يتساهل كثير من المسلمين في الشبهات وأقصد هنا بالشبهات أي مالم يثبت يقينا حرمته ولكن توجد قرائن من أدلة شرعية ترجح الحرام فيه ، أي أن الفرق بينه وبين المباح كبير .ز
فنسمع من يجيز أمور كنا نسمع عنها قبل مدة وجيزة أنها محرمة بينة …
والعلة : اختلاف المذاهب وآراء العلماء دائما
فنسمع من يجيز أمور كنا نسمع عنها قبل مدة وجيزة أنها محرمة بينة …
والعلة : اختلاف المذاهب وآراء العلماء دائما
أيكون في تغير الزمن حجة أو تغير العلماء حجة أظهر .. لا أعلم ولكن الحديث النبوي واضح :
" من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه" متفق عليه
صدق رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
جزاك الله خير وسلمت يمنااااك ولا حرمك الأجر
وهذا أختي رابط تخريج الأحاديث
لأن الأحاديث التي لم تخرج يتم حذفها

تسلموا أخواتي
ولا حرمت نصائحكم الطيبة
ولا حرمت نصائحكم الطيبة
