ينصح بعض الأطباء أكثر النساء عرضةً للإصابة بسرطان الثدي بإجراء صورة بالرنين المغناطيسي
إلى جانب تصوير الثدي بالأشعة.
طريقتها
يُستعمل حقل مغناطيسي عوضاً عن الأشعة لتصوير الثدي.
1 – تستلقي المرأة ووجهها نحو الأسفل على طاولة؛ ويدخل صدرها في فجوة صغيرة تشتمل على حَلَقة للثدي.
2 – تُدخَل الطاولة في أنبوب كبير يشتمل على المغناطيس.
3 – تتلقى حَلَقة الثدي إشارات من وحدة الرنين المغناطيسي بتشكيل صور.
حسناتها:
– قد يدل تشخيص ايجابي خاطئ استناداً إلى صورة بالرنين المغناطيسي إلى وجود مناطق مريبة يتبين لاحقاً أنها سليمة.
– تبلغ تكلفة الصورة ألف دولار أو أكثر.
الأكثر عرضة للمرض اللواتي:
– يعانين طفرات جينية من مثال جينة
سرطان الثدي الأولى BRCA1 أو جينة سرطان الثدي الثانية BRCA2.
– خضعن لعلاج بالأشعة ما بين 10 سنوات و30 سنة.
– يعانين اضطرابات على غرار داء هودجكن.
– ينتمين إلى عائلات يعتبر سرطان الثدي شائعاً في صفوفها.
شفى الله مرضى المسلمين جميعا
بقلمى من قراءاتى
(((بنت اسكندرية )))
الله يعطيك العافيه حبيبتي
بارك الله فيك
🙂
ومهم ومفيد جداااا لكل سيدة
بارك الله فيكي
وجزاكي الله كل خير علي مواضيعك الهادفة
يستحق التقييم