مكمّلات غذائية تُبعد عنك التعب
لا شيء أسوأ من الشعور بالمرض وعوارض الزكام: أوجاع الرأس واحمرار الأنف وانتفاخ العينين وما يترافق معها من التهابات الأنف والأذن والحنجرة. وكأن ذلك ليس كافياً! مع تراجع ساعات النهار عند قدوم الشتاء، نبدأ بالشعور بنوع من التعب وبرؤية الأمور بسوداويّة. هذه السنة، سنعلّمكم كيفيّة تفادي هذا الانزعاج.
تقضي الاستراتيجيّة المناسبة بتقوية جهاز المناعة للتسلّح بأفضل طريقة ممكنة ضدّ الاعتداءات الخارجيّة.
1- وجبات متنوّعة ومتوازنة
الشتاء فصل يفرض علينا التخفيف من نشاطاتنا،
وحتى تناول العشاء والخلود إلى النوم في وقت
أبكر من العادة. في حال الامتناع عن تناول
المأكولات بمختلف أنواعها والتركيز على نوع
معين من الطعام، حذار من نزلات البرد!
بروتينات
من الضروري تخصيص بعض اللحظات
للاسترخاء أو النوم باكراً. تنعّموا بنوم عميق
وتفادوا تنشّق المواد السامة عبر الامتناع عن
التدخين وتجنّب المأكولات المشبعة بالدهون أو
بالسكريّات، فهي ترهق الجسم. ركِّزوا على
المأكولات الغنيّة بالبروتينات، كونها تؤدي دور
عناصر مضادّة للتعب، وعلى الخضار والفاكهة
الطازجة المشبعة بالفيتامينات والمعادن.
كذلك، تجنّبوا الوجبات العشوائية واحرصوا على
ممارسة التمارين الرياضيّة. ربما تشعرنا هذه
الأخيرة بالتعب في لحظة التمرين، لكن سرعان
ما نشعر بحيويّة أكبر وتصبح دفاعات الجسم
الطبيعية أقوى.
علاج من المغذّيات
تساهم المكمّلات الغذائية في شحن الجسم بمزيد
من القوة. استهلكوها منذ الآن للوقاية قبل
الاضطرار إلى الخضوع للعلاج. حتى لو كان
الغذاء متوازناً ومتنوعاً، لا توفّر الوجبات
الغذائية كمية كافية من المغذيات كلّها. من
الشائع مثلاً أن نُصاب بنقص في الفيتامين B
والمغنيزيوم. ومن المعروف أنّ النقص يفترض
وجود خلل في عمل الجسم، وبالتالي تكون
مقاومة الالتهابات ضعيفة.
إذا كان بعض المكمّلات الغذائية يُباع في المتاجر
الكبرى، فهذا لا يعني إمكان استهلاكه عشوائياً!
من الضروري اتباع إرشادات الاختصاصيين،
والتقيّد بالجرعات المحددة، وعدم تجاوز تاريخ
صلاحيّة المنتج. قد تكون هذه الإرشادات
مزعجة، لكن يعود ذلك ببساطة إلى أنّ المكمّل
الغذائي ليس دواءً. يجب استهلاكه بطريقة
معيّنة، وفي وقت معيّن، ومع مواد أخرى، ليكون
فاعلاً وليتمكّن الجسم من استعماله حين يحتاج
إليه.
لذلك تنبّهوا من تناول أنواع عدّة من المكمّلات
الغذائية. لا فائدة مثلاً من أخذ كبسولة من نوع
معين خلال أسبوع، يليه قرص من نوع آخر في
الأسبوع التالي. كذلك، لا بدّ من المثابرة! على
الجسم أن يعيد تشكيل مخزونه بالمغذيّات، الأم
و الذي قد يستغرق أسابيع عدّة، قبل أن يبدأ
مفعول العلاج بالظهور.
1– وصفة لـ 3 أشهر
————————-
{لا أكفّ عن الإصابة بالزكام}!
————————-
{لا أكفّ عن الإصابة بالزكام}!
