عندما رأيت جثة آية الشيطان العظمى جواد التبريزي لم اصدق انه هو فالشكل متغير تماما ووجهه متفحم فظننت أن وفاته كانت بسبب انفجار أو حريق أو ما شابه ذلك
( شوفوا ما كتب على الكفن من تواقيع وكلام .. لا حول ولا قوة إلا بالله .. لا اعلم ما هو المغزى منهذا!! )ولكني عندما بحثت وجدت أنهلاكه كان بسبب جلطه قلبيه بعد مصارعته الموت لعدة أيام في المستشفى بإيرانفاشتد عجبي والله يا أخوه من هذا المنظر البشع الذي رأيته في هذه الجثة الهامدة…ولكني بعد أن قرأت بعضا منسيرته وتاريخه الأسود زال عجبي وكما يقال إذا عرف السبب بطل العجبفالتبريزي صاحب كتاب "الشذوذ الجنسي لدى عمر بن الخطاب"
والذي يسب فيه ثاني الخلفاء الراشدين الفاروق
"عمر بن الخطاب " ـ رضي الله عنه ويتهمه بالشذوذوهو من أكثر المراجع بغضا وعداءً للصحابة وهو صاحب المقولة المشهورة
"لو أدخلني الله إلى الجنة ووجدت عمر بن الخطاب فيها لطلبت من الله أن يخرجني منها".عند ذلك علمت ما سر
الجثة الجيفةالسوداءسبحان الله يمهل و لا يهمل
منقول من بريدي
اعوذ بالله .. لقد قال كلمة الكفر
قال تعالى
(وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ }الأنعام
هذا هو مصير كل خبيث يتجرأ على صفوة خلق الله بعد أنبيائه، ويتطاول عليهم..
ولا ننسى حديث الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم: (من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب)
.. فلا شك أن هؤلاء الرافضة المجرمين ينصبون الراية لعداوة هؤلاء أولياء الله الصالحين،
أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم…
وأنهم بذلك قد جلبوا الحرب السافرة من قبل الله عزوجل على أنفسهم..
وأن الله يمهل ولا يهمل.. وأنه سينتقم لأوليائه من أعدائه…
وعذاب الآخرة أشد يا آيات الشيطان..
(وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون).
والذي يسب فيه ثاني الخلفاء الراشدين الفاروق
"عمر بن الخطاب " ـ رضي الله عنه ويتهمه بالشذوذ
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
هذا مصير كل شخص يحارب رسول الله واصحابه
جزاكِ الله خيرا على نقلكِ الرائع
جزاكِ الله الجنة
استغفر الله العظيم