(( الأرقم بن أبي الأرقم المخزومي ))
أخواتي في الله أرجوا أن يكون موضوع فيه المعلومه ما يفيد ويفي بالغرض راجيه منكم التفاعل القيّم
وجزاكم الله خير الجزاء لأبدائكم الرأي والمرور الطيب
أختكم في الله
عراقيه
م/ مجلة التربيه الإسلاميه
العدد الرابع
وجزاكم الله خير الجزاء لأبدائكم الرأي والمرور الطيب
أختكم في الله
عراقيه
م/ مجلة التربيه الإسلاميه
العدد الرابع
بارك الله فيك اختي
افادك الله
اوفيتي وكفيتي
في ميزان حسناتك
مبروك الوسام
لاتحرمينا جديدك
افادك الله
اوفيتي وكفيتي
في ميزان حسناتك
مبروك الوسام
لاتحرمينا جديدك
تسلم ايدينك حبيبتي الغاليه على طرحك المفيد
عن الصحابي الجليل
عن الصحابي الجليل
وتفضلي هذه الاضافه ان شاءالله تعجبكم
الأرقم بن أبي الأرقم: وكان اسمه عبد مناف بن أسد بن عبد الله ابن عمرو بن مخزوم يكنى أبا عبد الله.
قال ابن السكن: أمة تماضر بنت حذيم السهمية ويقال بنت عبد الحارث الخزاعية كان من السابقين الأولين قيل: أسلم بعد عشرة.
وقال البخاري: له صحبة وذكره بن إسحاق وموسى بن عقبة فيمن شهد بدراً.
وروى الحاكم في ترجمته في المستدرك أنه أسلم سابع سبعة وكانت داره على الصفا وهي الدار التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يجلس فيها في الإسلام وذكر قصة طويلة لهذه الدار وأن الأرقم حبسها وأن احفاده بعد ذلك باعوها لأبي جعفر المنصور ورواه ابن منده من طريق أقوى من طريق الحاكم وهي عن عبد الله ابن عثمان بن الأرقم عن جده وكان بدرياً وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم في داره التي عند الصفا حتى تكاملوا أربعين رجلاً مسلمين وكان آخرهم إسلاماً عمر فلما تكاملوا أربعين رجلاً خرجوا.
الأرقم بن أبي الأرقم: وكان اسمه عبد مناف بن أسد بن عبد الله ابن عمرو بن مخزوم يكنى أبا عبد الله.
قال ابن السكن: أمة تماضر بنت حذيم السهمية ويقال بنت عبد الحارث الخزاعية كان من السابقين الأولين قيل: أسلم بعد عشرة.
وقال البخاري: له صحبة وذكره بن إسحاق وموسى بن عقبة فيمن شهد بدراً.
وروى الحاكم في ترجمته في المستدرك أنه أسلم سابع سبعة وكانت داره على الصفا وهي الدار التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يجلس فيها في الإسلام وذكر قصة طويلة لهذه الدار وأن الأرقم حبسها وأن احفاده بعد ذلك باعوها لأبي جعفر المنصور ورواه ابن منده من طريق أقوى من طريق الحاكم وهي عن عبد الله ابن عثمان بن الأرقم عن جده وكان بدرياً وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم في داره التي عند الصفا حتى تكاملوا أربعين رجلاً مسلمين وكان آخرهم إسلاماً عمر فلما تكاملوا أربعين رجلاً خرجوا.
وروى أحمد من طريق عثمان بن الأرقم بن أبي الأرقم عن أبيه وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. قال: " إن الذي يتخطى رقاب الناس يوم الجمعة ويفرق بين الإثنين بعد خروج الإمام كالجار قصبه في النار " .
وأخرجه الحاكم أيضاً لكن قال الدار قطني في الأفراد: تفرد به هشام بن زياد وهو أبو المقدام وقد ضعفوه.
وروى الحاكم أيضاً أن الأرقم أوصى أن يصلي عليه سعد بن أبي وقاص.
