل راسي وجميع مايحتويه من خبايا
البعض يراها وطنا فيقول بعضهم
((علمتني الغربة أن الوطن طبيباً يجلس في الليل على الوسادة ))
والاخر يراها صندوق اسراره
…. اشتكي لوسادتي دنياي واسمعها تنوح ….
وسادتي ..لو طلب مني وصفك كيف ساصفك؟؟
هل اهرب منكي ام اليكي ام ————————–؟؟
هل احدثك عن نفسي لكن .بماذا ستردين
هل ممكن اخجل منكي لبوحك يوما بما اشبعتك به من مشاعر عارمه ايا كانت؟؟
هل اراكي جماد ناعم يجلب الراحه،ام اراكي كابوسا اطرحه ارضا لاغط في نوم عمييييييق؟؟
بانتظار بوح مخدتكم "

مش عارفة ارد على موضوعك الصراحة

لانى ببساطة مفكرتش فى – المخدة- غير

انها مخدة

لكن شاكرين على فلسفتك فى المخدة

شكرا لمرورك بنت الاسكندرية
دار
شكرا لمرورك وايت روز
عمري مافكرت بالمخده لا انها مخده بس عارفه جبتيها هي فعلا هروب من الوحده اللي نحسها وكنز اسرارنا هي فعلا تحتوينا شكرا على الموضوع الحلو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.