احتضان الطفل يزيد ذكاءه
احتضان الطفل يزيد ذكاءه
احتضان الطفل يزيد ذكاءه
احتضان الطفل يزيد ذكاءه
احتضان الطفل يزيد ذكاءه
كشفت الدراسات النفسية الي أجريت مؤخرا بجامعة كوينزلاند الأسترالية أن احتضان الوالدين لطفلهما والإمساك بيديه أثناء محادثته, و’الربت’علي كتفيه, بمناسبة أو حتي بغير مناسبة,
يزيد من ذكائه ونموه الطبيعي.. رشا الجندي مدرس علم النفس بكلية التربية بجامعة بني سويف تؤكد أن هذا أسلوب يتوافق مع ما يطلق عليه’ التربية بالحب’ والذي ثبت نجاحة علي مستوي العالمفاحتضان الطفل ولمسة يمنحه’ الاشباع العاطفي’,وهو بالتحديد ما يحتاجالية كل انسانفي طفولته ليصبح متزن عاطفيا علي مدي عمره ولا يتحول الي شخص سهل الانقياد يبحث عن من يحنو علية بلمسة او كلمة حلوة.. واما فيما يتعلق بذكاءة فإن احتضان الوالدين لطفلهما يساعد علي إفراز مادة الإندورفين في الجسم وهي موصل عصبي يساعد علي تخفيف العصبية والقلق النفسي والإحساس بالألم.
وتضيف د.رشا أن الهدف دائما هو تنمية قدرة الإنسان علي استخدام عقله والا يكون إحتياجه للحب والحنان نقطة ضعفه فيقع في يدمن يريدالسيطرة عليه بدعاوي زائفة أو يكون غير قادر علي علي العطاء الإنساني والعاطفي لمن حولة لأن فاقد الشئ لا يعطيه
كما يكمن السر في ضرورة حضن الطفل ولمسة الي أن الأطفال يعتمدون علي حواسهم في إدراك الأشياءمن حولهم وبالتالييشعرون بالحب والأمان والاطمئنان ويكتسبون الثقة بالنفس ويتعلمون من حواسهم.
وتضيف إن هذه الدراسة تؤكد أن احتضان الطفل عند البكاء يساعد علي نموه عصبيا وعاطفيا فالأطفال في هذا العمر يحتاجون إلي التجاوب الكبير من آبائهم وأمهاتهم ومعلميهم عند البكاء, وذلك نظرا إلي أهمية ذلك علي نموهم.
وينصح الاخصائيون النفسيون الآباء بقضاء وقت كاف مع أبنائهم في رحلات عائلية أو زيارات للمتاحف أو السير بالحدائق, وتوفير جو باسم بينهم,وكذلك تكليف الأبناء بأداء مهام بسيطة لإكسابهم الثقة في النفس, مع ضرورة مكافأتهم علي أدائها حتي ولو بكلمة شكر.
ومن ناحية أخري يجب علي الوالدين أن يكونا صبورين علي إبنهما إذا أتي بتصرفات خاطئة وتجنب أذاه الجسدي أو الإهانة بالكلام أو توجيه الانتقادات والتعليقات أو الملاحظات السلبية المتكررة لأنه في مرحلة تعلم للسلوكيات, مع تهيئة جو من الهدوء اثناء توجيهه مع توضيح عواقب السلوك الخاطئ, ومحاولة حل المشاكل بدون الصراخ والصوت العالي, الذي قد يقتدي به الطفل في تعامله مع الآخريين فيما بعد.
يزيد من ذكائه ونموه الطبيعي.. رشا الجندي مدرس علم النفس بكلية التربية بجامعة بني سويف تؤكد أن هذا أسلوب يتوافق مع ما يطلق عليه’ التربية بالحب’ والذي ثبت نجاحة علي مستوي العالمفاحتضان الطفل ولمسة يمنحه’ الاشباع العاطفي’,وهو بالتحديد ما يحتاجالية كل انسانفي طفولته ليصبح متزن عاطفيا علي مدي عمره ولا يتحول الي شخص سهل الانقياد يبحث عن من يحنو علية بلمسة او كلمة حلوة.. واما فيما يتعلق بذكاءة فإن احتضان الوالدين لطفلهما يساعد علي إفراز مادة الإندورفين في الجسم وهي موصل عصبي يساعد علي تخفيف العصبية والقلق النفسي والإحساس بالألم.
وتضيف د.رشا أن الهدف دائما هو تنمية قدرة الإنسان علي استخدام عقله والا يكون إحتياجه للحب والحنان نقطة ضعفه فيقع في يدمن يريدالسيطرة عليه بدعاوي زائفة أو يكون غير قادر علي علي العطاء الإنساني والعاطفي لمن حولة لأن فاقد الشئ لا يعطيه
كما يكمن السر في ضرورة حضن الطفل ولمسة الي أن الأطفال يعتمدون علي حواسهم في إدراك الأشياءمن حولهم وبالتالييشعرون بالحب والأمان والاطمئنان ويكتسبون الثقة بالنفس ويتعلمون من حواسهم.
وتضيف إن هذه الدراسة تؤكد أن احتضان الطفل عند البكاء يساعد علي نموه عصبيا وعاطفيا فالأطفال في هذا العمر يحتاجون إلي التجاوب الكبير من آبائهم وأمهاتهم ومعلميهم عند البكاء, وذلك نظرا إلي أهمية ذلك علي نموهم.
وينصح الاخصائيون النفسيون الآباء بقضاء وقت كاف مع أبنائهم في رحلات عائلية أو زيارات للمتاحف أو السير بالحدائق, وتوفير جو باسم بينهم,وكذلك تكليف الأبناء بأداء مهام بسيطة لإكسابهم الثقة في النفس, مع ضرورة مكافأتهم علي أدائها حتي ولو بكلمة شكر.
ومن ناحية أخري يجب علي الوالدين أن يكونا صبورين علي إبنهما إذا أتي بتصرفات خاطئة وتجنب أذاه الجسدي أو الإهانة بالكلام أو توجيه الانتقادات والتعليقات أو الملاحظات السلبية المتكررة لأنه في مرحلة تعلم للسلوكيات, مع تهيئة جو من الهدوء اثناء توجيهه مع توضيح عواقب السلوك الخاطئ, ومحاولة حل المشاكل بدون الصراخ والصوت العالي, الذي قد يقتدي به الطفل في تعامله مع الآخريين فيما بعد.
موضوع جميل انا وانا بحضن بنتى عمرها 1"5 شهور
بحس باحساس مختلف معاها
بحس باحساس مختلف معاها
الله يخليلك ياها غلاتي
اي والله الحضن منهم بالدنيا كلها