البلح الضيف الدائم على موائد المصريين فقراء وأغنياء 2024.

البلح الضيف الدائم على موائد المصريين فقراء وأغنياء

البلح الضيف الدائم على موائد المصريين فقراء وأغنياء

دار

دار

هى مهنة موسمية ورثها على عامر تاجر البلح أبا عن جد، لها طابع خاص لدى الكثير من المصريين خصوصا فى شهر رمضان وهى تجارة البلح والياميش، تختلف الأسر فى مستوياتها الاجتماعية إلا أن البلح هو القاسم المشترك على كل الموائد ولدى كل الطبقات الاجتماعية.

ولعل الإقبال المتزايد على شراء الياميش والمكسرات فى شهر رمضان هو نوع من التكلفة الزائدة لرب الأسرة ورغم الشكوى الدائمة من قلة الدخل والإمكانيات، لكن طقوس وعادات شهر رمضان لا تتأثر حتى لو اضطرت بعض الأسر للاستدانة لتأمين مستلزمات شهر رمضان.
يقول الحاج على عامر صاحب محل بيع ياميش رمضان وأقدم تاجر بلح فى منطقة الأثرية بمدينة طنطا، أعمل فى هذه المهنة منذ ما يزيد عن 35 عاما ووالدى من قبلى بما يزيد عن 50 سنة، وهناك فرق كبير بين زمان والآن، فكان رمضان له طابع خاص نشعر فيه بالاختلاف الحقيقى فكانت الأسعار فى متناول الجميع ولم يكن منتشرا وقتها (المشمشية والقراصيا) والمكسرات غالية الثمن، فكانت الأسرة المصرية تسعد كثيرا بالبلح والتين والقمر الدين والسوبيا والعرق سوس، وبعض الأسر الثرية يقبلون على اللوز وعين الجمل والفستق.
ولكن مع تطور الزمن ورؤية الجميع للفضائيات وقيام بعض الطهاة فى البرامج بعمل أطعمة، مستخدمين بها هذه الخامات المرتفعة السعر تعودت الأسر عليها ما جعلها أساسى فى شهر رمضان.
ويضيف، أسعار البلح ارتفعت بشكل كبير خلال الفترة الماضية وأيضا الياميش والمكسرات، مما أدى إلى خفض الكميات التى تشتريها الأسر إلى النصف، ولكن هذا العام تنتشر فكرة الابتعاد عن الياميش مرتفع السعر واللجوء إلى البلح والزبيب وقمر الدين، حتى تشعر الأسرة بفرحة رمضان، لأن هناك اعتقادا قديما أن الطعام وإدخال الجديد إلى البيت تمثل فرحة كبيرة لديهم.
يذكر أن الفاطميين هم من أحيوا ظاهرة تناول المكسرات فى الأعياد والمناسبات مع اعتنائهم بصناعة الحلوى فى مصر، خاصة فى رمضان وعرفت المائدة المصرية وقتها من الياميش، عين الجمل، البندق، اللوز، الزبيب، المشمشية، قمر الدين، التين المجفف، والقراصيا.

دار

دار

دار

التمر او البلح ضيف دائم صحى
على موائد رمضان
وطبعاً ممكن تتسوى له اضافات ليكون بشكل جديد شهى على موائد الصائمين
جزاك الله خير حبيبتى وبارك فيك
وكل عام وانت وكل المسلمين بكل خير

دار

الياميش

ايش هو اليامش سحورتي

والمكسرات والحلويات المصريه معروفه دايم امي توصي صديقتها مصريه ع حلويات طعمها رووعه

ربي يحفظك وين ما كنتي ويسعدك ياعسل

اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة رجائي الجنه

دار

الياميش

ايش هو اليامش سحورتي

والمكسرات والحلويات المصريه معروفه دايم امي توصي صديقتها مصريه ع حلويات طعمها رووعه

ربي يحفظك وين ما كنتي ويسعدك ياعسل

ياحبيبتى نورتى
الياميش ياقمر هو المكسرات والفواكة المجففة
احنا نقول على المكسرات والمشمشية والتين والقراصيا
كل دة على بعضة اسمة ياميش رمضان
ولك سنة وانتى كيبة ياغالية

الله يسعدك يا عسل ومنكم نستفيد
اما الاسعار والله حتا هنا عندنا قبل رمضان تزداد الاسعار بطريقه مرره مخيفه

الله يكون بالعون

اول المصريين و اول انسان على الارض 2024.

