تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الى متى الحزن ؟؟

الى متى الحزن ؟؟ 2024.

دار

صحوت من نومي ذات ليلة كانت ليلةً عصيبة
كانت حالتي حينها حالاً كئيبة
نظرت إلى السماء فرأيتها ممطرة
والأحزان في قلبي ازهارها مثمرة
لا أدري هل أضج بالبكاء؟؟
أم أنادي بأعلى صوتي ويسمع الكل النداء؟؟
دائماً أنا في حيرة
لماذا الدموع ولماذا الأحزان المريرة
لكني أشعر بأنها حالةٌ خطيرة
أقف أمام نافذتي وقطرات الماء عليها تسيل
فأرى بأن دموعي معها تسيل
فتمتزح دموعي بالأمطار فلا استطيع ان أميز بينها
أين الشمس عني لا اراها؟؟
هل تحجبها الغيوم أم ان سر وراءها؟؟
ان شمس الأمل عني غائبة
لم تبقي لي سوى دمعةٍ ساكبة
وضعتُ يدي على قلبي
جعلتُ أتحسس نبضاته
فوجدت ان القلب يأبى ان ينبض كباقي القلوب
قلبي يأنُّ أنيناً يقطعُ القلوب
قلبي بات من حر احزانه يذوب
ماذا أقول؟؟؟
كيف اشتكي؟؟
والقلب من احزانه لم يكتفي
يطول الكلام
وعيني لا تنام
اعاني الكثير من الآلام
واعزف بأحزاني اعذب الأنغام
تقولون لي اصبر
وهل لدي صبر يوازي الجبال؟؟
هل استطيع ان اتحمل الأهوال؟؟
لستُ بالإنسان الجزوع
ولست ممن كتب على نفسه للموت بالخضوع
انا للأحزان رفيقاً حميم
لدي الأمل وهو في قلبي سلاحي الأخير
ولكن اعاني حالي المرير
انا في حزني سجين أسير
سأبقى إلى أن يشاء الرب القدير

دار

قصيدة جميلة
التشابيه بالغة جدا وبالفعل رائعة
لكن غاليتي لما كل هذا الحزن
ولنا رب كريم يسمعنا وبلبي ندائنا
يارب يارب يارب
فرج همها ونور قلبها
يارب

قصيدة حلوة

دار

دار
كلمات عذبة حزيينة
الله ادخل على قلبكِ السرور والفرح
حبيبتى سلمت يداكِ
ودى وتقديرى لكِ
🙂
دار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.