اسعد الله اوقاتكم بكل خير
وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الاعمال
وجزاك الله خير حبيبتى
وهذى الاجابة واتمنى أكون وفقت فيها
فضل السحور
أجمع أهل العلم على استحباب السحور، وورد في فضله عدة أحاديث منها:
عن أنس رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تسحروا فإن في السحور بركة) [رواه البخاري ومسلم].
ففي هذا الحديث يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بالسحور، والبركة أصلها الزيادة وكثرة الخير، وسبب البركة في السحور أنه يقوي االصائم وينشطه ويهون عليه الصيام، بالإضافة إلى ما فيه من الثواب.
قال الحافظ في فتح الباري : يحصل السحور بأقل ما يتناوله المرء من مأكول ومشروب .
وقد أخرج أحمد من حديث أبي سعيد الخدري بلفظ : السحور بركة فلا تدعوه ولو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء ، فإن الله وملائكته يصلون على المتسحرين .
ولسعيد بن منصور من طريق أخرى مرسلة : " تسحروا ولو بلقمة " ، ( فإن في السحور بركة ) قال القاري : الرواية المحفوظة عند المحدثين فتح السين وهو ما يتسحر به من الطعام والشراب
قال الحافظ في الفتح : هو بفتح السين وبضمها ؛ لأن المراد بالبركة الأجر والثواب فيتناسب الضم ؛ لأنه مصدر بمعنى التسحر أو البركة لكونه يقوي على الصوم وينشط له ويحفف المشقة فيه فيناسب الفتح ؛ لأنه ما يتسحر به ، وقيل البركة ما يتضمن من الاستيقاظ والدعاء في السحر ، والأولى أن البركة في السحور تحصل بجهات متعددة وهي اتباع السنة ، ومخالفة أهل الكتاب ، والتقوي به على العبادة ، والزيادة في النشاط ، ومدافعة سوء الخلق الذي يثيره الجوع ، والتسبب بالصدقة على من يسأل إذ ذاك ، أو يجتمع معه الأكل والتسبب للذكر والدعاء وقت مظنة الإجابة ، وتدارك نية الصوم لمن أغفلها قبل أن ينام
وعن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (فضل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر) [رواه مسلم] .
وقد أفاد هذا الحديث سبباً آخر لاستحباب السحور وهو أن فيه مخالفة لأهل الكتاب، اليهود والنصارى، وقد ورد الأمر بمخالفة اليهود والنصارى والمشركين عموماً، كما دل هذا على أن السحور من خصائص الأمة الإسلامية تفضل الله به عليها.
وقال صلى الله عليه وسلم: (السحور كله بركة فلا تدعوه ولو أن يجرع أحدكم جرعة ماء فإن الله وملائكته يصلون على المتسحرين)،
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الترغيب – الصفحة أو الرقم: 1070
خلاصة حكم المحدث: حسن لغيره
واما عن سحور النبى صلى الله عليه وسلم
التمر
عن أبي هريرة وعبد الله بن مسعود وجابر بن عبد الله وابن عباس وعمرو بن العاص والعرباض بن سارية وعتبة بن عبد وأبي الدرداء ) أما حديث أبي هريرة فأخرجه أبو داود وابن حبان عنه مرفوعا : نعم سحور المؤمن التمر .
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح أبي داود – الصفحة أو الرقم: 2345
خلاصة حكم المحدث: صحيح
السؤال الثانى
اسم الصحابى : هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي
لقبه : أًبو هريرة
توفى بعام 57 هـ
وفي اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم
2- سحور النبي كان 7 تمرات او شربة ماء
3- الصحابي الجليل هوا عبد الرحمن بن صخر الدوسي
يكنى بابي هريرة لان كانت له هرة صغيرة يلعب معاها
توفى عام 57 للهجرة
يعطيكي الف عافية
اسئلة رائعة
اسعد الله اوقاتكم بكل خير
وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الاعمال
وجزاك الله خير حبيبتى
وهذى الاجابة واتمنى أكون وفقت فيها
فضل السحور
أجمع أهل العلم على استحباب السحور، وورد في فضله عدة أحاديث منها:
عن أنس رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تسحروا فإن في السحور بركة) [رواه البخاري ومسلم].
ففي هذا الحديث يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بالسحور، والبركة أصلها الزيادة وكثرة الخير، وسبب البركة في السحور أنه يقوي االصائم وينشطه ويهون عليه الصيام، بالإضافة إلى ما فيه من الثواب.
