تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » معلومات جديده قد تهمك

معلومات جديده قد تهمك 2024.

دار

دار

دار

البصل يسبب صداع والنعناع الشفاء

دار
كشفت دراسة علمية حديثة معلومات جديدة بشأن أبرز المثيرات والمحفزات للإصابة بنوبات الصداع النصفي.

الدراسة أشرف عليها باحثون من المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية ونشرت النتائج في صحيفة ديلي ميل البريطانية.

وعدّد الباحثون الكثير من مثيرات الإصابة بالصداع النصفيى ولكنهم سلّطوا الضوء على روائح البصل والثوم.

وذكرت الدراسة أن هذه المثيرات تتسبب في الإصابة بنوبة صداع شديدة بجانب الإصابة بحرقان في العين والأنف والشعور بالغثيان والإعياء واحتقان الحلق وخفقان القلب وآلام الرقبة.

وفسر الباحثون ذلك مشيرين إلى أن البصل والروائح الأخرى تعمل على تحفيز وإثارة العصب ثلاثي التوائم " trigeminal nerve"، والذي يؤدي إلى الإصابة بالالتهابات.

فيما رائحة النعناع تعدّ العلاج الأفضل للحدّ من هذه الأعراض المرضية، حيث تعمل على الحدّ من تمدّد الأوعية الدموية وجعلها تنكمش وتحدّ من الإصابة بنوبات الصداع.

ألوان الخضروات والفاكهة لها فوائدها على الصحة!

دار

كشفت أحدث الدراسات الهولندية التي أجريت خلال 10 سنوات على 20 ألف متطوع، أن النباتات ذات اللون البرتقالي تحمي من انسداد عضلة القلب وتخفض الإصابة بها بنسبة 26% بحيث يتناول الشخص 25 غراماً يومياً من الفاكهة والخضروات ذات اللون البرتقالي.
أما الخضروات والفاكهة ذات اللون الأبيض، فهي تحمي من السكتات الدماغية بنسبة 9% مع تناول 25 غراماً أو أكثر يومياً.
وأوضحت الدراسة أن هذه الصبغة أو المادة التي تعطي النباتات هذه الألوان المختلفة، تحميها من الحشرات التي تهاجمها ومن العفن، كما أنها تساعد جسم الانسان في حماية الخلايا وتقيه من مجموعة الأمراض وهي تنتمي الى أسرتين كبيرتين هما أسرة "الكاروتينويد" والمعروفة بـ "بيبتا – كاروتين" التي تعطي اللون البرتقالي في الجزر والمشمش و"اليكوبين" الأحمر المتوافر في الطماطم وهي مضادات للأكسدة وتحمي البروتين والحمض النووي والدم.
أما الأسرة الثانية فهي "البوليفينول" التي تعطي اللون الأحمر الغامق أو البنفسجي وتوجد في التوت و"كرسيلين" البيضاء الموجودة في التفاح والكمثري، فهي مضادة للالتهابات والميكروبات وتجمد الدم.
وتقسم الدراسة هذه النباتات إلى 5 ألوان:
1. الأحمر الموجود في الفريز والرمان والبطيخ والفلفل الأحمر والبندورة، تقي من سرطان الثدي والرئة وتصلب الشرايين.
2. اللون البنفسجي الموجود في البذنجان والتين والكرنب الأحمر والتوت والتين والعنب الأسود، تخفف الإحساس بالسيقان الثقيلة وأمراض القلب وتمنع من تكوين الجلطات الدموية.
3. اللون الأصفر والبرتقالي الموجود في الجزر والمشمش والمانغو والشمام والبطاطا، تمنع ظهور التجاعيد وأمراض القلب والأوعية الدموية.
4. اللون الأخضر الموجود في البروكولي والكرنب الأخضر والكوسة والسبانخ والفاصوليا الخضراء والبازلاء والسلطة، تحتوي على فيتامين B1 وتحمي النظر وعمل وظائف القلب.
5. اللون الأبيض الموجود في الموز والقنبيط والتفاح والبطاطا والبصل، تحتوي على فيتامين "د" الذي يحمي العظام ويحسّن من عملية التنفس ويقي من الربو

مضادات الأكسدة.. تقصّر العمر

دار

الأشخاص الذين يتناولون متممات غذائية تحتوي على مضادات الأكسدة لا يعيشون بالضرورة لفترة أطول من غيرهم، بل ربّما على العكس فبعض هذه المركّبات قد تقصّر العمر.

