أنا الصحابية الفقيهة المحدثة المجاهدة.
أسلمت مع السابقات من نساء الأنصار أخلفهم في رحالهم , فأصنع لهم الطعام , وأداوي الجرحى , وأقوم على المرضى . حدَّثّ عني بعض الصحابة والتابعين . وكنت أُغَسِل من مات من نساء المسلمين في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم طلبًا للمثوبة والأجر . نُهِينا عن اتباع الجنازة , ولم يُعزَم علينا
( من أنا ؟ ومن هم الذين حدَّثُوا عني ؟ وإلى أين انتقلت آخر عمري ؟وإلى متى عشت؟)
|
الثمانية السابقون للإسلام فهم:
علي بن أبي طالب وزيد بن حارثة، وأبو بكر الصديق، وعثمان بن عفان، والزبير بن العوام، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص، وطلحة بن عبيد الله. رضي الله عنهم.
السؤال التاني
هي نسيبة بنت الحارث الأنصارية تكنى ب “أم عطية”
وعاشت الصحابية الجليلة أم عطية الانصارية (نسيبة بنت الحارث) الى حدود سنة سبعين من الهجرة، وقد انتقلت رضي الله عنها في آخر عمرها الى البصرة، واستفاد الناس من علمها وفقهها، فكان جماعة من الصحابة والتابعين يأخذون عنها غسل الميت.
أخرج أحاديثها أصحاب السنن الأربعة وروى عنها أنس بن مالك – رضي الله عنه – من الصحابة وروى عنها من التابعين محمد بن سيرين، وأخته حفصة بنت سيرين، وأم شراحبيل وعلي بن الأقمر، وعبد الملك بن عمير، وإسماعيل بن عبد الرحمن.
علي بن أبي طالب وزيد بن حارثة، وأبو بكر الصديق، وعثمان بن عفان، والزبير بن العوام، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص، وطلحة بن عبيد الله. رضي الله عنهم.
السؤال الثاني
والتي تكنى ب “أم عطية”، وقد قامت بالكثير من الأعمال العظيمة من أجل خدمة الاسلام و المسلمين والرسول صلى الله عليه وسلم، واشتهرت بعلمها وحكمتها ورجاحة عقلها، وكان لها العديد من المواقف المشهودة في تاريخ الاسلام.
وتعد تلك الصحابية من كبريات نساء الصحابة، ويكاد يذكر التاريخ معلومات بسيطة عنها، غير ان تلك المعلومات تظهر الأثر الكبير لها، والدور الذي كانت تقوم به سواء في مجال الجهاد والمشاركة في المعارك العسكرية او في مجال العلم كراوية للحديث او الفقه في شرح العديد من المسائل المتعلقة بالنساء كما سمعتها من الرسول صلى الله عليه وسلم، وتروي كتب السيرة أن أم عطية الانصارية او نسيبة بنت الحارث، اسلمت مع السابقات من نساء الأنصار، وفي ساحات الوغى وتحت ظلال السيوف، كانت – رضي الله عنها – تسير في ركب الجيش الغازي، تروي ظمأ المجاهدين و تأسو جراحهم، وتعد طعامهم، واشتهرت بتغسيل الموتى في مدينة الرسول صلى الله عليه و سلم.>>
جهادها مع الرسول :
وعن سيرة جهادها مع الرسول صلى الله عليه وسلم تقول الصحابية الجليلة أم عطية الانصارية (نسيبة بنت الحارث): “غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم سبع غزوات فكنت أصنع لهم طعاما، وأخلفهم فيرحالهم، وأداوي الجرحى وأقوم على المرضى”. ونفهم من ذلك أنه كان لهذه الصحابية دور كبير ومؤثر في المعارك العسكرية التي خاضها المسلمون ضد الكفر والمشركين وأهلالضلال، حيث إن أم عطية كانت تشارك في الجهاد، وكانت تقوم بأعمال التمريض واعداد الطعام للجنود، ولم تكتف بذلك بل كانت تقوم بدور الحارس الأمين على امتعة الجيش. ولم يتوقف دور تلك الصحابية الجليلة عند هذا الحد، بل انها كانت تقوم بتطبيب الجرحى و أيضا كانت تسهر
على المرضى وتقوم بخدمتهم، ولا شك أن تلك الخدمات مهمة وجليلة فيميدان المعركة ولا يمكن الاستغناء عنها. وفي غزوة خيبر كانت أم عطية رضي الله عنها،من بين عشرين امرأة خرجن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يبتغين أجر الجهاد.>>
وكانت أم عطية شجاعة وقوية ومؤمنةولديها القدرة على الدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم وعن الإسلام . وكانت مستعدة للتضحية بنفسها من أجل انتشار الدين الإسلامي في أنحاء العالمكافة.>>
فهذه المرأة عرفت مبكرا حلاوة الإسلام والإيمان، وقيمة الجهاد والاستشهاد في سبيل الله ورسوله، وكانت دائما مستعدة لتلبية نداء الحق من أجل الشهادة والفوز بالجنة. ولقد ضربت بكفاحها وجهادها وعملها و وفقهها وبلاغتها ابرز الامثال على أن الاسلام ارتقى بالمرأة وميزهاووضعها في شتى المجالات جنبا الى جنب مع الرجل.>>
وأم عطية هي التي غسلت زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم، فعندما ماتت زينب زوجة أبي العاص بن الربيع قال النبي صلى الله عليه وسلم لأم عطية الانصارية ومن معها: “غسلنها وترا ثلاثا أو خمسا، أو أكثر من ذلك إن رأيتن ذلك واغسلنها بماء وسدر واجعلن في الآخرة كافورا -أو شيئا من كافور – وإذا فرغتن فآذنني”.
ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما على عائشة فقال: “هل عندك من شيء؟” قالت عائشة رضي الله عنها: لا، الاشيء بعثت به الينا نسيبة “أم عطية الانصارية” من الشاة التي بعثت اليها من الصدقة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: “انها قد بلغت محلها”.
وكانت أم عطية تغسل من مات من النساء في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، طلبا للمثوبة والاجر من الله عز وجل. وقد كانت الصحابية الجليلة رضي الله عنها فقيهة حافظة، ولها أربعون حديثا، منها في الصحيحين ستة، وانفرد البخاري بحديث ومسلم بحديث.
وقد أخرج أحاديثها أصحاب السنن الأربعة وروى عنها أنس بن مالك – رضي الله عنه – من الصحابة وروى عنها من التابعين محمد بن سيرين، وأخته حفصة بنت سيرين، وأم شراحبيل وعلي بن الأقمر، وعبد الملك بن عمير، وإسماعيل بن عبد الرحمن. ومن الأحاديث التي روتها ام عطية الانصارية عن الرسول صلى الله عليه وسلم حديثها في غسل آنية النبي صلى الله عليه وسلم، وحديثها: “أمررسول الله صلى الله عليه وسلم أن تخرج في العيدين العواتق وذوات الخدور”. وحديث “كنا لا نعد الكدرة والصفرة بعد الظهر شيئا”. وحديث “نهينا عن اتباع الجنائز”.>>
وعاشت الصحابية الجليلة أم عطية الانصارية (نسيبة بنت الحارث) الى حدود سنة سبعين من الهجرة، وقد انتقلت رضي الله عنها في آخر عمرها الى البصرة، واستفاد الناس من علمها وفقهها، فكان جماعة منالصحابة والتابعين يأخذون عنها غسل الميت. فرضي الله عن الصحابية الجليلة أم عطيةالانصارية وعن المسلمين أجمعين.>>
* أم عطيةالأنصارية من الصحابيات الجليلات المجاهدات فى سبيل الله ، وهى امرأة من الأنصار ، اشتهرت بكنيتها ، أما اسمها فهو نسيبة بنت الحارث ، وقيل نسيبة بنت كعب »
* وكانت أم عطية " من المجاهدات الصحابيات ، فخرجت للغزو مع النبي -صلى الله عليه وسلم- سبع مرات ، كانت تداوي فيهن الجرحى ، وتسعف المصابين ، وتسقي العطشى ، وتنقل القتلى إلى المدينة المنورة>>
* وبعد وفاة النبي -صلى الله عليه وسلم- انتقلت " أم عطية " إلى الإقامة فى البصرة وكانت من فقيهات الصحابيات وأخذ عنها كثير من أهل البصرة الفقة خاصة فقةالجنائز وغسل الميت .
* أم عطيةالأنصارية من الصحابيات المجاهدات فى سبيل الله ، فتحكي عن نفسها فى الغزو والجهاد فتقول : " غزوت مع النبي -صلى الله عليه وسلم- سبع غزوات أخلفهم فى رحالهم فأصنع لهم الطعام ، وأداوي الجرحى ، وأقوم على المرضى " (رواه مسلم ) ،ومن الغزوات التى شهدتها مع النبي -صلى الله عليه وسلم- عزوة خيبر .
* كذلك كانت من الصحابيات الفقهيات اللاتى أخذ عنهن اهل البصرة العلم خاصة فقه الجنائز والغسل .
* أم عطية الأنصارية من الصحابيات الجليلات اللاتى جمعن بين شرف صحبة النبي – صلى الله عليه وسلم- ، والجهاد معه فى سبيل الله ، ونشر العلم والفقه بين المسلمين فهى قد جمعت بين الصحبة والجهاد والعلم ، وهذا شرف لم ينله إلا القليل من النساء.
