تجلت تلك الكلمات العظيمة للخلق خلال الاحتجاجات الليبية الجارية ، وذلك بعدما شاءت العناية الإلهية أن تنقذ أحد المتظاهرين من موت محقق من خلال المصحف الشريف . وكان أحد الليبيين قد شارك المظاهرات التي تشهدها البلاد وهو حاملاً المصحف في يده وبينما هو مندمج في ترديد الهتافات انطلقت رصاصة باتجاهه وبديهياً أن تصيبه، ولكن شاء الله أن ينقذه بكلماته الطاهرة وبالفعل تصدى المصحف لتلك الرصاصة
المصحف تصدى للرصاصة
المصحف عمل كمدرع واقي من الرصاصة الغادرة
سبحان الله العظيم.
تسلم ايدك ياغاليه للخبر
والله هو الحامي
ولكن أرجو ذكر المصدر لو سمحتي
والله هو الحامي
ولكن أرجو ذكر المصدر لو سمحتي