وزعم بن عبد البر أنه أزهر بن عوف وأنه أخو عبد الرحمن بن أزهر بن عوف فوهم في ذلك. وروى البغوي من طريق يعقوب بن زيد بن طلحة عن الزهري عن أبي الطفيل عن ابن عباس قال: امتريت أنا ومحمد بن الحنفية في السقاية فشهد طلحة وعامر بن ربيعة وأزهر بن عبد عوف ومخرمة بن نوفل أن النبي صلى الله عليه وسلم دفعها إلى العباس يوم الفتح وفي إسناده الواقدي وعن الزهري عن عبيد الله ابن عبد الله: لما ولي عمر بعث أربعة فنصبوا أعلام الحرم وهم مخرمة وأزهر بن عبد عوف وسعيد بن يربوع وحويطب بن عبد العزى أخرجه الفاكهي وغيره وأورد الطبراني في ترجمة أزهر هذا عن أحمد بن محمد بن نافع الطحان عن أحمد بن عمرو بن السرح قال: وجدت في كتاب خالي عن عقيل عن ابن شهاب عن عبد الرحمن بن أزهر عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم إني بشارب وهو بحنين الحديث وهذا وهم من الطبراني أو شيخه فقد أخرجه أبو داود والنسائي عن ابن السرح بهذا الإسناد عن الزهري عن عبد الله ابن عبد الرحمن بن أزهر عن أبيه فالحديث من مسند عبد الرحمن بن أزهر لامن مسند أزهر وهكذا رواه صالح بن كيسان عن الزهري عن عبد الرحمن بن أزهر نفسه لم يقل: عن أبيه وكذا رواه أبو سلمة بن عبد الرحمن ومحمد بن إبراهيم التيمي عن عبد الرحمن بن أزهر نفسه والله أعلم.
وأخرجه الحاكم أيضاً لكن قال الدار قطني في الأفراد: تفرد به هشام بن زياد وهو أبو المقدام وقد ضعفوه.
وروى الحاكم أيضاً أن الأرقم أوصى أن يصلي عليه سعد بن أبي وقاص.
وزعم بن عبد البر أنه أزهر بن عوف وأنه أخو عبد الرحمن بن أزهر بن عوف فوهم في ذلك. وروى البغوي من طريق يعقوب بن زيد بن طلحة عن الزهري عن أبي الطفيل عن ابن عباس قال: امتريت أنا ومحمد بن الحنفية في السقاية فشهد طلحة وعامر بن ربيعة وأزهر بن عبد عوف ومخرمة بن نوفل أن النبي صلى الله عليه وسلم دفعها إلى العباس يوم الفتح وفي إسناده الواقدي وعن الزهري عن عبيد الله ابن عبد الله: لما ولي عمر بعث أربعة فنصبوا أعلام الحرم وهم مخرمة وأزهر بن عبد عوف وسعيد بن يربوع وحويطب بن عبد العزى أخرجه الفاكهي وغيره وأورد الطبراني في ترجمة أزهر هذا عن أحمد بن محمد بن نافع الطحان عن أحمد بن عمرو بن السرح قال: وجدت في كتاب خالي عن عقيل عن ابن شهاب عن عبد الرحمن بن أزهر عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم إني بشارب وهو بحنين الحديث وهذا وهم من الطبراني أو شيخه فقد أخرجه أبو داود والنسائي عن ابن السرح بهذا الإسناد عن الزهري عن عبد الله ابن عبد الرحمن بن أزهر عن أبيه فالحديث من مسند عبد الرحمن بن أزهر لامن مسند أزهر وهكذا رواه صالح بن كيسان عن الزهري عن عبد الرحمن بن أزهر نفسه لم يقل: عن أبيه وكذا رواه أبو سلمة بن عبد الرحمن ومحمد بن إبراهيم التيمي عن عبد الرحمن بن أزهر نفسه والله أعلم.
