تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » >> لــمــن تــــــــــــصف الــــحيـآ ة << . ؟؟ ؟؟

>> لــمــن تــــــــــــصف الــــحيـآ ة << . ؟؟ ؟؟

دار

":… لمن أصف الحياة ؟ …:"

دارانقر هنا لمشاهدة الصوره بحجمها الطبيعي. الحجم الاصلي لهذه الصوره هو 640×480 177kbدار

كثيرون يسائلون أنفسهم هذا السؤال ، و كثيرون يعجزون
عن الاجابة
لأنها تختلف باختلاف تحديدهم لمفهوم السعادة و الحياة و الراحة
الأمر الذي أصبح الاتفاق على تحديده رابع المستحيلات إن كانت لاتزال
ثلاثة
قال قوم : ان السعادة الصحة ، وقال آخرون : إنها الإيمان ،
وقال غيرهم : إنها في الطمأنينة
و هناك من يراها في الغنى و أصحاب هذا الفهم نراهم يذهبون لحضات السعادة
الحقة في دنياهم بحثا وراء ما يسمونه _ وهما _ ( السعادة )
خلاف كبير ، قد تمضي أعمار و أجيال و الناس لم يلتقوا على تحديد
لمفهومه
و قديما قال أحد السعراء فيما نعتبره محاولة فردية للإجابة عن هذا التساؤل ّ

تصفو الحياة لجاهل أو غافل
عما مضى منها و ما يتوقع

و لمن يغالط في الحقائق نفسه
ويسومها طلب المحال فتمطع
و قال آخر:

كل من لاقيت يشكو دهره
ليت شعري : هذه الدنيا لمن ؟

و لكن هل صحيح أن صفاء الحياة مقصور على الجهلة و الغافلين و المخادعين ؟
أنا أشك كثيرا في هذان القولان و أحسب بأن قائلا هذا الشعران
كانا واقعا تحت تأثير ما نسميه خيبة الأمل ..

دارانقر هنا لمشاهدة الصوره بحجمها الطبيعي. الحجم الاصلي لهذه الصوره هو 578×69 4kbدار

إذا كنا لم نصل بعد إلى تحديد لمفهوم السعادة
فلنتساءل عن التأثير الواقع لفقدانها و كيف يعبر الناس عن شعورهم بها
ولهفتهم عليها ؟
فالمتاعب واقعة لأنها توجد مع الإنسان تهادنه حينا .
لكنها لا تفراقه …
لكني أرى أن السعادة الحقة ، في الإيمان المطلق بالله ، و التسليم بعظيم
قدرته
و شمول إحاطته و علمه وأن ما شاء لم يكن ..

فما مفهوم السعادة بنظركم ؟

دار

يعطيييج العااافيه كربوجه…

لاخلا ولا عدم من هذا النشاااط الراائع..يا عسوووله..

السعادة هى الرضا بالمقسومدار

و الرضا عن ما رزقنى بة اللة

من مال وصحة واسرة وعمل واصدقاء

عندما تشعر بالرضا عن كل شى

فانت سعيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.