تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » التهاون في الشبهات

التهاون في الشبهات

يتساهل كثير من المسلمين في الشبهات وأقصد هنا بالشبهات أي مالم يثبت يقينا حرمته ولكن توجد قرائن من أدلة شرعية ترجح الحرام فيه ، أي أن الفرق بينه وبين المباح كبير .ز
فنسمع من يجيز أمور كنا نسمع عنها قبل مدة وجيزة أنها محرمة بينة …
والعلة : اختلاف المذاهب وآراء العلماء دائما

أيكون في تغير الزمن حجة أو تغير العلماء حجة أظهر .. لا أعلم ولكن الحديث النبوي واضح :
" من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه" متفق عليه
صدق رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم

جزاك الله خير وسلمت يمنااااك ولا حرمك الأجر

وهذا أختي رابط تخريج الأحاديث
لأن الأحاديث التي لم تخرج يتم حذفها

http://www.dorar.net/enc/hadith

دار
تسلموا أخواتي
ولا حرمت نصائحكم الطيبة
دار
فعلا هذا ملاحظ في كثير من الامور واكثر الناس هم من من يتتبعون الرخص ..
جزاك الله خير ونفع بك الاسلام و المسلمين ..

دار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.