فول الصويا أو الصويا وان كانت كتابيا مفردات تختلف عن بعضها إما لحذف أو إضافة بعض الحروف.
ولكنها مع ذلك تظل من حيث المعنى مجرد مترادفات لكلمة واحدة غير انها أصبحت الشغل الشاغل للكثير من العلماء والمتخصصين في مجال التغذية بوصفها إحدى البدائل القوية للبروتينات.. فماذا تعرف عن هذا النوع من البروتين؟
حقائق عن فول الصويا
– تعتبر الصويا من البروتينات المتكاملة غذائياً لانها تحتوي على جميع الأحماض الأمينية التي يحتاجها الجسم لبناء سلسلة البروتينات مثل احتوائه على Biotin وهو أحد المغذيات المهمة الموجودة في الثوم والجنسنج الأميركي والشوفان والأفوكادو وبذور القطن ولكن يظل فول الصويا هو الأغنى من حيث احتوائه على مادة البيوتين.
– يحتوي فول الصويا على مواد كيميائية قابلة للذوبان فى الماء مثل مركبات «phytoestrogen» الفيتواستروجين أو «Isoflavones» الإيزوفلافون التي تنتمي إلى عائلة «Flavonoids» والتي تعطي للخضراوات والفاكهة والأزهار ألوانها، وقد أثبتت التجارب العلمية فعاليتها كمادة قوية مضادة للأكسدة.
– وتعرف مضادات الأكسدة هذه (Isoflavones) باسم الإستروجين النباتي نظرا لقدرتها على تعويض ضعف أو نقص الاستروجين (الهرمون الانثوي) خصوصا لدى النساء بعد سن اليأس وبحسب ماجاء في بعض الدراسات العلمية فقد وجد العلماء انه يحمي أيضا من حدوث داء الزهايمر.
– ان اضطراب كمية الإستروجين الطبيعي في الجسم سواء بالنقص أم الزيادة سينتج عنه عواقب صحية وخيمة خصوصا في فترة الدورة الشهرية.
سواء كان ذلك قبل نزولها أم خلال سن انقطاع الطمث وهناك مؤشرات عديدة تبين بعض هذه الأعراض مثل نزول الدم أثناء الحيض بغزارة وعدم ليونة الثدي. فضلا عن اضراب المزاج ومن الأمور الخطيرة التي يمكن ان تنتج عن نقص الاستروجين الطبيعي إلى الإصابة بالسرطان كما قيل انه يقي من ترقق أو هشاشة العظام والكوليسترول.
– ان كل من مادتي « Genistein» و«Daidzein» وهما إحدى صور الإستروجين النباتي فانهما يعادلان في تأثيرهما الإستروجين تأثر الإستروجين الطبيعي عند نقص نسبته في جسم الانسان وبالتالي فانهما يساهمان في التقليل من مخاطر انواع مختلفة من الأمراض السرطانية ذات العلاقة بالهرمونات مثل سرطان الثدي وسرطان الغشاء المبطن للرحم فضلا عن منافعه في التخفيف من حدة أعراض سن انقطاع الطمث مثل «الهبات الحرارية» سخونة الجسم واحمرار الوجه.
– الصويا مفيدة للمرأة والرجل ان مادة «Isoflavones» تحد من كبر حجم البروستاتا وتقلل من مسامية الخلايا التي تتكون منها غدة البروستاتا.
مميزات وخصائص فول الصويا
– فول الصويا خالٍ من الكوليسترول كما ان مادة «Lecithin» الموجودة في الصويا ويعمل على تكسير الكوليسترول في الدم تساعد في تخفيض نسبة الكوليسترول الموجودة في دم المصاب بهذا الداء.
– يضبط ضغط الدم.
– يساعد على عدم الإصابة بتصلب الشرايين وتراكم الدهون.
– يحمي الجسم من أضرار «Free radical» من خلال مساهمته الفعالة في المحافظة على الأوعية الدموية بحالة جيدة.
– يقلل من التجلط الدموي «Thrombosis» وبالتالي يجنب الانسان مشكلة التعرض للأزمات القلبية والسكتات الدماغية.
المصادر الغذائية لفول الصويا
الصويا الخضراء دقيق الصويا حليب الصويا «التوفو» وهي عبارة عن جبنة طبيعية محضرة من خلاصة لبن الصويا سجق وبرجر الصويا مكسرات الصويا ( فول الصويا المجففة ) .
