سئل الشيخ ابن باز رحمه الله : هل هناك صلاة لتفريج الهم وتكون بركعتين ثم يدعو الإنسان بدعاء:" اللهم فارج الهم وكاشف الغم أجب دعوة المضطر إذا دعاك"؟
فأجاب : لا أعلم في هذا شيئ خاص أو صلاة خاصة لكن مثل ما قال الله جل وعلا ( استعينوا بالصبر والصلاة ) فإذا استعان بالصلاة وصلى وسأل ربه في سجوده وفي جلسته للسلام بعد التحيات فهذا طيب من أسباب الخير فالله جل وعلا أمر بالاستعانة بالصبر والصلاة والنبي كان إذا حز به أمر فزع إلى الصلاة فإذا صلى الإنسان ركعتين في الضحى أو في الليل ودعا ربه في سجوده وفي ما قبل السلام إذ قال التحيات أو يعد الصلاة ورفع يديه ودعا كله من أسباب الخير وأسباب التوفيق
جزاك الله خيرا
بارك الله فيكِ يا غاليه
زوَّدك الله التقوى، وغفر ذْنبك ويسَّر لك الخير حيث ما كنت
جاكن الله خيرا لمروركن وأثابكن الله الفردوس الأعلى من الجنة ورحم الله والدينا ووالديكم ودمتن بخير