"خَمْسٌ مَنْ جَاءَ بِهِنَّ مَعَ إِيمَانٍ دَخَلَ الْجَنَّةَ: مَنْ حَافَظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ عَلَى وُضُوئِهِنَّ وَرُكُوعِهِنَّ وَسُجُودِهِنَّ وَمَوَاقِيتِهِنَّ وَصَامَ رَمَضَانَ وَحَجَّ الْبَيْتَ إِنْ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَأَعْطَى الزَّكَاةَ طَيِّبَةً بِهَا نَفْسُهُ وَأَدَّى الْأَمَانَةَ" قِيلَ: يَا نَبِيَّ اللهِ وَمَا أَدَاءُ الأَمَانَةِ؟
قَالَ: "الغُسْلُ مِنَ الْجَنَابَةِ، إِنَّ الله لَمْ يأمن ابْنَ آدَمَ عَلَى شَيْءٍ مِنْ دِينِهِ غَيْرَهَا".
أخرجه محد بن نصر المروزي فى الوتر كما فى مختصره للمقريزى
(ص 32 ، رقم 14) ، والطبراني كما فى مجمع الزوائد. وأخرجه أيضًا : أبو داود (1/116 ، رقم 429) ،
وأبو نعيم فى الحلية (2/234) .
وحسنه الألباني ( صحيح أبي داود ، رقم 429 ).
قَالَ الْإِمَام اِبْن الْأَثِير فِي النِّهَايَة: الْأَمَانَة تَقَع عَلَى الطَّاعَة وَالْعِبَادَة وَالْوَدِيعَة وَالثِّقَة وَالْأَمَان,
وَقَدْ جَاءَ فِي كُلّ مِنْهَا حَدِيث.
بارك الله فيك مرورك عطر صفحتي جزاك الله الفردوس الاعلى
حتى أبشر بالقبولـ
وأرى كتابي باليمينـ
وتسر عيني بالرسولـ
إلهي أنت وحدك الذي يعلم ساكن الجنة من ساكن النار، فأين أكون أنا ؟!
اللهم اجعلني من سكان الجنة ولا تجعلني من سكان النار
اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل
جزاكِ الله خيرا يالغالية
ورزقكِ الفردوس الأعـــــــــلى من الجنة