عندما هممت بلكتابة طافت بي أفكار شتى..
أجلستني مخيلتي على بساط الريح وجابت في فضاءالعمر,كم واجهتني قصص ,كم كنت في بعض الأحيان طفلة بتصرفاتي الصبيانية وكم كنت في كثيرمن الأحيان واعية تتحمل المسؤليات.
طاف بي بساطي إلى أن حط على عتبات كليتي الحبيبة كم أشتاق لمدرجاتها لبهوهاالصغير لساحتها الأمامية لمقاعدقاعاتهاالعشرين…لكل ركن فيها.
وقفت على عتباتها طالبة متخرجة من الثانويةترمقها بعين اللاحب على أمل إقناع والدي بلإنتقال منهافي العام المقبل فهومن اختارهالي تيمنا بعمله ورغبةمنه بأن أكون زميلته بوظيفته(محاسب)التي طالما عشقهاوأثبت جدارته فيها.
دخلتها وأناأقول لنفسي(سنةوحتفوت..)تعرفت على البنات اللواتي كن سبعة لاغيربلفئةالمكونةمن ستين طالب وطالبة.
وسبحان من جمع ووفق كل البنات بنفس تفكيري(السنةالجاية حنعيدالثانويةونغير الكلية)
أخذتنا هلوسات تغيرالكليةبعيدا عن الجد,كنانقضي اليوم بلتسليةالبريئة كالكلام عن الموضةوالممثلات والأكل وزيارة طالبات السكن الجامعي وكان فصلا دراسياسياحياترفيهيا.
إلى أن أتى الإمتحان حيث يكرم المرء أويهان ودقت ساعة الخطروعقولة المثل(جاك الموت ياتارك الصلا..)
كانت موادالفصل الأول سبعة(لكن ماشاء الله كتبهم دسمة)…وعندالنتائج…لم تنجح صديقتكم إلابمادتين والباقيات بنفس المستوى الدراسي لم تفلح فيناواحدة وتنجح بكل الموادولازلت أذكرشماتةالأعداء(الذكور)وتأليفهم الأغاني عن الطالبات الكسلانات..وكسوفناأمام كل دكتورودكتورة بلترم الثاني لمايسألوا:ها ياصبايا كيف النتائج والمعدلات؟وطبعا الذكور يسبقونابلإجابة بكل شماتة فنحن من كان يستحل المقاعدالأولى بلافخر….هذا ناهيك عن زفات أهالينا في البيت ولاوحدة فينا نجت من التأنيب…
وبدأالترم الثاني…وكنانحمل معنامن الأول مالذوطاب من المواد..وهناتعاهدناعلى الدراسةوالجدوفعلاولله الحمدكانت نتائجنا النهائية مشرفةجدا(وبلأخص حظرتنا)وعشقت بعدهاكلية التجارةوالإقتصاد….وهانحن الآن..فرقتنا الأيام والظروف وكل تغرب في بلد ولم تعدتجمعنا إلا الذكريات…
ذكرهم الله بلخيرأينماكانوا.
ذاك كان ناقوس يدق في عالم ذكرياتي الليلة …..أرجواألايكون قدأزعجكم بصوته.
دمتم بخير..
أجلستني مخيلتي على بساط الريح وجابت في فضاءالعمر,كم واجهتني قصص ,كم كنت في بعض الأحيان طفلة بتصرفاتي الصبيانية وكم كنت في كثيرمن الأحيان واعية تتحمل المسؤليات.
طاف بي بساطي إلى أن حط على عتبات كليتي الحبيبة كم أشتاق لمدرجاتها لبهوهاالصغير لساحتها الأمامية لمقاعدقاعاتهاالعشرين…لكل ركن فيها.
وقفت على عتباتها طالبة متخرجة من الثانويةترمقها بعين اللاحب على أمل إقناع والدي بلإنتقال منهافي العام المقبل فهومن اختارهالي تيمنا بعمله ورغبةمنه بأن أكون زميلته بوظيفته(محاسب)التي طالما عشقهاوأثبت جدارته فيها.
دخلتها وأناأقول لنفسي(سنةوحتفوت..)تعرفت على البنات اللواتي كن سبعة لاغيربلفئةالمكونةمن ستين طالب وطالبة.
وسبحان من جمع ووفق كل البنات بنفس تفكيري(السنةالجاية حنعيدالثانويةونغير الكلية)
أخذتنا هلوسات تغيرالكليةبعيدا عن الجد,كنانقضي اليوم بلتسليةالبريئة كالكلام عن الموضةوالممثلات والأكل وزيارة طالبات السكن الجامعي وكان فصلا دراسياسياحياترفيهيا.
إلى أن أتى الإمتحان حيث يكرم المرء أويهان ودقت ساعة الخطروعقولة المثل(جاك الموت ياتارك الصلا..)
كانت موادالفصل الأول سبعة(لكن ماشاء الله كتبهم دسمة)…وعندالنتائج…لم تنجح صديقتكم إلابمادتين والباقيات بنفس المستوى الدراسي لم تفلح فيناواحدة وتنجح بكل الموادولازلت أذكرشماتةالأعداء(الذكور)وتأليفهم الأغاني عن الطالبات الكسلانات..وكسوفناأمام كل دكتورودكتورة بلترم الثاني لمايسألوا:ها ياصبايا كيف النتائج والمعدلات؟وطبعا الذكور يسبقونابلإجابة بكل شماتة فنحن من كان يستحل المقاعدالأولى بلافخر….هذا ناهيك عن زفات أهالينا في البيت ولاوحدة فينا نجت من التأنيب…
وبدأالترم الثاني…وكنانحمل معنامن الأول مالذوطاب من المواد..وهناتعاهدناعلى الدراسةوالجدوفعلاولله الحمدكانت نتائجنا النهائية مشرفةجدا(وبلأخص حظرتنا)وعشقت بعدهاكلية التجارةوالإقتصاد….وهانحن الآن..فرقتنا الأيام والظروف وكل تغرب في بلد ولم تعدتجمعنا إلا الذكريات…
ذكرهم الله بلخيرأينماكانوا.
ذاك كان ناقوس يدق في عالم ذكرياتي الليلة …..أرجواألايكون قدأزعجكم بصوته.
دمتم بخير..
قصة جميلة اوى تسلم ايديكى
الله يسلمك وتشكري لمرورك الكريم.
الله ما اجمل الذكريات عندما تكون ناتجه عن عشره طيبه
وما أجمل ذكريات الاصدقاء والدراسه ,,
وما أجمل ذكريات الاصدقاء والدراسه ,,
بارك الله فيكى حبيبتى روعه
بارك الله فيكم ..مشكورين.