قال الله تعالى في وعده للمؤمنين : "وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وفي هذا تصريح بتبديلهم أمنا بعد الخوف أي أن الأمن يعقب الخوف فيزيله ويزيل أسبابه. أما الأمنة فهي الطمأنينة، مع وجود سبب الخوف، وقد المرة الأولى في غزوة بدر: "إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ (الأنفال:11) والثانية في غزوة أحد: (آل عمران:154) فالنعاس يغشاهم لكن الله غشاهم بالنعاس على أن أسبابا فالأمَنَة إذن هي شعور المجاهد بالأمان معنوي نفسي شعوري داخلي، ولكن باختصار من كتاب (لطائف قرآنية) منقول |
سلمت يداك لانتقائك الهادف
جعل الله ما قدمتي في موازين حسناتك
حبيبتي
جزاك الله خيرالجزاء
على الطرح القيم المهم
وأنآر الله قلبكِ بـ لإيمان ويسر أمرك ِ
وأسال الله أن يحشرنا مع سيد الآولين والآخرين محمد صلى الله عليه وسلم.
جزاك الله خيرًا أختي الغالية
طرح مميز
لاحرمنا جديدك المتميز دوماً