بمسجد الشاعر بشارع 199 بدجلة
ونفع بك ووفقك الله لكل ما يحب ويرضي
وبلغك اعلي منازل الجنة
لله الحمد الله يعلى كلمته
</b></i>
ونفع الله بك
وما أحيل عليه فيها.
وبخصوص وضع اسم نبينا محمد صلى الله عليه وسلم مع اسم الله تبارك وتعالى في لوحة واحدة وتعليقها فإنه لا ينبغي، وخاصة
إذا كان يقصد به أو يفهم منه أو يخشى على العوام من توهم مساواة النبي صلى الله عليه وسلم لله تعالى في المحبة والتعظيم.
فإنه لا يجوز قطعا، وذلك لما رواه الإمام أحمد وغيره وصححه الأرناؤوط عن ابن عباس رضي الله عنهما
قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يراجعه الكلام فقال: ما شاء الله وشئت. فقال: جعلتني لله عدلا، ما شاء الله وحده.
وفي رواية: أجعلتني لله ندا. وسبق بيان ذلك بتفصيل أكثر وانظره في الفتوى: 116438.
ولا شك أن محبة الله تعالى ومحبة رسوله صلى الله عليه وسلم فرض من فرائض الإسلام وشرط من شروط الإيمان؛
كما قال سبحانه وتعالى: وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ. {البقرة:165}.
وقال صلى الله عليه وسلم: لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين. متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم: لا يؤمن أحدكم حتى أكون عنده أحب إليه من نفسه. الحديث رواه أحمد وغيره وصححه الأرناؤوط.
وأن الله تعالى قد رفع ذكر نبيه صلى الله عليه وسلم وقرن اسمه عز وجل باسمه في غير ما موضع مصداقا
لقول الله تعالى: (وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ). {الشرح: 4}.
قال الطبري في تفسيره: فلا أذكر إلا ذكرت معي، وذلك قول: لا إله إلا الله محمد رسول الله..
فليس خطيب، ولا متشهد، ولا صاحب صلاة، إلا ينادي بها،
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وفي شرح نونية ابن القيم: وقرن اسمه باسمه كما في الخطب والتشهد والتأذين كما قال حسان بن ثابت رضي الله عنه:
وضم الإله اسم النبي إلى اسمه إذا قال في الخمس المؤذن أشهد
وشق له من اسمه ليجله فذو العرش محمود وهذا محمد.
ومع هذا فلا يجوز أن تكون محبة المخلوق وتعظيمه كائنا من كان . .
مساوية لمحبة الخالق سبحانه وتعالى وتعظيمه.
والله أعلم
سبحانك ربي ولا إله إلا الله وحده لا شريك له
له الملك وله الحمد وهو على كل شيئٍ قدير
أعاذني الله وإياكم من الشرك أصغره وأكبره
هذا وبالله التوفيق
جزاكي الله خير الجزاء
واثابك على ما قدمتي
تقبلي تقييمي واعجابي
فعلا موضوع يجب الانتباه له
تقبلي مروري وتقييمي المتواضع
المساجد هي مصانع الرجال ، وهي التي من خلالها تصقل النفوس وتزكى الارواح قبل الاجساد
، وهي اليوم الملاذ من كل الملهيات والمفسدات التي ابتليت بها مجتمعاتنا .
صلينا امس في احد مساجد عمان المباركة صلاة التراويح ، وكان على يميني طفل اتى مع ابيه للصلاة ،
الطفل لا يتجاوز عمره ست سنوات ، وكان مؤدبا وخلوقا جدا ، بدأنا بصلاة العشاء ولم يعترض الابن ،
انتهينا من اول ركعتين بدأ الطفل يسأل والده متى نذهب ؟ وهذا بداية للضجر ، انهينا الركعات الاربعة
ازداد شعور الطفل بالضجر اكثر وطلب من والده بالحاح (ولكن بأدب) ان يخرج من المسجد ، بعدها قدم
شيخ المسجد محاضرة استمرت بحدود ربع ساعة استغلها الطفل في النوم بحجر والده ، ايقظه الاب للبدأ
بصلاة الركعتين الخامسة والسادسة ، قام الطفل متثاقلا غير راغب في الصلاة ، واصر على والده بعد
انتهاء الركعتين بالخروج ، ولكن الاب اشار له بيده (لم يبق الا ركعتين).
