لنحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح وعطاء
لنحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح وعطاء يُحكى أن غاندي كان يجري بسرعة للحاق بقطار … وقد بدأ القطار بالسير وعند صعوده القطار سقطت من قدمه إحدى فردتي حذائه فما كان منه إلا خلع… لنحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح وعطاء