وذكر موقع "لايف ساينس" الأميركي، أن دراسة جديدة وجد فيها الباحثين في مركز "تحالف كامبريدج الصحي" في سومرفيل، وجدوا أن الأشخاص الذين تناولوا مضادات الأكسدة، بيتا كاروتين، والفيتامين هـ، وجرعات عالية من الفيتامين أ، يزيد لديهم خطر الوفاة. وتؤكد هذه الدراسة بأن مضادات الأكسدة ليست فعالة في إنقاذ الحياة أو جعل الأشخاص أكثر صحة. وقارن العلماء في دراستهم معدلات الوفاة عند الأشخاص الذين تناولوا واحد من أصل 5 متممات تحتوي على مضادات الأكسدة المختلفة، مع أشخاص تناولوا دواء وهمياً أو لم يتناولوا شيئاً. وتبيّن أن خطر الموت كان 4% أكثر عند الذين تناولوا مضادات الأكسدة لفترة من الزمن مقارنة بالذين تناولوا دواءً وهمياً.

.

الصداع المتكرر قد يدمر خلايا المخ

ربطت دراسة ألمانية حديثة بين الإصابة المتكررة بصداع في الرأس بشكل متكرر وبين الضرر الدائم في خلايا المخ. وإلى جانب ما يسببه الصداع من ألم نفسي وجسدي يتمثل في حالة الإرهاق والضعف العامة التي تعتري الجسد وعدم القدرة على التركيز فضلا عن شدة الألم، قد يصل الأمر إلى وضع أكثر خطورة – برأي الدراسة – تمتد آثاره أحيانا إلى فقدان «المادة الرمادية» في قشرة المخ. وقال مدير المستشفى الطبي للأعصاب بجامعة آيسن غربي ألمانيا البروفيسور هانز كريستوف دينر لمجلة «برجيت وومان» الألمانية «إذا استمر صداع الرأس لفترات متقطعة تزيد عن خمسة أعوام، لن يستطيع المريض أن يتحرر من الألم مطلقا». وأشار دينر إلى أنه لا يمكن معالجة الصداع بأي حال من الأحوال إلا عندما يتم تحديد سببه بشكل مبكر..
كما اعتبر أن تحديد سبب الصداع في حد ذاته أمر ليس بالهين, قائلا «هناك نحو 243 نوعا لصداع الرأس مدرجة بالقائمة التي أعلنتها منظمة الصحة العالمية حول أنواع الصداع المختلفة، وفيها يحتل الصداع النصفي المركز الأول». وحذر دينر قائلا «من وصلت حالته إلى درجة متقدمة يحتاج معها إلى تناول المسكنات بصفة متكررة مثلا في عشرة أيام من الشهر، لن يجدي معه العلاج نفعا». ونصح بنوع من «العلاج المتكامل» الذي يجمع بين الأدوية وعلاج السلوك المعرفي مثل تمارين الاسترخاء وأساليب التخلص من التوتر والقلق والممارسة الدائمة لرياضة زيادة قدرة التحمل حتى يتم تحاشي إحداث أي ضرر «بالمادة الرمادية» في المخ.

يشار إلى أن المادة الرمادية تسمى كذلك بسبب لونها الظاهر للعين المجردة، وهي تمثل قشرة المخ. وتبين تحت الملاحظة المجهرية أن هذه المادة مكونة أساسا من أجسام رخوية نجمية الشكل تشكل أجسام الخلايا العصبية، في حين أن المادة البيضاء يتكون قوامها من الألياف العصبية

دار
رآآآآئع انتقآآآءك حبيبتي 🙂
موضوع رائع وهادف ومهم جدا لصحتنا
بارك الله فيك غاليتي على موضوع الرائع والهادف
أتمنى لكِ التوفيق والسعادة والفرح
تقبلي مروري ودمتي بحفظ الرحمن
داردار
مجتمع رجيم عالم من الصحة و الرشاقة والجمال، مجتمع يأخذك لعالم صحي لك ولكل أفراد عائلتك.
https://www.facebook.com/forum.rjeem
دار

يعطيك الف عافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
والمزيد من عطائك ومواضيعك الرائعه والجميله
ودائما في إبداع مستمر
حفظك الله ..
جزاكم الله خير الجزاء على المرور الرائع
موضوع رائع ومعلومات قيمة ومهمة لصحتنا
تسلمى روحى على حسن الانتقاء والطرح القيم
تقبلى مرورى ومبروك الوسام
جزاكم الله خير الجزاء على المرور الطيب
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.