خرج الطفل فرحا عند انتهاء الصلاة وليس له هم الا بأن يخرج مسرعا تاركا ذكرى "مملة" لليلة من
ليالي رمضان عن المسجد .
اذكر عندما زرت بيت الله الحرام للحج قبل عامين وكنت اطوف قريبا من الكعبة المشرفة ، والطواف في
هذا الوقت يشهد زحاما شديدا وتدافعا بسبب كثرة الحجيج ، في هذا المشهد كان هناك طفلا صغيرا مع
والديه يطوف وقد ارهقه التعب وانحصر بين الناس لدرجة انه كان يسحب نفسه بصعوبة بالغة بسبب
قصره وطول من يحيط به .
اشقت عليه كثيرا ، وقلت في نفسي احيانا نخطأ بتربية ابناءنا عندما نضطرهم ونجبرهم على عبادة لا
تتناسب مع اعمارهم .
يقول علماء التربية عن اللعب : ان الهدف الحقيقي منه هو تنمية المهارات الحركية عند الأطفال و تفريغ
الشحنة الانفعالية عندهم حتى يشعروا بالتسلية و المتعة الحقيقية .
ولهذا الطفل يصر على ابيه ان يخرج معه للصلاه ظناَ منه انه سيذهب لمكان يفرغ فيه طاقته الحركية ،
ولكن يتفاجئ ان والده يحبس فيه طاقته الحركية .
اقول : لا بد لنا من ربط اطفالنا بالمساجد ربط ننمي فيه حبهم وتعلقهم بهذا المكان الطاهر ، ونغرس في
نفوسهم ان النجاح والسداد والتفوق لا بد ان يخرج من هذا المكان.
فكم جميل ان يصحب الاب ابنه الصغير في احدى الصلوات الخمس (عدا التراويح والجمعة) وبعد الصلاة
يعرفه على المسجد ، او يجلس معه يحكي له قصة فيها عبرة ، او يجعله يلعب بعض الالعاب الخفيفة مع
زميل له بنفس عمره ، وقد اقر النبي صل الله عليه وسلم لعب الاحباش في مسجده ، او حتى يحفظه من
قصار السور ، او يدرسه .
وكم هو جميل ذلك المهرجان الذي اقيمت في القدس عام 2024 ودعي له 3500 طفل فلسطيني ووزعت
لهم ادوات رسم والوان وانطلقوا في محيط المسجد الاقصى يتفننون في رسمه ورسم قبة الصخرة
والمتوظأ وغيرها من الاماكن ، وتقدم مجموعة جوائز لافضل رسم ، وهكذا ربطوا الطفل منذ صغره
بالمسجد وحبه وتخيله باجمل ما يكون خاصة ان الرسومات تعبر عما يجول بخواطر الأطفال، وتنمي
الذكاء والخيال .
تجربة مختلفة
للكثير منا ربما تجربة عملية واقعية تثبت ان اصطحاب الابن الصغير لا يولد لديه ذلك "الممل" الذي
تحدثنا عليه سابقا ، خاصة اذا كانت الصلاة خفيفة ، او كان الصغير "يستمتع" بجو المسجد او كان الطفل
ممن يتمتعون بهدوء ، او اي امر اخر يجعل من المسجد يحقق الهدف الذي يسعى اليه كل اب بتعلق ابنه
بهذا المكان الطاهر .
وربما هذا ما ورد عن النبي صل الله عليه وسلم من قطعه لخطبة الجمعة ونزوله عن المنبر لرفع الحسن
والحسين رضي الله عنهما عن الارض ورقيه بهما الى المنبر ، وهو صل الله عليه وسلم من خفف
الصلاة حين سمع بكاء الطفل الرضيع .
