هذه قصة رآئـــــعة أعجبتني . أحببت أن أنقلها لكم لما فيها من العظة والعبرة . 2024.

دار دار
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دار

هذه قصة رآئـــــعة أعجبتني … أحببت أن أنقلها لكم لما فيها من العظة والعبرة …

فأسأل الله أن ينفع بها ….

دار

………………. قبل أيام تواعدت مع أحد الأصدقاء وذهبت إلى منزله ……

وكنت أنتظر في سيارتي وفجأة وقفت أمامي سيارة من نوع (كرسيدا) القديم ……

ونزل منها شابان وقاما بحمل امرأة كبيرة في السن بطريقة رائعة جدا وكأنها محمولة على كرسي فنظرت إليها

دار

وقلت :

سبحان من سخر لك هؤلاء …
وكأنها ملكة من ملوك ذلك الزمان الذين كانت تحمل كراسيهم على رقاب العبيد ….

….. خرج علي صاحبي وحكيت له مارأيت …

فقال هؤلاء جيراني وسأحكي لك قصتنا معهم

دار

وهي قصة عجيبة … يقـــــــول :

في يوم من الأيام وبعد أن فرغنا من صلاة العصر …. خرجت من المسجد مبكرا لإنتظار زوار من مدينة الطائف

دار

ووقفت عند باب منزلي أحادثهم وأوصف لهم البيت …. وأنا منشغل وإذا بسيارة هؤلاء الشباب تقف أمامي

ولم يكن لهم إلا بضعة شهور أنذاك ………. أشحت بوجهي عنهم للجهة الأخرى وأنا منشغل بالهاتف

تحدثت ماشاء لي الله …. وحين هممت بالدخول إلى المنزل وإذا بأحدهم يمسك بتلابيب أخيه ويجذبه عن

الباب الذي ستخرج منه الإمرأة
(كبيرة السن ) ……. وما كان من الأخر إلا أن فعل نفس الفعل وبدأ العراك

وكلا يصرخ في الأخر ويتدافعان بطريقة جعلتني وبعض من الجيران نتدخل فورا …….. فوالله الذي لاإله غيره

ما عهدنا عليهم إلا كل خير , أسرعنا إليهم ونحن في دهشه مما يحصل , إلتفت الصغير علينا وهو ممسك

بتلابيب أخيه ويقول لنا من أراد أن يتدخل فليحفظ حقي …….. تقدمنا وأبعدنا أحدهم عن الأخر , وقلت لهم

إتقوا الله تتضاربون أمام أمكم وعلى مرأى منها ومسمع …….. وش فيكم خير وش المشكلة حرام عليكم

دار

أنتم أخوة ,

فرد الصغير قائلا ….. أردت أن أحمل أمي وأدخلها إلى المنزل حسب الإتفاق بيني وبينه فهو من حملها من سريريها في المستشفى

وأنزلها في السيارة ومن حقي أنا أن أحملها وأدخلها إلى المنزل …

فقال الكبير بصوت عالي : ستة أشهر وأنت تخدمها وأنا في الدورة وتواعدني كثيرا بأن تأتي بها إلى الرياض

ولكنك لم تفعل …. أنت خدمتها أكثر مني , ,

دار

يقول صديقي فتحنا أفواهنا والغضب يكاد يعصف بعقلي الإثنين

وكل واحد منهما مستعد أن يموت في سبيل حمل أمه …… لم أستطع أن أحبس دموعي ولكننا حاولنا

بشتى الطرق أن نحل الموضوع إلا أن الصغير كان متمسكا بحقه…….

يعلم الله إننا وقفنا أكثر من ساعة

ونحن نحاول أن نحكم بينهم في هذا الأمر

دار

وكلما نظرت إلى عين أحد الجيران وجدتها غارقة في الدموع ……

من كثرة المواقف اللتى ذكروها وكل واحد يحكي أن الأخر فعل لها وعمل لها وأنا لم أفعل

ولم ….!!