تكرُّر الالتهابات دليل على ضعف دفاعات الجسم.
خلال الشتاء، لا بدّ من تقوية البيئة المعويّة
التي توفّر من 60 إلى 70% من دفاعاتنا المناعية.
ساعدوا جسمكم
———————-
———————-
– المحفّزات الحيويّة: يغذّي هذا النوع من
الخميرة البيئة المعوية ويساعدها في أداء دورها
كحاجز في وجه الالتهابات. اتّبعوا هذا العلاج
طوال شهر أو شهرين، بمعدّل مرّتين أسبوعيّاً.
استشيروا الصيدلي ليصف لكم نوع المحفّزات
الحيوية المناسبة لحالتكم
(نفخة متكررة، غذاء غنيّ بالخضار والفاكهة…).
– اختيار صحيح
———————-
———————-
ثلاثة أنواع من المحفّزات الحيويّة، نوعان من
الفيتامينات، وثمانية عناصر غذائية أساسيّة،
لتقوية دفاعات الجسم الطبيعيّة. ننصحكم
بتناول قرص يوميّاً، قبل الفطور، مع كوب ماء.
– ننصحكم ببدء تناول الفيتامين C، مدّة 10
أيّام (من غرامين إلى ثلاثة يومياً، تُستهلَك على
مدار اليوم)، يليه 10 أيام من تناول الأخناسيا،
وأخيراً 10 أيام من الزيوت الأساسيّة الصحيّة
(خليط من الزعتر والمردقوش…)، على شكل
كبسولات أدوية. كرروا البرنامج نفسه في الشهر
التالي.
– اختيار صحيح
————————
الأخناسيا نبتة تحفّز جهاز المناعة. يظهر
————————
الأخناسيا نبتة تحفّز جهاز المناعة. يظهر
مفعولها تحديداً على مستوى احتقان الدم وسيلان
الأنف. تناولوا كبسولة منه، صباحاً ومساءً،
مع كوب كبير من الماء.
مع كوب كبير من الماء.
حسّنوا تنفّسكم
——————-
– ننصحكم بالتركيز على استعمال الزيوت الأساسيّة (أوكالبتوس، خزامى، زعتر…) لتنقية الجهاز التنفسي. طالما نعاني من انسداد في مجرى الأنف، ينبغي أن نوقف استهلاك مشتقات الحليب لأنها تسهّل عمليّة اختراق الأمعاء وتسبّب خللاً في توازن البيئة المعوية، ما يعزز إفراز المواد المخاطية في الجيوب الأنفيّة والقصبات الهوائية.
——————-
– ننصحكم بالتركيز على استعمال الزيوت الأساسيّة (أوكالبتوس، خزامى، زعتر…) لتنقية الجهاز التنفسي. طالما نعاني من انسداد في مجرى الأنف، ينبغي أن نوقف استهلاك مشتقات الحليب لأنها تسهّل عمليّة اختراق الأمعاء وتسبّب خللاً في توازن البيئة المعوية، ما يعزز إفراز المواد المخاطية في الجيوب الأنفيّة والقصبات الهوائية.
– اختيار صحيح: كبسولة واحدة صباحاً، ظهراً،
ومساءً، خلال الوجبات
(لتفادي اضطراب الغشاء المعوي)
ومساءً، خلال الوجبات
(لتفادي اضطراب الغشاء المعوي)
مع كوب كبير من الماء.
كبسولة واحدة صباحاً، ظهراً، ومساءً، خلال
الوجبات (لتفادي اضطراب الغشاء المعوي) مع
كوب كبير من الماء.
كوب كبير من الماء.
2 وصفة لـ 3 أشهر
————————–
{معنويّاتي محبطة!}
————————–
{معنويّاتي محبطة!}
بسبب نقص الضوء في الشتاء، تتراجع حيويّة
الجسم. نتيجةً لذلك، نميل إلى التفكير بسلبيّة.