اخيرا لنبدع في ربط ابنائنا بالمسجد ، ولنحرص على ان يكونوا ممن يظلهم الله يوم القيامة تحت ظله
كونهم ممن نشأ في طاعة الله
منقول
كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، فالإمام راع ومسئول عن رعيته، والرجل راع في أهل بيته ومسئول عن رعتيه، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها، والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته، وكلكم راع ومسئول عن رعيته.
البخاري (853، 2416، 2419، 2600، 4892، 4904، 6719)، مسلم (1829)، أبو داود (2928)، الترمذي (1705)، أحمد (2/5، 54).
بارك الله فيكِ
وجزاكِ الله خيراً
نصائح قيّمه لا تقدر بثمن
تسلمي أختي الحبيبه
جزاكِ الله خيرا يالحبيبه
ما أجمل موضوعكِ
و مـــــــا أروع اختياركِ
دوما متميزة ,,’’
لا عدمناكِ
فضل عمارة المساجد والمحافظة على الصلوات فيها
فضل عمارة المساجد والمحافظة على الصلوات فيها
فضل عمارة المساجد والمحافظة على الصلوات فيها
الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر
الحمدلله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهد الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾[1]
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾[2]
﴿ أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾[3].
أما بعد:
فيا أيها الناس اتقوا الله تفوزوا بمثوبته واستعينوا بالله على طاعته وأخلصوا له في عبادته، وتذكروا أن هذه المساجد لله أضافها الله تعالى إليه إضافة تشريف وتكريم وهي أحب البقاع إليه لما يقع فيها من الدين العظيم ولذا أذن الله تعالى برفعها وأن يذكر اسمه فيها فقال تعالى ﴿ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ ﴾[4] أي شرع ومضى في كتابه العظيم وعلى لسانه رسوله وخليله محمد – صلى الله عليه وسلم – الكريم أن ترفع ذلك ببنائها وتنظيفها وتطييبها وتطهيرها من النجاسات المعنوية كالشرك بالله والابتداع في دين الله، ومن النجاسات الحسية كالبول والقذر ونحوهما مما لا يليق ببيوت الله تعالى، وأن يذكر اسمه بالدعاء والصلاة وتلاوة القرآن وتعليم العلم ونحوها من الطاعات، فتضمنت تلكم الكلمتان من الآية ﴿ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ ﴾، مجموع أحكام المساجد وهما في طليعة أعمال الأنبياء المكرمين والرسل المعظمين كما قال تعالى ﴿ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾[5] وقال تعالى ﴿ وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴾[6]، وكان أول عمل عمله النبي – صلى الله عليه وسلم – بعد قدومه المدينة مهاجراً أن بنى مسجد قباء ومسجده – صلى الله عليه وسلم – فأسسها على التقوى ولذا كان ترميم المساجد القائمة وبناء المساجد الجديدة في الأحياء والقبائل والأمصار من أولويات خلفاء النبي – صلى الله عليه وسلم – الراشدين وصحابته الأئمة المهديين وأتباعهم على منهاجهم وسننهم إلى أن يرث الله الأولين والأخريين كما قال تعالى ﴿ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾[7]، فكل هؤلاء موعودون من الله بالرضوان وعلى الجنان لما هم عليه من الإيمان وصالح العمل ومنه بناء المساجد وعمارتها بذكر الله عز وجل ﴿ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾[8].