ولكنها مع ذلك تظل من حيث المعنى مجرد مترادفات لكلمة واحدة غير انها أصبحت الشغل الشاغل للكثير من العلماء والمتخصصين في مجال التغذية بوصفها إحدى البدائل القوية للبروتينات.. فماذا تعرف عن هذا النوع من البروتين؟
حقائق عن فول الصويا
– تعتبر الصويا من البروتينات المتكاملة غذائياً لانها تحتوي على جميع الأحماض الأمينية التي يحتاجها الجسم لبناء سلسلة البروتينات مثل احتوائه على Biotin وهو أحد المغذيات المهمة الموجودة في الثوم والجنسنج الأميركي والشوفان والأفوكادو وبذور القطن ولكن يظل فول الصويا هو الأغنى من حيث احتوائه على مادة البيوتين.
– يحتوي فول الصويا على مواد كيميائية قابلة للذوبان فى الماء مثل مركبات «phytoestrogen» الفيتواستروجين أو «Isoflavones» الإيزوفلافون التي تنتمي إلى عائلة «Flavonoids» والتي تعطي للخضراوات والفاكهة والأزهار ألوانها، وقد أثبتت التجارب العلمية فعاليتها كمادة قوية مضادة للأكسدة.
– وتعرف مضادات الأكسدة هذه (Isoflavones) باسم الإستروجين النباتي نظرا لقدرتها على تعويض ضعف أو نقص الاستروجين (الهرمون الانثوي) خصوصا لدى النساء بعد سن اليأس وبحسب ماجاء في بعض الدراسات العلمية فقد وجد العلماء انه يحمي أيضا من حدوث داء الزهايمر.
– ان اضطراب كمية الإستروجين الطبيعي في الجسم سواء بالنقص أم الزيادة سينتج عنه عواقب صحية وخيمة خصوصا في فترة الدورة الشهرية.
سواء كان ذلك قبل نزولها أم خلال سن انقطاع الطمث وهناك مؤشرات عديدة تبين بعض هذه الأعراض مثل نزول الدم أثناء الحيض بغزارة وعدم ليونة الثدي. فضلا عن اضراب المزاج ومن الأمور الخطيرة التي يمكن ان تنتج عن نقص الاستروجين الطبيعي إلى الإصابة بالسرطان كما قيل انه يقي من ترقق أو هشاشة العظام والكوليسترول.
– ان كل من مادتي « Genistein» و«Daidzein» وهما إحدى صور الإستروجين النباتي فانهما يعادلان في تأثيرهما الإستروجين تأثر الإستروجين الطبيعي عند نقص نسبته في جسم الانسان وبالتالي فانهما يساهمان في التقليل من مخاطر انواع مختلفة من الأمراض السرطانية ذات العلاقة بالهرمونات مثل سرطان الثدي وسرطان الغشاء المبطن للرحم فضلا عن منافعه في التخفيف من حدة أعراض سن انقطاع الطمث مثل «الهبات الحرارية» سخونة الجسم واحمرار الوجه.
– الصويا مفيدة للمرأة والرجل ان مادة «Isoflavones» تحد من كبر حجم البروستاتا وتقلل من مسامية الخلايا التي تتكون منها غدة البروستاتا.
مميزات وخصائص فول الصويا
– فول الصويا خالٍ من الكوليسترول كما ان مادة «Lecithin» الموجودة في الصويا ويعمل على تكسير الكوليسترول في الدم تساعد في تخفيض نسبة الكوليسترول الموجودة في دم المصاب بهذا الداء.
– يضبط ضغط الدم.
– يساعد على عدم الإصابة بتصلب الشرايين وتراكم الدهون.
– يحمي الجسم من أضرار «Free radical» من خلال مساهمته الفعالة في المحافظة على الأوعية الدموية بحالة جيدة.
– يقلل من التجلط الدموي «Thrombosis» وبالتالي يجنب الانسان مشكلة التعرض للأزمات القلبية والسكتات الدماغية.
المصادر الغذائية لفول الصويا
الصويا الخضراء دقيق الصويا حليب الصويا «التوفو» وهي عبارة عن جبنة طبيعية محضرة من خلاصة لبن الصويا سجق وبرجر الصويا مكسرات الصويا ( فول الصويا المجففة ) .
مشكوره حبيبتى ديدى على معلوماتك الجميله اتمنى لكى مزيد من التقدم وفى انتظار جديدك
يسلمووو حياتي
على المعلومات
وموضوعك روووعه
يعطيك الف عافيه
شكرا ساجدههههههههههههههههه وحشتينى فينك
مرسيه يا ميرا وحصوصه على المرور
مرسيه يا ميرا وحصوصه على المرور
شكرا على المعلومات الرائعه يعطيك العافيه