دار
دار
دار
اخواتى الغاليات

اهلا بكم
دار
اقدم لكم مشاركتى فى مسابقة فراشات المنتدى

مقال من مجلة ناشيونال جيوجرافيك

عن اول المصريين و اول انسان على وجه الارض

حضرته لكم بعد تحويل المجلة الالكترونية لصور و ضبطها بالفوتوشوبدار
لتقراى المقال بوضوح فقط اضغطى على الصورة تفتح فى صفحة مستقلة دار
نبدا على بركة الله

دار

دار

دار

بانتظار رايكم و تقييمكمدار

لا تنسونى من صالح دعائكم

اختكم randoda

دار
دار

تسلمين حبيبتي رندودا
معلومات مفيده
بارك الله فيك
دار

دار

شكررررررررررررررررررررررررررا
اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة بنتـ ابوها

دار

تسلمين حبيبتي رندودا
معلومات مفيده
بارك الله فيك
دار

دار

دار

قد يهمك أيضاً:

موضوع روعه حبيبتي
بارك الله فيك

طقوس الدفن عند المصريين القدماء-نبذه عن طقوس الدفن عند المصريين القدماء 2024.

دار دار


طقوس الدفن عند المصريين القدماء-نبذه عن طقوس الدفن عند المصريين القدماء

طقوس الدفن عند المصريين القدماء-نبذه عن طقوس الدفن عند المصريين القدماء

دار





تعتبر عملية غسل وتطهير جسد المتوفى قبل دفنه خطوة على درجة كبيرة من الأهمية فى سبيل الإعداد لرحلة الخلود والإقامة فى العالم الآخر برفقة المعبودات. ولذلك كان الاهتمام بإعداد وتجهيز المدفن أو المقبرة وتزويدها بالأثاث الجنزى وكل ما يلزم المتوفى خلال هذه الرحلة يعد من أهم الشئون التي اعتنى بها المصرى القديم فى حالة الملوك أو كبار رجال الدولة. فقد كان البلاط الملكى وكبار كهنة الدولة يقومون بعملية غسل جثمان الملك، وتحنيطه، ثم لفه بما يناسبه من تمائم وأكفان لكل منها رمزية أو معنى معين. والأمر نفسه كان لدى كبار رجال الدولة والأفراد، كلاً فى محيط قدراته وإمكانته.

دار


وكان يسبق عملية الدفن ويلحق بها العديد من المراحل، ويتخللها الكثير من الطقوس والمراسيم الجنائزية، والتى كانت تهدف فى مجملها إلى كل ما يخدم المتوفى -ملكاً كان أم فرداً- فى صعيد رحلته الأخروية الخالدة. وكان فى رأى المصرى أن هناك ضرورة قصوى فى أداء هذه المراسم والطقوس لكى تتحقق بذلك آمال المتوفى فى النعيم والفوز بهذه الحياة الأبدية. وتعد عملية التحنيط وطقسة فتح الفم -بمراحل كل منهما- بمثابة باكورة هذه الطقوس ومن أهم مراحلها. ويلى ذلك طقوس وشعائر الجنازة منذ خروجها من البيت وحتى وصولها إلى الجبانة، حيث يتم دفن المتوفى داخل المقبرة المخصصة له. ويلى عملية الدفن طقوس ومراسم أخرى تؤدى بمعرفة الكهنة الجنائزيين وأهل المتوفى، وذلك كضمانة لمصير المتوفى فى النعيم الأبدى، وضمان وصول القرابين له بشكل منتظم، بما يكفل له الحياة المنعمة فى العالم الآخر