معشر المسلمين:
وكم في صحيح السنة من الوعد بالجنة لمن بنى لله مسجداً كقوله – صلى الله عليه وسلم -: "من بنى لله مسجداً يبتغي به وجه الله بنى الله له مثله في الجنة" متفق عليه
وصح عنه – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: "من بنى مسجداً يذكر فيه اسم الله بنى الله له بيتاً في الجنة" رواه ابن ماجه
وفي الترمذي عن أنس رضي الله عنه أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: "من بنى مسجداً صغيراً أو كبيرا بنى الله له بيتاً في الجنة"، وقالت عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها: "أمر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ببناء المساجد في الدور وأن تنظف وتطيب"، ولقد وعد النبي – صلى الله عليه وسلم – مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته "علماً علمه ونشره، وولداً صالحاً تركه ومصحفاً ورثه أو مسجداً بناه أو بيتاً لابن السبيل بناه، أو نهراً أجراه، أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته يلحقه بعد موته" أخرجه ابن ماجة وحسن المنذري إسناده.
معشر المؤمنين:
ومن عظيم شأن المساجد وعظيم بركتها وحسن عاقبة عمارتها أن المشي إليها لصلاة، وإن الانتظار لصلاة فيها بعد الصلاة صلاة وأن من غدى إليها أو راح أعد الله له نـزلاً أي ضيافة في الجنة كلما غدا أو راح، وقال – صلى الله عليه وسلم -: "بشروا المشائين في الظلام إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة"
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني – المصدر: صحيح ابن ماجه – الصفحة أو الرقم: 640
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وأخبر – صلى الله عليه وسلم – أن منتظر الصلاة في المسجد تصلي عليه الملائكة ودعاؤه مستجاب وأنه في رباط في سبيل الله ما انتظر الصلاة، وله بكل خطوة إلى المسجد صدقة متقبلة، وحسنة مكتوبة ودرجة مرفوعة، ومحو خطيئة فما أعظم شأن المساجد وما أعظم ما ادخر الله من المثوبة على عمارتها للعابد الساجد.
أمة الإسلام:
وللمحافظة على الجماعة في المساجد بشارة للمحافظين بحسن الختام بأن يلقوا الله تعالى على الإسلام ويدخلوا الجنة دار السلام ففي الحديث الصحيح الثابت عن ابن مسعود رضي الله عنه من قوله وهو في حكم المرفوع إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – "من سره أن يلقى الله غداً مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن"
وفي الحديث الآخر يقول – صلى الله عليه وسلم – في الصلوات الخمس "من حافظ عليهن كن له نورا وبرهانا ونجاة يوم القيامة وكان له عهد عند الله أن يدخله الجنة"
الراوي: [عبدالله بن عمرو] المحدث: ابن باز – المصدر: مجموع فتاوى ابن باز – الصفحة أو الرقم: 33/15
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله "رجل قلبه معلق بالمساجد"
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 660
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فما أحسن تلك العوائد وما أكرم الفوائد.
فضل عمارة المساجد والمحافظة على الصلوات فيها
فضل عمارة المساجد والمحافظة على الصلوات فيها
فضل عمارة المساجد والمحافظة على الصلوات فيها
اروع المساجد فى العالم
اروع المساجد فى العالم
مسجد في ماليزيا
مسجد كول شريف في كازان – روسيا
مسجد باتاني في – تايلاند
مسجد بوبو ديولاسو في – بوركينا فاسو
مسجد في قيرغيزستان
مسجد في بنغلاديش
مسجد اخالتسيخ في – جورجيا
مسجد ماتارا في – سري لانكا
مسجد غوتنغ في – جنوب أفريقيا
مسجد لارابانجا في غانا
مسجد جيمي في بروناي
مسجد سيريستال في كوالا تريجانو – ماليزيا
المسجد الأزرق في يريفان أرمينيا
مسجد في كازخستان
مسجد خان الوزير في لاهور – باكستان
مسجد الكتبية في مراكش – المغرب
مسجد فيصل – اسلام اباد – باكستان
اروع المساجد فى العالم
اروع المساجد فى العالم
اروع المساجد فى العالم
جزاك الله ومن بناءها كل الخير
الحمد لله علي نعمة الاسلام
وفخر لنا اننا مسلميين
بارك الله فيك حبيبتي
والتقييم وصل
يا رافعه معنوياتى