مع انتظار عودة الطقس الجميل، استفيدوا من
كلّ مناسبة للخروج والتمتّع بنور الشمس. إنها
طريقة بسيطة للشعور بالتحسّن.
وازنوا جهازكم العصبي
———————–
———————–
– الأوميغا 3: ننصحكم بعلاج {هجوميّ{ يوميّ،
مكوّن من 10 غرامات من زيوت السمك، على
مدى 10 أيّام، ثم تُخفَّف الكميّة إلى 5 أو 6
غرامات يومياً خلال العشرة أيام التالية. بعدها لا
بدّ من متابعة العلاج بمعدّل غرامين إلى 3
غرامات، كلّ مساء. تناولوا مادة مضادّة للأكسدة
في الوقت نفسه، على أن تجمع بين فيتامينات
A، C، وE، والسيلينيوم، والزنك. من الإلزامي
استهلاكها مع الأوميغا 3، لأنّ هذه الأحماض
الأمينيّة تحتاج إلى الاحتماء من العناصر الحرّة
المضرّة.
– اختيار صحيح: تكون هذه الكبسولات المكوّنة
من زيوت الأسماك البريّة معطّرة بنكهة الليمون
لتفادي الارتداد المعوي المزعج.
ننصحكم بعلاج {هجوميّ{ يوميّ، مكوّن من 10
غرامات من زيوت السمك، على مدى 10 أيّام،
ثم تُخفَّف الكميّة إلى 5 أو 6 غرامات يومياً
خلال العشرة أيام التالية. بعدها لا بدّ من متابعة
العلاج بمعدّل غرامين إلى 3 غرامات، كلّ
مساء. تناولوا مادة مضادّة للأكسدة في الوقت
نفسه، على أن تجمع بين فيتامينات A، C، و
E، والسيلينيوم، والزنك. من الإلزامي
استهلاكها مع الأوميغا 3، لأنّ هذه الأحماض
الأمينيّة تحتاج إلى الاحتماء من العناصر الحرّ
ة المضرّة.تكون هذه الكبسولات المكوّنة من
زيوت الأسماك البريّة معطّرة بنكهة الليمون
لتفادي الارتداد المعوي المزعج.
المغنيزيوم البحري
————————–
————————–
– يجب تناوله بمعدّل 300 إلى 400 ميلليغرام
يومياً. يمتصّ الجسم هذه المادّة البحريّة
بالكامل، على عكس أنواع أخرى من المغنيزيوم
التي قد تسبّب اضطرابات في الجهاز المعوي إذا
أفرطنا في تناولها.
– اختيار صحيح: خليط من المغنيزيوم البحري،
والكالسيوم، وفيتامينَي B6 وD لمكافحة
التشنّجات العضليّة، والحساسيّة، والتوتر
النفسي، والخفقان، بمعدّل كبسولتين يومياً.
نبتة الأوفاريقون
– تعطي مفعولاً مضاداً للكآبة
(لكن من دون آثار جانبية)،
فتعزز الاسترخاء، وتكافح تقلّب المزاج… لكن
يجب التنبّه إلى احتمال نشوء مضاعفات إذا
استُهلِكت مع أنواع معيّنة من الأدوية
(حبوب منع الحمل، أدوية لتقوية جهاز المناعة، أدوية مضادة لتجلّط الدم…).
في نهاية العلاج، لا يجب التوقف عن استهلاكها
دفعةً واحدة، بل تخفيف الجرعات تدريجاً.
– اختيار صحيح: يحتوي كلّ قرص على 300
ميلليغرام من خلاصة الأوفاريقون، بمعدّل 5%
من الهيبرفورين، وهي المادة الفاعلة في
النبتة. يُؤخَذ بمعدل قرص إلى 3 أقراص يومياً
بطريقة منتظمة.
3 وصفة لثلاثة أسابيع
———————–
{أشعر بالتعب!}
———————–
{أشعر بالتعب!}
لا بد من مراقبة محتوى المأكولات التي
نتناولها. في حال الشحوب، وظهور التجاعيد،
وتساقط الشعر، والمعاناة من نقص في الحديد أو
خلل في الغدة الدرقيّة، يجب استشارة الطبيب،
لا سيّما إذا لم نشهد تحسّناً خلال ثلاثة أسابيع.
