اليوم يايبه لكم سوق الذهب علشان اعرفكم على الذهب البحريني….قديما…فهو له قيمة عالية جدا عند المرأة البحرينيه بشكل عام……والعروس بشكل خاص……..
حتى الاطفال الصغار يتقلدون الذهب في المناسبات والاعياد……..فالذهب البحريني من أغلى وأجود انواع الذهب في الخليج العربي..وله سمعه زينه والحمدالله….
ومازال الناس في البحرين……… يشترون هذا النوع من الذهب ومن الاماكن اللي تتميز بوجوده أسواق المحرق والمنامه>>>>>>>>>مدن بحرينيه>>>>>>
ومن المسميات القديمة للذهب…….."العقود" كرسي جابر, مرتهش, مرتعشه , نقلس , ترجيه"حلق" صباح الخير, "عقد او تاج الرأس" القبقب وغيرهم ….
وترتدي المرأة في الخليج المجوهرات التراثية والتي تعكس مستواها الإجتماعي قديماً
وتتفاخر النساء بإرتدائها أمام الأهل والجيران وتُظهرها بقصد التزاهي والدلال ..
كانت المجوهرات التراثية من أساسيات المناسبات السعيدة وأفراح الزواج
فتغدو أحاديث تتفاخر بها العروس وأهلها على مر السنين
وتبقى في الذاكرة لا تُنسى ..
مسميات الذهب قديما
تعشق المرأة منذ قديم الزمان الذهب فهو يحقق لها العديد من المزايا، والضمانات أيضاً ، فبريق الذهب يزيدها جمالاً، وكثرته تعطيها الأمان. والمرأة في دولة الإمارات العربية المتحدة لها في الذهب مبدأ لا تغيره، فهي تراه » حق زينة .. وخزينة « . زينه لأنه يزيدها جمالاً . وخزينة لأنه ادخار للزمن وأمام للمستقبل.
والمرأة تتزين بالذهب ليس فقط في المناسبات ولكنها تستعمله أيضاً عندما تخرج لزيارة الأهل والأصدقاء.
والصياغة اليدوية هي تراث أصيل عريق في منطقة الخليج، وقبل الطفرة النفطية فإن الصياغة التقليدية في معظم الوقت كانت تتعامل مع المشغولات الفضية في نطاق الفوائض المالية المحدودة في دول المنطقة آنذاك، كما كانت ترتبط بنمط الحلي والزينة البدوية التي يندر فيها الذهب، وتكثر حلي الفضة المطعمة ببعض الأحجار الملونة، وقد امتازت هذه القطع قديماً بثقل وزنها والصراحة والوضوح في تصميماتها، في اليد ارتدت » بوشوك « الذي وصل وزن القطعة منه 500 غرام وفق القدم » الحيول الملس « و » الدلال « الذي لا يقل وزنه عن الكيلو غرام، وزينت الصدر بالكاتلي وحجر الكرمان في عقود طويلة تنتهي بالشراشف .
تطور الصياغة
تطورت الصياغة من الفضة إلى الفضة المرصعة بقليل من الذهب ثم انتشرت الحلي الذهبية بين الموسرين وكبرت أحجام الحلي وأوزانها من حجم الكف إلى القلادة، وامتدت من الرقبة إلى الصدر أو الخصر ، وأصابع اليدين والقدمين .
وقد تقلصت صناعة الذهب اليدوية، وقاربت على الاختفاء وأصبحت قطعة من التراث بعد ان انخفض عدد المشتغلين بها في منطقة الخليج ، وأصبحوا يعدون على الأصابع بعد ان دخلت الآلة في منافسة شديدة معهم حول فنهم الجميل، ورغم أن صناعة الذهب لم تكن واحدة من الصناعات الأساسية المهمة ف حياة الإمارات ، فقد خرج تقرير للأمم المتحدة يؤكد بأن بالإمارات الآن مصانع لمشغولات الذهب اليدوية تعتبر الأولى من نوعها في الشرق الأوسط من حيث حجم إنتاجها وعدد العاملين بها ، وأن ذهب هذه المصانع أصبح منافساً خطيراً معترفا به على المستوى العالمي في مجال تصدير هذا المعدن النفيس ، لنقائه وتميز أشكاله ودقة تصميماته .
والمرأة في الإمارات ، وفي منطقة الخليج كلها ، لم تترك مكاناً ظاهراً إلا وزينته بالذهب ، وهي لا تضعه في أيديها فقط ، وإنما تضعه على الرأس وتغطي به الجبهة وتزين به شعرها وصدرها وخصرها وتضيف دائماً قطعاً منه إلى البرقع الذي تضعه على وجهها .
أنواع الحلي
تنقسم أنواع الحلي إلى مجموعات رئيسية لكل منها أنواع فرعية شكلاً ووزناً واسماً :
– حلي الرأس والشعر ولها ثمانية أنواع فرعية .
– حلي الأذن ولها أنواع وأنواع.
– حلي العنق والجيد والصدر ولها ستة أنواع .
– وحلي الأنف ولها ثلاثة أنواع ,
– وحلي المعصم والذراع ولها تسعة أنواع .
– وحلي الوسط ولها ثلاثة أنواع.
– وحلي القدم ولها ثلاثة أنواع .
– وحلي الأصابع ولها ستة أنواع .
– وأخيراً حلي الثياب ولها خمسة أنواع.
ولكل حلية وظيفة ووقت للتحلي بها فمثلاً حتى حلي الأصابع ستة أنواع من الخواتم .
يلللللا >>>>>>>>بسم الله>>>>>>>>تفضلوااااااا..الذهب البحريني
العقود
مرتهش
المزنط او المرتعشة
الاساور
كرسي جابر
تراكي
قبقب
يعطيك العافيه حبيبتي على الموضوع
بما اني اول رد راح اخذ
تذكار من البجرين :))
الله يعافيك حبيبتي نهوله
تسلمي على المرور الرائع
الله يسلمك اختي زهرة مشكوره على المرور