إن لصناعة النجاح دوافع ذاتية تنبع من ذات الإنسان ‘ مهما كانت مؤهلاته أو قدراته أو مستواه الإجتماعي أو حتى سنه 0000000 إنه الإيمان الصادق الذي يدفعه الى استثمار قدراته 0 ويستنزل به معونة ربه وتوفيقه لتحقيق واقع مشرف له ولامته وقد قال الله تعالى ( فأما من أعطى واتقى * وصدق بالحسنى * فسنيسره لليسرى* وأما من بخل واستغنى * وكذب بالحسنى* فسنيسره للعسرى )0 ودمتم
مشكورة حبيبتي جمعة مباركة