حتى قال الصغير حرمتني من حملها في الحج وإستأثرت بهذا لنفسك , وحكي الكبير ….
وهو يعاني كيف

أن ظروف العمل تجبره على التقصير في خدمة والدته وأنه أولى بمثل هذه الأمور خاصة خارج المنزل ليعوض

مافاته من خدمة والدته …. وغيرها الكثير …

دار

أخيرا عرفنا أن هناك إتفاق مسبق بينهما وأنهما يقومان على خدمة والدتهم يوم ويوم …أي أن كل منهما

يأخذ يومه في خدمة والدته …..والإختلاف يكون دائما حين يكون هناك خروج لها من المنزل إما للمستشفى

أو للعمرة أو للتنزه ,, إحترنا معهم ونحن واقفين لم نجد من أحدهم تنازلا حتى كدت أن أحمل أمهم أنا

وأوصلها إلى شقتهم كي نريحهم ونستريح …..

دار

قاطعنا إمام المسجد وقد وصل إلينا وألقى السلام وقال

مخاطبا الأخ الأصغر … أليس بينكم إتفاق وأنا شاهد عليه …… فعرفنا أن إمام المسجد قد إطلع على

حالهم … وعرفت مؤخرا أنه وجدهم وهو خارج من بيته لصلاة الفجر على هذه الحالة وحكم بينهم

.وقد توصلنا معهم لهذا الحل الذي رأيته

وهو أن يحملاها الإثنين سويا حين يكون هناك خروج لها من المنزل

أو عودة إلى المنزل …….

انتهــــــــــــــــــــت ……

تـــــــأمـــــل يا مـــن ثقــــــــل عليـــه
بر والديـــه …

في زمـــــن شح فيه البــــر …

رضـــــى الله في رضـــى الوالديـــــــن ….

أسأل الله عز وجل ,, أن يعيننا على بر والدينا …

دار دار

فعلا رائعة لكِ الياسمين غاليتي
دار
دار
دار
ماشاء الله عليهم ربنا يبارك فيهم و يكثر من امثالهم
و يرزقنا برضا و بر الوالدين تسلمى يا غالية على ابداعك

قصة حقيقية خذوا العبرة منها 2024.

