( كتاب الطهارة ، باب استحباب إطالة الغرة والتحجيل )
ج 1 ص 228 – 229 رقم 24
عن إسماعيل بن جعفر ، قال ابن أيوب : حدثنا إسماعيل ، أخبرني العلاء ، عن أبيه
عن أبي هريرة ، أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أتى المقبرة فقال :
" السلام عليكم دار قوم مؤمنين ، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون . وددت أنا قد رأينا إخواننا " .
قالوا : أو لسنا إخوانك ، يا رسول الله ؟
فقالوا " كيف تعرف من لم يأت بعد من أمتك يا رسول الله ؟
فقال :" أرأيت لو أن رجلاً له خيل غُرٌ محجلة بين ظَهرَي خيل دُهم بُهم ، ألا يعرف خيله ؟ " .
قالوا : بلى يا رسولا الله .
قال :
" فإنهم يأتون غراً مجلين من الوضوء، وأنا فرطكم على الحوض ألا ليُذادن رجال عن حوضي كما يُذاد البعير الضال أناديهم : ألا هُلُمَّ ! " .
اللهم أجعلنا منهم ومعهم يا حي يا قيـــوم
اللهم أحشرنا مع نبينا عليه الصلاة والسلام و أجعلنا معه في الفردوس الأعلى
صلى اللهم وسلم وبارك على حبيبنا ونبينا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم أحشرنا مع نبينا عليه الصلاة والسلام و أجعلنا معه في الفردوس الأعلى
صلى اللهم وسلم وبارك على حبيبنا ونبينا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم ءامين
جزاكِ الله خيرااا
يتقبل منا ومنكى
يارب العالمين
بارك الله فيكِ أختي الغاليه
وجعلنا الله وإياكم مع مع المتقين الأبرار
ورزقكِ الله الفردوس الأعلى من الجنه
تقبلي ودي ومروري
جعلنا الله منهم .. ورزقنا صحبة الحبيب صلى الله
عليه وســــــــلم في جنات الفردوس
جزاكِ الله خيرا غاليتي