سلااااااااااااام
بالأول أشكر صاحبة فكرة قسم الأسئلة
و هادي مشكلتي:
أنا بنت في فترة المراهقة و مشاكلي ككل المراهقات هي رغبتي في التغيير
لما كنت صغيرة كنت حبوبة بين صحباتي
لكن لم أكن يوما قائدة
كنت أدرس كتييييييييير
ما أخلي وقت للنشاطات الخارجية
و الان كبرت و كبرت العادة معي (من شبّ على شيء شاب عليه)
ما الي صديقات كتير حتى اني مابرافقهم في طلعاتهم
و هن كللللهم ماشاء الله جميلااات و حبوباااات و لهم صحبات كتييييير 
حتى في المدرسة هما أشطر مني
حتى أنا جميلة لكن ما لي وقت اهتم بنفسي 
و أمي ما لها وقت كتيير مشان تساعدني 
و بقيت أنا حايرة شو اسوي
خاصة بعدما صديقتي المفضلة صارت تتكبر علي 
أريد التغييييييير
التغيير الشامل
في شخصيتي في الملبس في مظهري كتيييير محتاجة مساعدة شو ساوي كل يوم كيف أعتني بمضهري كيف أتكلم مع الناس كيف اخلي صحباتي مذهولين
ساعدووونيييييييييي
كيف رح يكون جدولي اليومي لترتيب حياتي؟
ثانيا التغير الصحيح هو الذي ينبع من الداخل و ليس لاسباب خارجيه
و التميز هو ان تكوني انتي و ليس ان تشبهي احدا
فمثلا الذكاء ليس شرطا ان يكون في الدراسه فقد يكون ذكاء اجتماعيا ذكاءاحترافي في شيء ما ….. فالذكاء ليس محصورا
و الجمال ليس ان تشبهي تلك او تلك الجمال هو ان تكوني منفردة بعيونك بابتسامتك بطلتك
بباختصار اجعلي نفسك هي المقياس و فقط
اما عن كثرة الصديقات فهذا امر غير مهم 🙂
اجعلي من الامر شيئا ثانويا و اربحي صداقة نفسك … فسحي نفسك دللي نفسك ….. و الامور الاخرى ستاتي وحدها
المهم ان تثقي بنفسك تحبي نفسك تعملين لتطوير نفسك و النجاح
و اجعلي الاخريات هن من يتمنين ان يصبحن انتي 😉
تحياتي يا حلوووة
لا تجعلي صديقاتك هن المقياس لكِ فأحياناً تكوني أنتِ صح وهن ×
أفضل شي أن تكوني مع الله
اهلا وسهلا بحضرتكِ
حياكِ الله في بيتك الثاني رجيم
هذا ليس المقياس الصح
جائز هم على الخطا وانت صحيح
المقياس علاقتك مع الله والتزامك
عزيزتي
لازم عليك وضع خطة لحياتك لتحسينها الى الافضل
هناك كتب عن تخطيط الحياة الى الافضل
انصحك بقراءتها لتغيير شخصيتك الى الافضل وبما يرضى الله تعالى
اتمنى لك التوفيق والسداد
أقول لك أختي كوني واثقة من نفسك مهما نظرن لك صديقاتك نظرة تكبر أو مثل ذلك ماتردي لهم تجاهليها كوني ودودة معهم ابتسمي دوما لهم واسألي عن أحوالهم وساعديهم إذا أرادو المساعدة وكوني معهم في الشدائد إن شاء الله رح يحبوك مع الوقت ويتعاملو معك بطريقة جيدة, إتمنى أن أكون أفدتك.