هذه القصة حدثت لي انا شخصيا…….يقع منزلي على جبل وجيراننا أرادوا ان يوسعوا بيتهم ببناء حديقة جنب بيتنا وهنا بدأت معاناتي !! وربما تتسائلون وما دخلك انتي (كل شخص حرا بداره) وأوافقكم الراي ولكن البناء في الجبل يحتاج الى الة كبيرة للحفر والتي كل ضربة منها في الحجر تهز بيتنا هزا ناهيك عن صوت الضربات التي بدأت احس انها تدق في راسي مما اضطرنا الى اغلاق النوافذ والابواب وكان هذا في شهر تموز.
عفوا نسيت ان أذكر لكم ان المنطقة التي اسكنها لا يضعون في البيوت المكيفات ولا المراوح الا ما ندر لانها منطقة باردة (يكفي ان تفتحي الشبابيك) لكي يأتيك الهواء العليل والذي حرمنا منه انا وأطفالي وزوجي في تموز الحار ولمدة أسبوع كامل يبدأ الطرق من السابعة صباحا وحتى السابعة مساءا وبدون توقف الا ماندر( والله على ما أقول شهيد). حتى طفح كيلي وبدأت اسب والعن كلما صحوت من النوم ورأسي يؤلمني من الطرق او كلما بدأت أتصبب عرقا من الحر.ثم بدأت ادعوا على جيراني ان يغضب الله عليهم وأن يهدم البيت على رؤسهم لانهم لا يراعون حرمة الجار ولا يوقفون العمل وقت الضهيرة على الاقل وزوجي ينهاني ويزجرني عن السب ويقول انك ترتكبين ذنبا كبيرا لانكي تغتابين الناس وانا لا أبالي بكلامه وازداد حنقا وحقدا كل يوم الا ان جاء اليوم الذي لن أنساه ابدا!!!!
في هذا اليوم كان عندنا ابنة وابن أخت زوجي الصغار في زيارة لاولادي وفي المساء ارادو الرحيل فأراد زوجي ان يوصلهم بالسيارة فتعلق اطفالي الاثنين بابيهم وقالوا له نذهب معك لايصالهم فوافق زوجي وركب الصغار الاربعة السيارة وادار زوجي محرك السيارة وعندها تذكر انه نسي ان ياخذ اجازة السوق من البيت فترجل مسرعا من السيارة ومن سرعته نسي ان يطفئ المحرك …..
وما هي الا لحضات حتى تناها الى اسماعنا صرخات وعويل!!!!!!
لقد ذكرت لكم في بدابة القصة اننا نسكن على جبل وطريق النزول منحدر جدا حتى عندما ننزل بالسيارة نضل نضغط على المكابح حتى لا تنزلق السيارة الى ان نصل الطريق المستقيم تقريبا طول المنحدر عشرين مترا!!!!!
نعود الى قصتنا عندما ترجل زوجي من السيارة ودخل البيت قامت ابنتي بتحريك عتلة الوقوف مما أدى الى بدأ تحرك السيارة الى الخلف نزولا وكلما رجعت السيارة الى الوراء كلما ازداد الانحدار وازدادت سرعة السيارة فخاف الاطفال وارادو ان يقفزوا ولكنهم لم يستطيعوا فبداوا بالصراخ ……
وكنت انا في المطبخ عندما سمعت الصراخ فنضرت من النافذة فهلعت من منضر اولادي واولاد
عمتهم وهم في السيارة وهي تتجه بهم الى اسفل الجبل بكل سرعتها وهنا تخيلو قلب أم وهي ترى فلذات اكبادها يتصارخون والموت يحيط بهم من كل صوب وجهة بدأنا نركض انا وزوجي
كالمجانين وليس بيدنا اي حيلة ولكن عاطفتنا دفعتنا للركض وراء السيارة والصراخ ياالله,,,,ياالله
وهنا تدخل القدر والتفت ربنا الرحيم الى ابوان مفجوعان مصدومان من هول المنضر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعود الى بداية قصتنا وبناء جارنا وحفره للجبل!!!!!!!!!!!!فعندما كان يحفر سقطت عدة احجار في بداية المنحدر وهذه الاحجار شاء الله ان تكون المنقذ لاطفالي فعند وصول السيارة الى حافة المنحدر بطريقة لا اعرف كيف سوى ان اقول انها من ترتيب الخالق اصبحت هذه الاحجار تحت عجلات السيارة مما جعلها تغير مسارها لتصتدم بجدار جانبي فتتوقف!!!!!وهنا سقطت مغشيا
عليه وافقت على صوت اطفالي وهم ياتون راكضين الي دون ان يمسهم خدش بقدرة قادر (والحمد لله)وهنا دنا مني زوجي وقال لي هذا الذي كنتتي تتذمرين منه اصبح سببا في نجاة ولدينا (فعسى
ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم ) وهنا ندمت ندما شديدا على كل كلمة قلتها في حق جارنا ومنذ ذلك اليوم الى اليوم الذي اكملوا فيه البناء وانا صوت الطرق على قلبي مثل العسل ولم اعد انزعج من الحر وكل يوم ادعو الله ان يغفر لي ما اغتبته في حق جارنا واتمنى ان تكونوا استفدتوا من قصتي وفي الختام السلام .
الحمدلله على سلامة اطفالك عزيزتي والله بجد حسيت بمشاعرك الله يكون في عونك في اللحظات هادي بس الحمدلله الحمدلله الحمدلله على سلامتهم …تعرفي انه الله سبحانه وتعالى احن على أولادك منك لانه بيحب كل مسلم مسلم قدرة الله تبارك وتعالى كبيرة يارب يرضى عنا يارب ..جزاكي الله الخير انكي اتشاركتي بيها معانا الله يخللي لكي كل عزيز وغالي

(وعسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكم ) صدق الله العظيم
شكرا اختى على المشاركه بهذه القصه القيمه فى كل معانيهادار

فعلا عسي ان تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم ، يا ريت كل انسان يعرف كده
والله يااختي انها قصه عجيبه والله يحفضلك اولادك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

تعودت اكتم العبرة 2024.