قال الحافظ في فتح الباري : يحصل السحور بأقل ما يتناوله المرء من مأكول ومشروب .
وقد أخرج أحمد من حديث أبي سعيد الخدري بلفظ : السحور بركة فلا تدعوه ولو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء ، فإن الله وملائكته يصلون على المتسحرين .
ولسعيد بن منصور من طريق أخرى مرسلة : " تسحروا ولو بلقمة " ، ( فإن في السحور بركة ) قال القاري : الرواية المحفوظة عند المحدثين فتح السين وهو ما يتسحر به من الطعام والشراب
قال الحافظ في الفتح : هو بفتح السين وبضمها ؛ لأن المراد بالبركة الأجر والثواب فيتناسب الضم ؛ لأنه مصدر بمعنى التسحر أو البركة لكونه يقوي على الصوم وينشط له ويحفف المشقة فيه فيناسب الفتح ؛ لأنه ما يتسحر به ، وقيل البركة ما يتضمن من الاستيقاظ والدعاء في السحر ، والأولى أن البركة في السحور تحصل بجهات متعددة وهي اتباع السنة ، ومخالفة أهل الكتاب ، والتقوي به على العبادة ، والزيادة في النشاط ، ومدافعة سوء الخلق الذي يثيره الجوع ، والتسبب بالصدقة على من يسأل إذ ذاك ، أو يجتمع معه الأكل والتسبب للذكر والدعاء وقت مظنة الإجابة ، وتدارك نية الصوم لمن أغفلها قبل أن ينام
وعن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (فضل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر) [رواه مسلم] .
وقد أفاد هذا الحديث سبباً آخر لاستحباب السحور وهو أن فيه مخالفة لأهل الكتاب، اليهود والنصارى، وقد ورد الأمر بمخالفة اليهود والنصارى والمشركين عموماً، كما دل هذا على أن السحور من خصائص الأمة الإسلامية تفضل الله به عليها.
وقال صلى الله عليه وسلم: (السحور كله بركة فلا تدعوه ولو أن يجرع أحدكم جرعة ماء فإن الله وملائكته يصلون على المتسحرين)،
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الترغيب – الصفحة أو الرقم: 1070
خلاصة حكم المحدث: حسن لغيره
واما عن سحور النبى صلى الله عليه وسلم
التمر
عن أبي هريرة وعبد الله بن مسعود وجابر بن عبد الله وابن عباس وعمرو بن العاص والعرباض بن سارية وعتبة بن عبد وأبي الدرداء ) أما حديث أبي هريرة فأخرجه أبو داود وابن حبان عنه مرفوعا : نعم سحور المؤمن التمر .
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح أبي داود – الصفحة أو الرقم: 2345
خلاصة حكم المحدث: صحيح
السؤال الثانى
اسم الصحابى : هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي
لقبه : أًبو هريرة
توفى بعام 57 هـ
بارك الله بكِ أختي الغالية عبير الزهور
لكِ ثلاث نقاط
وفي اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم
2- سحور النبي كان 7 تمرات او شربة ماء
3- الصحابي الجليل هوا عبد الرحمن بن صخر الدوسي
يكنى بابي هريرة لان كانت له هرة صغيرة يلعب معاها
توفى عام 57 للهجرة
يعطيكي الف عافية
اسئلة رائعة
لكِ ثلاث نقاط
لقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((تسحروا فان للسحور بركة))
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
وعلينا ان نتبع السنة وان يكون رسول الله قدوتنا
اذن للسحور العديد من البركات والفضائل
وان لبدنك عليك حق اذن السحور هو تقوية للصائم على الصوم
وان تركه يعتبر تعب ومشقة للصائم
فالرسول صلى الله عليه وسلم قال لا ضرر ولا ضرار
كما انه مخالفة لأهل الكتاب من اليهود والنصارى
كما ان السحور فى وقت مبارك حتى يطلع الفجر
ويقول تبارك وتعالى
هل من سائل يعطى؟ هل من داع يستجاب له؟ هل من مستغفر يغفر له؟
وعن سلمان رضي الله عنه قال..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
البركة في ثلاثة: في الجماعة، والثريد، والسحور
وماذا كان سحور النبي صلى الله عليه وسلم؟
اسم الصحابي الجليل
عبد الرحمن بن صخر رضى الله عنه
.. وكنيته ..
أبا هريرة رضى الله عنه
وعام وفاته
سنة تسع وخمسين في آخر خلافة معاوية بن أبي سفيان