في إطار إيمان المصري القديم بحياة ما بعد الموت حياة أبدية لا موت بعدها، سعى المصري القديم إلى اتخاذ كل الوسائل اللازمة للحفاظ على جسده سالمًا لا يمس. ومنذ عصور ما قبل التاريخ والمصري حريص على أن يدفن موتاه في وضع القرفصاء، وهو نفس وضع الجنين في بطن أمه، معتقدًا أنه كما بدأ حياته جنينًا كان لابد أن يدفن على نفس الوضع ليبعث من جديد في العالم الآخر. ولهذا أخذ يهتم بالمقبرة التي بدأت على شكل حفرة أخذ يطورها على امتداد سنوات طويلة، ثم تطورت إلى مصطبة، فمصطبة مدرجة، فهرم، وأخيرًا إلى مقبرة محفورة في الصخر والتحنيط يمثل علامة بارزة من علامات الحضارة المصرية القديمة، ويعبر عن خبرة متميزة في علوم الطبوالتشريحوالكيمياء وغيرها. وكلمة "تحنيط" تشير إلى معالجة الجسد بمواد عطرية وغير عطرية، بما يؤدي إلى الحفاظ عليه في حالة جيدة. وربما كانت البداية الأولى لعلاج الجسد هي تلك التي تعرف بـ "التصبير"، والتي تقابل في الإنجليزية (Embalming). أما التحنيط الذي يمثل العلاج الشامل للجسد فقد عرف في الإنجليزية بـ (Mummification)، ولهذا أصبح الجسد المعالج يعرف بـ (Mummy)، والتي حُرفت في العربية إلى "مومياء"، وكان الاعتقاد السائد حول سبب تسمية الجسد المعالج بـ "مومياء" هو أنها مشتقة من الكلمة الفارسية "موميا Mummia"، والتي تعني القار (البيتومين)، اعتقادًا ممن أطلقوا هذا المسمى بأن القار كان من بين المواد الرئيسية التي استخدمت في التحنيط عندما لاحظوا سواد لون بعض المومياوات، وإن اتضح بعد الفحص والتحليل أن القار لم يستخدم في تحنيط المومياوات المصرية


دار


ويصطحب المتوفى بعد ذلك فى موكب يحضره الأهل والأقربون، وتتباين عظمة ومهابة هذا الموكب أيضاً وفق المكانة التي حظى بها الشخص المتوفى خلال حياته. ويعرف هذا الموكب بموكب الجنازة، وكان يصاحب المتوفى فيه أثاثه الجنزى، وكل الإمدادات اللازمة للمقبرة.ويبدو من الصعب تحديد الفترة التي تفصل بين الانتهاء من عملية التحنيط، وقيام الجنازة؛ حيث كان ينبغى أن يقوم المتوفى برحلة لزيارة الأماكن المقدسة، لا سيما "أبيدوس" موضع دفن رأس المعبود "أوزير" فى مصر العليا، وكذلك "بوزيرس" (أبو صير) فى الدلتا، حيث دفن العمود الفقرى. وكان الهدف من تلك الرحلة هو الحصول على رعاية ودعم المعبود "أوزير" رب الموتى والعالم الآخر، وتحقيق المصير الأوزيرى للمتوفى، وبذلك يضمن الإحياء والبعث مرة ثانية.وعادة ما يتخلل هذه الرحلة المشاركة فى أعياد "أوزير" التي تقام فى "أبيدوس". وكان عادة ما يقوم الملك بهذه الرحلة فى موكب مهيب، ويشارك كبار الأفراد فى مثل هذه الرحلات، بينما قد يكتفى عامة الناس من الفقراء بالزيارة الرمزية


دار دار

موضوع جميل شكرا لك
تسلمى يا موكا الجميل مرورك يا قلبى