غصب أضحكـ / غصب أفرح , ولكن الجروح كثآر ,,

أحآول أبتسمـ / أمرح ’ وصوت الحزن يرثيني ..,,

تهيج بــ دآخلي عبرهـ أعآلجهآ مع الأسحآر ! ,,

أمد كفوفي لــ ربي و سوآد الليل يخفيني .. ,,

تعلمت الصبر لكن ] بدآ في دآخلي يـنـهـآر ,,

سقى ذاكـ الزمآن اللي دموعي تحتضن عيني ! ,,

تصب مجرى الدموع وضاق صدري والسنين أقدآر ,,

كفآيهـ من جروحي بس / ودمعي اليومـ يعصيني ! ,,

أنآ يآ صآحبي مآ جيت أبث الهمـ و الأسرآر .. ,,

ولآني قآدر أحكي / وش اللي هو مضآيقني ,,

خذيت ( العهد ) من نفسي أموت ولآ أقول شي صآر ,,

تعلمت أكتمـ || العبرهـ || وللهـ أرفــعـ / يديني ,,

تعلقت بــ رجآ رب ,,

أنشهد بالدعآ واللهـ / أحس انكـ توآسيني

منقول

كلماات في غااايه الرووعه
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

شكـــــــــــــراً على مرورك

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
أنآ يآ صآحبي مآ جيت أبث الهمـ و الأسرآر .. ,,

ولآني قآدر أحكي / وش اللي هو مضآيقني ,,
روووووووووووعة مرررررررة
يعطيك العافية
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .

قصة للعضة والعبرة 2024.

كان احد أبطالها وما زال يحمد الله على السلامة كلما ذكرها .
يقول : كنت في احد المحلات في سوق البوادي في جدة ..
تركت سيارتي في وضعية التشغيل (من طراز حديث و فخم ) ..
لم اغب سوى بضع دقائق لأعود بعدها و أفاجأ بفتاة تجلس داخل سيارتي !!!

استغربت وما زاد دهشتي هو ملامحها التي تدل على أنها من بنات البلد وليست وافدة ؟
فعلا كانت ملكة جمال ..

لأكون صادقا فرحت في البدء .. خيل لي الشيطان إني فزت بكنز .. يقول بالحرف الواحد :
فرحت بالصيدة ..

ركبت سيارتي ورحبت بها .. كنت ما أزال خجلا .. سألتها : على وين ؟

أجابت : أنت على وين رايح .. أخبرتها باني ذاهب إلى بيتي .. قالت لي : كويس يللا بينا !!!

في الطريق بدأت اندم .. لن اكذب وأقول إني ندمت لزيادة تقواي وورعي ..
لكن ما أخافني أكثر من أي شيء هو العقاب , وبدأت أفكار كثيرة تغزوني ..
كيف تدخلها بدون ما يلاحظو الجيران ؟
لو انكشفت اش بيصير ؟؟
لو مسكتني الهيئة ووحدة مكافحة الزنا ؟؟؟
وما أدراك ما الهيئة ؟

تحول تفكيري إلى طريقة أتخلص بها من هذا المأزق دون أن أثير غضبها ..
الله اعلم لو عصبت اش بتسوي .. اقلها فضيحة .

فجأة .. هبطت علي فكرة رأيت إنها عين العقل والعبقرية ..
وقررت أن أضعها موضع التنفيذ ..

التفت إليها بعد أن أوقفت السيارة في جانب الطريق ..
قلت لها : والله يا بنت الناس أنا ما أبغى أظلمك ..
أنا الطريق هذا مشيت فيه قبل كذا وقدر علي ربي إني أصبت بالايدز ..

توقعت أن تخاف وتخرج راكضة من السيارة ..
إلا أنها فاجأتني بابتسامة مشرقة ..

وكدت أموت لهول ما قالت ..
لقد أجابتني وبكل برود :
عادي كلنا في الهوا سوا !!

اسقط في يدي ..
قلت لها : أما أنا فخلاص يكفيني اللي نابني وين تبي اوديك ..

ردت علي وبكل بساطة :
مكان ما أخذتني ..

أرجعتها وأنا أفكر في تعيس الحظ الذي سيقع والذي كتب له تعجيل العقوبة
على كبيرة لم يتورع عن فعلها في ربوع اطهر البلاد

ربنا يستر علي الناس من هذه البنات الي ماتخاف
شكرا نود على مروووووورك
لا حول ولا قوة الا بالله

اللهم عافينا والا تبتلينا

لا حول ولا قوه الا بالله

ربنا يهدينا جميعا

دار