* وكان عدد غزواتها معالنبي-صلى الله عليه وسلم- سبع غزوات. >>
* هى التى غسلت زينب بنت النبي-صلى الله عليه وسلم – بعدموتها . فعندما ماتت زينب زوجة أبي العاص بنالربيع قال النبيصلى الله عليه وسلم لأمعطية الانصارية ومن معها: “غسلنها وترا ثلاثا أو خمسا، أوأكثر من ذلك إن رأيتن ذلك واغسلنها بماء وسدر واجعلن فيالآخرة كافورا -أو شيئا من كافور – وإذا فرغتن فآذنني”.
تقول نسيبة بنت الحارث: فآذناه، فألقى إلينا حقوه “إزاره”، وقال عليه الصلاة والسلام: “أشعرنها هذا”، وتقول أم عطية الانصارية: فضفرنا شعرها ثلاثة أثلاث، قرنيها وناصيتها، وألقينا خلفها مقدمتها.
* دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما على عائشة فقال: “هل عندك من شيء؟” قالتعائشة رضي الله عنها: لا، الا شيء بعثت به الينا نسيبة “أم عطية الانصارية”
* كانت أم عطيةتغسل من مات من النساء في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، طلبا للمثوبة والاجر من الله عز وجل.
* روت أم عطية الأنصارية عن النبي –صلى الله عليه وسلم– ، وعن عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، وبلغ جملة ما روته (40)حديثا اتفق البخاري ومسلم على ستة منها ، وللبخاري حديث وللمسلمآخر.
* وروى عنها أنس بن مالك، ومحمد بن سيرين ، وحفصة بنت سيرين ، وجماعة كبيرة من التابعين ، ومما روته :
بعض الاحاديث التي روتها:
* عن أم عطية – رضى الله عنها – قالت " غزوت مع النبي -صلى الله عليه و سلم– سبع غزواتأخلفهم فى رحالهم فأصنع لهم الطعام ، وأداوى الجرحى ، وأقوم على المرضى "
(رواه مسلم)
* عن أم عطية – رضى الله عنها – قالت " نهينا عن اتباع الجنائز ، ولم يعزم علينا "
(رواه البخارى)
* عن أم عطية – رضى الله عنها– قالت " أمر رسول الله –صلى الله عليه و سلم-
وفاتها رضي الله عنها
عاشت الصحابية الجليلة أم عطية الانصارية (نسيبة بنت الحارث) الى حدود سنة سبعين من الهجرة،. فرضي الله عن الصحابية الجليلة أم عطية الانصارية وعن المسلمين أجمعين.
بارك الله فيك
الأجابة
الثمانية السابقون للأسلام
خديجة بنت خويلد رضى الله عنها اول من اسلمت من النساء
على بن ابى طالب اول من اسلم من الصبيان
زيد بن الحارثة اول من اسلم من الموالى
ابو بكر الصديق اول من اسلم من الرجال
عثمان بن عفان
والزبير بن العوام بن خويلد
عبدالرحمن بن عوف بن عبد عوف بن عبد بن الحارث
وسعد بن أبي وقاص
وطلحة بن عبيد الله
رضى الله عنهم
أجابة السؤال الثانى
هى الصحابية نسيبة بنت الحارث ، وقيل : نسيبة بنت كعب
وقد أخرج أحاديثها أصحاب السنن الأربعة وروى عنها أنس بن مالك – رضي الله عنه – من الصحابة وروى عنها من التابعين محمد بن سيرين، وأخته حفصة بنت سيرين، وأم شراحبيل وعلي بن الأقمر، وعبدالملك بن عمير، وإسماعيل بن عبدالرحمن.
عاشت الصحابية الجليلة أم عطية الانصارية (نسيبة بنت الحارث) الى حدود سنة سبعين من الهجرة، وقد انتقلت رضي الله عنها في آخر عمرها الى البصرة
وأبو بكر الصديق، وعثمان بن عفان، والزبير بن العوام، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص، وطلحة بن عبيد الله. رضي الله عنهم.
اجابة السؤال الثاني هي :
نسيبة بنت الحارث الأنصارية
روى عنها أنس بن مالك، ومحمد بن سيرين، وحفصة بنت سيرين، وجماعة كبيرة من التابعين
عاشت الصحابية الجليلة أم عطية الانصارية (نسيبة بنت الحارث) الى حدود سنة سبعين من الهجرة، وقد انتقلت رضي الله عنها في آخر عمرها الى البصرة، واستفاد الناس من علمها وفقهها، فكان جماعة منالصحابة والتابعين يأخذون عنها غسل الميت.
اجابة السؤال الثاني هي :
نسيبة بنت الحارث الأنصارية
روى عنها أنس بن مالك، ومحمد بن سيرين، وحفصة بنت سيرين، وجماعة كبيرة من التابعين
عاشت الصحابية الجليلة أم عطية الانصارية (نسيبة بنت الحارث) الى حدود سنة سبعين من الهجرة، وقد انتقلت رضي الله عنها في آخر عمرها الى البصرة، واستفاد الناس من علمها وفقهها، فكان جماعة منالصحابة والتابعين يأخذون عنها غسل الميت.