المصدر:
الإصابة في معرفة الصحابة – (ج 1 / ص 11)
اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة um rawan
بارك الله فيك اختي
افادك الله
اوفيتي وكفيتي
في ميزان حسناتك
مبروك الوسام
لاتحرمينا جديدك
افادك الله
اوفيتي وكفيتي
في ميزان حسناتك
مبروك الوسام
لاتحرمينا جديدك
كل الشكر لكِ اختي الحبيبه أم راوان
نورتي أختي الطيبه
نورتي أختي الطيبه
قد يهمك أيضاً:
اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة بنتـ ابوها
تسلم ايدينك حبيبتي الغاليه على طرحك المفيد
عن الصحابي الجليل
عن الصحابي الجليل
وتفضلي هذه الاضافه ان شاءالله تعجبكم
الأرقم بن أبي الأرقم: وكان اسمه عبد مناف بن أسد بن عبد الله ابن عمرو بن مخزوم يكنى أبا عبد الله.
قال ابن السكن: أمة تماضر بنت حذيم السهمية ويقال بنت عبد الحارث الخزاعية كان من السابقين الأولين قيل: أسلم بعد عشرة.
وقال البخاري: له صحبة وذكره بن إسحاق وموسى بن عقبة فيمن شهد بدراً.
وروى الحاكم في ترجمته في المستدرك أنه أسلم سابع سبعة وكانت داره على الصفا وهي الدار التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يجلس فيها في الإسلام وذكر قصة طويلة لهذه الدار وأن الأرقم حبسها وأن احفاده بعد ذلك باعوها لأبي جعفر المنصور ورواه ابن منده من طريق أقوى من طريق الحاكم وهي عن عبد الله ابن عثمان بن الأرقم عن جده وكان بدرياً وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم في داره التي عند الصفا حتى تكاملوا أربعين رجلاً مسلمين وكان آخرهم إسلاماً عمر فلما تكاملوا أربعين رجلاً خرجوا.
الأرقم بن أبي الأرقم: وكان اسمه عبد مناف بن أسد بن عبد الله ابن عمرو بن مخزوم يكنى أبا عبد الله.
قال ابن السكن: أمة تماضر بنت حذيم السهمية ويقال بنت عبد الحارث الخزاعية كان من السابقين الأولين قيل: أسلم بعد عشرة.
وقال البخاري: له صحبة وذكره بن إسحاق وموسى بن عقبة فيمن شهد بدراً.
وروى الحاكم في ترجمته في المستدرك أنه أسلم سابع سبعة وكانت داره على الصفا وهي الدار التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يجلس فيها في الإسلام وذكر قصة طويلة لهذه الدار وأن الأرقم حبسها وأن احفاده بعد ذلك باعوها لأبي جعفر المنصور ورواه ابن منده من طريق أقوى من طريق الحاكم وهي عن عبد الله ابن عثمان بن الأرقم عن جده وكان بدرياً وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم في داره التي عند الصفا حتى تكاملوا أربعين رجلاً مسلمين وكان آخرهم إسلاماً عمر فلما تكاملوا أربعين رجلاً خرجوا.
وروى أحمد من طريق عثمان بن الأرقم بن أبي الأرقم عن أبيه وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. قال: " إن الذي يتخطى رقاب الناس يوم الجمعة ويفرق بين الإثنين بعد خروج الإمام كالجار قصبه في النار " .
وأخرجه الحاكم أيضاً لكن قال الدار قطني في الأفراد: تفرد به هشام بن زياد وهو أبو المقدام وقد ضعفوه.
وروى الحاكم أيضاً أن الأرقم أوصى أن يصلي عليه سعد بن أبي وقاص.