الفيتامين C
————–
– تناولوا هذا الفيتامين بمعدل غرام إلى غرامين
————–
– تناولوا هذا الفيتامين بمعدل غرام إلى غرامين
يوميّاً، تُوزّع على مدار اليوم، لأنّ الجسم يحتاج
إلى إعادة تشكيل مخزونه باستمرار. ننصحكم
باختيار منتج طبيعي يحمي من التعرض
للحساسيّة والإصابة بالأرق، على عكس ما يفعله
الفيتامين C الاصطناعي. لا ضرر إذاً من
تناوله مساءً.
– اختيار صحيح: تحتوي هذه الأقراص التي
يمكن قضمها أو مصّها على ألف ميلليغرام من
مادّة الأسيرولا، أي بمعدّل 120 ميلليغراماً من
الفيتامين C الطبيعي. من ميّزاته، طعمه الذي
يشبه شراب الفاكهة القليل الحموضة.
التيروزين
——————
– يشكّل هذا الحمض الأميني محفّزاً
——————
– يشكّل هذا الحمض الأميني محفّزاً
للنورادرينالين والدوبامين، ووسيطاً عصبيّاً
لتنشيط الرغبة في الاستيقاظ، وممارسة
النشاطات، وبذل الجهود… يساعد التيروزين
الجسم على تحمّل المشقّات الصغيرة مثل
التوقف عن التدخين واتباع حمية قاسية.
– اختيار صحيح: يُؤخذ على شكل كبسولة،
صباحاً قبل الأكل، ويُفضَّل تناولها قبل نصف
ساعة من الفطور.
نباتات منشّطة
– تساعد هذه النبتات، كالزنجبيل والأسيرولا،
في تنشيط الجسم وتقويته وتحفيزه بطريقة
واضحة. إنها مثالية لمن يحتاج إلى نشاط فوريّ!
– اختيار صحيح: خليط من النباتات التي
تُستهلك صباحاً بعد تذويبها في نصف كوب ماء،
على مدى 20 يوماً. يشبه طعمها عسل البرتقال.
خليط من الفيتامينات والمعادن
– فوائده: إعادة تشكيل مخزون المغذيات
الأساسيّة في الجسم
(من فيتامينات، ومعادن، ومضادّات أكسدة…)
واستعادة الطاقة بشكل دائم.
– اختيار صحيح: تركيبة متكاملة تحتوي على
مادّة الفلافونوييد العضوية، والأحماض
الأمينية، والمقادير الغنيّة بالمغذيّات.
ننصحكم بتناول قرص منها، صباحاً ومساءً.
4 وصفة لـ 3 أشهر:
—————————
{أنقضّ على السكريّات!}
—————————
{أنقضّ على السكريّات!}
يعطينا التعب شعوراً بالحاجة إلى تناول
المأكولات الدهنية والسكريات. ركزوا على تناول
الحمضيات والخضار، للحصول على طاقة
طويلة الأمد، وعلى الفيتامينات والمعادن
الضروريّة. لكنّ الرغبة الجامحة في تناول
الحلويات تدلّ أحياناً على نقص في
السيروتونين.
تحكّموا برغباتكم
—————-
– تريبتوفان: احصلوا على هذا الحامض الأميني
—————-
– تريبتوفان: احصلوا على هذا الحامض الأميني
من خلال المأكولات لأن الجسم عاجز عن
تصنيعه بنفسه. تقوم هذه المادّة بتحفيز إنتاج
السيروتونين، هرمون السعادة، وتساعد الجسم
طبيعياً في إعادة تركيبها. ننصحكم بتناول قرص
واحد منها حوالى الساعة الخامسة من بعد
الظهر، وقرص آخر مساءً. فهي تساهم في
تفكيك السكريات والتبغ، وفي الاسترسال في
النوم.
– اختيار صحيح: قرص يحتوي على 500
ميلليغرام من التريبتوفان.
الكودزو
—————
الكودزو
—————
– يُعرف الكودزو بالنبتة المكافحة للإدمان، وهي
غنيّة جداً بمادّة الإيزوفلافون التي تساعد في
التخلص من حالات الإدمان، وتُجنّب التعويض
عن التوتر النفسي بالأكل. ننصحكم بتناول قرص
أو اثنين لدى الشعور برغبة في أكل السكريات،
حتى لو وصل العدد إلى عشرة أقراص يومياً!
– اختيار صحيح: يتم التخلص من العادات
الغذائية الخاطئة تدريجياً خلال شهرين.
الكروم
———————–
———————–
– يساعد الكروم الأنسولين في عمليّة اختراق
السكريات للخلايا، وتنظيم نسبة السكر في الدم،
وبالتالي تفادي الإفراط في تناول السكريات.
يُستهلك قرص واحد منه حوالى الساعة الثامنة
صباحاً، وآخر حوالى الثامنة مساءً.
– اختيار صحيح: يوفّر قرص الكروم 25
ميكروغراماً من الكروم العضوي الذي يمتصّه
الجسم بسهولة، أي ما نسبته 38% من الكميّة
الموصى بها. يُؤخذ هذا العلاج من شهر إلى
ثلاثة أشهر.
5 وصفة لثلاثة أشهر:
——————
——————
{بشرتي جافّة ومترهّلة!}
بالإضافة إلى البرد الذي يُضعف البشرة، يزيد
التوتر النفسي والتعب تلفها. تحتاج خلايا البشرة
إلى مغذّيات لمساعدتها في التجدد والدفاع عن
نفسها من الاعتداءات المناخية.
لسان الثور
————————–
– تحتوي هذه العشبة على أحماض دهنية،
————————–
– تحتوي هذه العشبة على أحماض دهنية،
الأوميغا 6، مفيدة لترطيب البشرة.
– اختيار صحيح: خليط من زيوت عشبة لسان
الثور المستخرجة من الزراعة العضوية. من
الأفضل تناولها مع الفطور، بمعدّل ألف
ميلليغرام.
الأوميغا 3
———————
———————
– تفيد في ترطيب البشرة وفي إقامة توازن بين
كميّة الأحماض الدهنية المستهلكة من الأوميغا
6 وزيوت عشبة لسان الثور.
حمض الهيالورونيك
———————
———————
– لا يُستعمل حصراً على شكل حقن موضعيّة!
يفيد حمض الهيالورونيك في ترطيب البشرة
وتعزيز مرونتها. مع التقدم في السن،
تتراجع نسبته في البشرة تدريجياً،
ما يؤدي إلى جفافها وظهور التجاعيد.
ننصح بتناوله على شكل كبسولات،
فهو يغذّي البشرة ويحميها ويشدّها،
ويعيد إطلاق عمليّة إنتاج الكولاجين،
ما يساهم في استعادة نضارة البشرة.
– اختيار صحيح: تحتوي كلّ كبسولة على
6.3 ميلليغرامات من حمض الهيالورونيك، من
دون أي مادّة ملوِّنة ومواد حافظة اصطناعية.
ننصح بأخذ كبسولة واحدة يوميّاً.
بقلمى
بارك الله فيكى اختى الحبيبه
و اكثر الله من امثالك
موضوع جميل جدا كما عودتنا
بنت اسكندريه على كل ما هو
جديد و مفيد و من هذا القلم الذى
يكتب الروائع سلمتى و سلم لنا قلمك
مبروك عليكى الوسام و الثتبيث
تقبلى مرورى المتواضع امام روعه قلمك
الله يبارك لكم ويسعد قلبكم
وشكرا على الوسام والتثبيت
موضوع اكثر من رائع ومن قلمك الخاص
مبدعه كما عودتينى دائما فى موضوعاتك الهدافه المفيده