أسعد الله أوقاتكن بكل خير .
"
يقول الخالق جل شأنه في كتابه:
(( لقد خلقنا الإنسان في كبد))
أي مشقة وتعب.
فالراحة في الحياة الدنيا كالسراب مهما حاولنا البحث عنها لن نجدها ، وإن وجدنها فلربما كانت مؤقتة.
فلا راحة ولا استقرار إلا في الجنة.
(( أسأل الله أن نكون أجمع من أهلها))
"
غاليتي:
تمر علينا أوقات نشعر فيها بأنه الدنيا بأسرها قد أظلمت في أعيننا ولكن!
هل نتوقف ونستسلم؟؟!!!
لا وألف . لالالالالالالالالالالالالالالا.
مهما يأسنا فرحمة الله تعالى واسعة .
وفرجه قريب.
"
ومن هنا أحببت أن أضع بين أيديكن بعضا من الإشراقات المضيئة والدافعة لك بعد الله عز وجل في تخطي الصعاب.
وتذكري دائما غاليتي قوله تعالى : (( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )).
"
"
"
"
"
"
للعلم غالياتي:
هذه الإشراقات قمت باقتصاصها من كتاب
(( افتح النافذة ثمة ضوء))
وقمت بوضع بعض اللمسات عليها من خلال الفوتشوب.
وحتى لاتضيع مني قمت بتغليفها وجمعها.
حتى أستفيد منها وتكون بجواري.
لأنني بالفعل أضعف وأحتاج كل فتره وفتره لما يدفعني نحو الإمام.
وهذه صورة للاشراقات بعد تجميعها.
وهنا ملف للاشراقات لمن أرادت طباعتها.
"
ختاما:
أسأل الله تعالى أن أكون قد وفقت في موضوعي.
وكما أسأله أن يرزقكن السعادة في الدارين..
"
همسة:
قل لمن يحمل هما إن همك لن يدوم . مثلما تفنى السعادة هكذا تفنى الهموم.
موضوع راااااائع و طرح موفق حبيبتى بارك الله فيك
وطرح يستحق المتابعة
شكراً لك
بانتظار الجديد القادم بكل شوووق
تقبلي مروري
إشراقـــ مضيئة أضاءت سماء منتدانا ــــاااااات
وأسعدت قلوبنا بخيوط السعادة التي حاكها قلمكِ
وأبدعت في نثر الإبتسامات على ثغر متصفحكِ
فـ هنيئا لكِ هذا الإبداع
وهنيئا لنا مثلكِ بيننا
أمنياتي
>>>>>>>>
فقد بقيت اقلامي حائر
>>>>>>>>>>>>
بل منبهرة بهذا العقد المتلألئ من الاشراقات
>>>>>>>>>>>>
دعيني اختي انزع لك قبعة الاحترام
>>>>>>>>>>
لك ولقلمك الرائع