وزعم بن عبد البر أنه أزهر بن عوف وأنه أخو عبد الرحمن بن أزهر بن عوف فوهم في ذلك. وروى البغوي من طريق يعقوب بن زيد بن طلحة عن الزهري عن أبي الطفيل عن ابن عباس قال: امتريت أنا ومحمد بن الحنفية في السقاية فشهد طلحة وعامر بن ربيعة وأزهر بن عبد عوف ومخرمة بن نوفل أن النبي صلى الله عليه وسلم دفعها إلى العباس يوم الفتح وفي إسناده الواقدي وعن الزهري عن عبيد الله ابن عبد الله: لما ولي عمر بعث أربعة فنصبوا أعلام الحرم وهم مخرمة وأزهر بن عبد عوف وسعيد بن يربوع وحويطب بن عبد العزى أخرجه الفاكهي وغيره وأورد الطبراني في ترجمة أزهر هذا عن أحمد بن محمد بن نافع الطحان عن أحمد بن عمرو بن السرح قال: وجدت في كتاب خالي عن عقيل عن ابن شهاب عن عبد الرحمن بن أزهر عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم إني بشارب وهو بحنين الحديث وهذا وهم من الطبراني أو شيخه فقد أخرجه أبو داود والنسائي عن ابن السرح بهذا الإسناد عن الزهري عن عبد الله ابن عبد الرحمن بن أزهر عن أبيه فالحديث من مسند عبد الرحمن بن أزهر لامن مسند أزهر وهكذا رواه صالح بن كيسان عن الزهري عن عبد الرحمن بن أزهر نفسه لم يقل: عن أبيه وكذا رواه أبو سلمة بن عبد الرحمن ومحمد بن إبراهيم التيمي عن عبد الرحمن بن أزهر نفسه والله أعلم.
وأخرجه الحاكم أيضاً لكن قال الدار قطني في الأفراد: تفرد به هشام بن زياد وهو أبو المقدام وقد ضعفوه.
وروى الحاكم أيضاً أن الأرقم أوصى أن يصلي عليه سعد بن أبي وقاص.
وزعم بن عبد البر أنه أزهر بن عوف وأنه أخو عبد الرحمن بن أزهر بن عوف فوهم في ذلك. وروى البغوي من طريق يعقوب بن زيد بن طلحة عن الزهري عن أبي الطفيل عن ابن عباس قال: امتريت أنا ومحمد بن الحنفية في السقاية فشهد طلحة وعامر بن ربيعة وأزهر بن عبد عوف ومخرمة بن نوفل أن النبي صلى الله عليه وسلم دفعها إلى العباس يوم الفتح وفي إسناده الواقدي وعن الزهري عن عبيد الله ابن عبد الله: لما ولي عمر بعث أربعة فنصبوا أعلام الحرم وهم مخرمة وأزهر بن عبد عوف وسعيد بن يربوع وحويطب بن عبد العزى أخرجه الفاكهي وغيره وأورد الطبراني في ترجمة أزهر هذا عن أحمد بن محمد بن نافع الطحان عن أحمد بن عمرو بن السرح قال: وجدت في كتاب خالي عن عقيل عن ابن شهاب عن عبد الرحمن بن أزهر عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم إني بشارب وهو بحنين الحديث وهذا وهم من الطبراني أو شيخه فقد أخرجه أبو داود والنسائي عن ابن السرح بهذا الإسناد عن الزهري عن عبد الله ابن عبد الرحمن بن أزهر عن أبيه فالحديث من مسند عبد الرحمن بن أزهر لامن مسند أزهر وهكذا رواه صالح بن كيسان عن الزهري عن عبد الرحمن بن أزهر نفسه لم يقل: عن أبيه وكذا رواه أبو سلمة بن عبد الرحمن ومحمد بن إبراهيم التيمي عن عبد الرحمن بن أزهر نفسه والله أعلم.
المصدر:
الإصابة في معرفة الصحابة – (ج 1 / ص 11)
حيّاكِ الله وبيّاكِ
كل الشكر والإجلال لمروركِ العطر
وجزاكِ الله خيراً على إضافتكِ الرائعه
كل الشكر والإجلال لمروركِ العطر
وجزاكِ الله خيراً على إضافتكِ الرائعه
قد يهمك أيضاً: