وأضافت الدراسة التي نشرت في دورية أرشيفات طب الأطفال والمراهقين أن طفلين من بين كل خمسة أطفال أميركيين أعمارهم بين ثمانية أشهر وعامين شاركوا في الدراسة يفتقرون للمعدلات المناسبة للفيتامين D في الدم مشيرة إلى أن أبرز عوامل الخطورة تتمثل في عدم شرب كميات كافية من الحليب الغني بالفيتامين وعدم تناول الفيتامينات وزيادة الوزن.
وقالت رئيسة فريق البحث كاثرين غوردون من مستشفى بوسطن للأطفال إن نسبة النقص في الفيتامين المسجلة والبالغة 40 في المئة أعلى من المتوقع في بلد مشهور بالألبان الغنية بفيتامين D.
وتضاف الدراسة لسلسلة من الأدلة التي تؤكد أن الفيتامين الذي يتكون عند تعرض بشرة الإنسان لأشعة الشمس ويستخدم لحفظ العديد من الأغذية مهم للحيلولة دون الإصابة بأي أمراض مزمنة والنقص في هذا الفيتامين يكون في الغالب غير مرئي ويمكن أن يظهر فيما بعد على هيئة كسور بعظام السيقان أو ضعف بجهاز المناعة.
وتجدر الإشارة إلى أن فيتامين D عامل رئيسي في المحافظة على عظام قوية وله أهمية أخرى في خفض معدلات الإصابة بالسرطان وأمراض الشرايين وأمراض الكلى.
نعم لا ننسى الفيتامين د
أما ما يعرف إبر الكالسيوم لا ضرورة لهااااااااااااااااااااااااا