هنا أصلى و ميلادى ..هنا أهلى هنا سكنى !
و مهما كان تغريبى ..فتونس قطعة منى
تلازمنى كما نفسى ..كما روحى كما فنى
أعاودها بأشواقى ..كعود الطير للفنن
هنا أصلى و ميلادى..
هنا أهلى هنا سكنى !
و أرفع هامتى فخرا بها ..و أقول و أغنى
لتحيا تونس الخضراء ..فى مجد على الزمن
معا ..من أجلها الخضراء ..مثل الروح للبدن !
تونس ..تونس ..تونس ….
إن كان منّا من لم يزرالجمهورية التونسية
فهو بالقطع قد سمع عنها ..
تونس الخضراء
واحدة من أجمل الدول العربية
بمدنها الرائعة و خلفيتها التاريخية العريقة
و تعاقب الحضارات عليها من قديم الأزل
بمكانتها الثقافية و الحضارية
و تعدد مهرجاناتها الفنية و الثقافية
التى ينتظرها المشاهد بتشوق و شغف
خاصة
مهرجان قرطاج
و ما تزخر به من معالم أثرية و شواطئ رائعة
تمتد على الساحل التونسى
و المناظر الطبيعية الأكثر من خلابة
المسرح البلدى ليلا
فى شارع الحبيب بورقيبة
أبرز معالم تونس جامعها التاريخى
جامع الزيتونة
فى قلب العاصمة
و لن أفى حقها من الوصف
فقد وجدتها جميلة ..كل الجمال
و تحتاج مدنها و شواطئها
و حتى الصحراء فيها
لما هو أكثر بكثيرمن هذه النبذة القصيرة