الوسم: الطعام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الطعام** انواعه وعلاقته بالصحه

إليكم بعض الاكلات الصحيه الي يجب اكلها والاستمرار فيها واليكم بعض الاكلات الخطيره التي يجب التوقف عنها نهائيا :
نبدأ بلائحة الطعام التي تسبب لنا خطوره ويجب الابتعاد عنها او التخفيف منها

واشنطن / حذر باحثون مختصون من أن الإكثار من تناول اللحوم المعالجة كالنقانق وشرائح اللحم الباردة، والاستهلاك العالي للحوم الحمراء، ولحم الخنزير بالذات، يزيد خطر الإصابة بأورام البنكرياس الخبيثة.
وأوضح الأخصائيون في مركز البحوث السرطانية بجامعة هاواي الأمريكية، أن التأثيرات المسببة للسرطان لا ترتبط بمحتوى هذه اللحوم من الدهون أو الكوليسترول، بل ترتبط بطريقة تحضيرها.
وقال هؤلاء في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لبحوث السرطان، إن فكرة ارتباط الاستهلاك العالي من اللحم مع سرطان البنكرياس ليست جديدة، ولكن نتائج الدراسات السابقة لم تكن ثابتة أو مؤكدة.
وأوضح الأطباء أن سرطان البنكرياس من الأورام الأكثر عدوانية، ويعتبر رابع أسباب الوفيات السرطانية بين الرجال في الولايات المتحدة، وخامسها بين النساء، ولكنه غير شائع نسبيا في بعض أجزاء العالم، مما يشير إلى أن للعوامل البيئية والغذائية علاقة في ظهوره بين الأمريكيين بالذات

واشنطن / حذر علماء دوليون من أن الأطعمة الدهنية الدسمة والأطعمة النباتية الغنية بالنشويات والفقيرة بالبروتينات, تحتوي على مواد ملوثة مسببة للسرطان.
وأوضح المسؤولون في منظمة الزراعة والغذاء (فاو), ومنظمة الصحة العالمية, أن مثل هذه الأطعمة كرقائق البطاطا والقهوة ومنتجات الرقائق والمعجنات والبسكويت والخبز, التي يتم إنتاجها عبر الطهي على درجات حرارة أعلى من 120 درجة مئوية, تحتوي على مواد سامة ومسرطنة تتشكل أثناء الطهي, تسمى "آكريلامايد".
وأشار الباحثون إلى أن أكثر الأطعمة التي تزيد خطر التعرض لتلك المادة المسرطنة, هي رقائق البطاطا المقلية والمقرمشة, والقهوة والمعكرونة والمعجنات والبسكويت المحلى والخبز ولفافات الكعك والتوست.
وتؤكد هذه المعلومات عن الأطعمة الدسمة, ضرورة الالتزام بالنصائح العامة لتناول أغذية صحية متوازنة ومتنوعة غنية بالخضراوات والفواكه, والحد قدر الإمكان من استهلاك المأكولات الدهنية والمقلية.
وأثبتت الدراسات التي أجريت على الحيوانات, أن لمادة "آكريلامايد" سمية عصبية تسبب مشكلات في الخصوبة وتزيد مخاطر الإصابة بالأورام الخبيثة, مشيرين إلى أن نسبتها في الطعام الواحد قد تختلف تبعا لعوامل متعددة كدرجة حرارة الطهي ومدته.

جنيف / قالت منظمة الصحة العالمية إن الناس يجب أن يقللوا من تناول مادة الاكريلاميد الكيماوية المرتبطة بالأطعمة المحمرة التي سببت السرطان في الفئران.
ودعت المنظمة الحكومات الوطنية إلى حث صناعات الأغذية لديهم على خفض محتوى الاكريلاميد بدرجة كبيرة في أغذية مثل شرائح البطاطس المحمرة والقهوة والمنتجات المعتمدة على الحبوب مثل الخبز.
ولفتت دراسات علماء سويديين الأنظار لأول مرة إلى المخاطر المحتملة التي تمثلها الاكريلاميد التي يمكن أن تتكون عند درجات الحرارة المرتفعة أثناء التحمير أو التحميص أو الخبز.
لكن منظمة الصحة دعت في ذلك الوقت إلى مزيد من البحث عندما أشارت دراسات أخرى إلى أن الناس لا يتناولون في وجباتهم اليومية كمية كبيرة من هذه المادة بدرجة تجعلها تمثل خطراً كبيراً.
وعقب أحدث اجتماع للجنة مشتركة من الخبراء شكلتها منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للزراعة والغذاء، قالت منظمة الصحة إنه ربما يكون هناك مدعاة للقلق رغم أن الأمر قد يحتاج لسنوات أخرى عديدة قبل اتضاح الصورة بشكل كامل.
وقالت في بيان: إن استهلاك الأغذية بهذه المادة الملوثة عند مستويات التكرار الحالية ربما يكون سببا للقلق بشأن الصحة العامة.

واشنطن / حذرت دراسة جديدة أجريت في مركز ولاية بنسلفانيا لمرضى السكري من أن الفطائر وخصوصا البيتزا ترفع نسبة السكر في الدم بصورة كبيرة قد تعرض المريض لخطر الوفاة.
ودعا العلماء مرضى السكري إلى ضخ الأنسولين على جرعتين إحداهما على فترة 8 ساعات للمحافظة على مستويات السكر في الدم ضمن الحدود المقبولة وذلك لكونها أفضل من جرعة واحدة أو مضاعفة تؤخذ على فترة قصيرة بعد تناول مأكولات غنية بالكربوهيدرات والدهون كالبيتزا.
وقال الباحثون إن نظام ضخ الأنسولين ببطء وبصورة ثابتة قد يمثل أفضل طريقة للتغلب على التأثيرات الرافعة للسكري التي تساعد في تقليل مخاطر الإصابات القلبية والوعائية والمضاعفات الصحية الناتجة عن زيادتها كما يعتبر أفضل طريقة لمساعدة مرضى السكري على التمتع بالمأكولات الشعبية المفضلة خصوصا إذا كانت أطعمة معقدة وتسبب ارتفاع سكر الدم بسرعة

سيدني / وجه العلماء في مجلس السرطان الأسترالي, تحذيرا خاصا لعشّاق الخبز الأبيض ومنتجاته, بعد أن تبين أن هذه المواد النشوية تزيد خطر الإصابة بسكري النوع الثاني.
وأوضح الباحثون أن الخبز الأبيض المصفى والأطعمة النشوية مثل المعجنات والبسكويت والكعك والجاتوه تشجع ارتفاع نسبة السكر في الدم بشكل كبير, لذا فان على الأشخاص التقليل من تناول هذه المأكولات واختيار الأغذية التي لا ترفع مستويات السكر في الدم, مثل الخضراوات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات وغيرها, وذلك بهدف حماية أنفسهم من مخاطر السكري.
ووجد الباحثون بعد قياس تأثير تلك الأغذية على مستويات السكر في الدم بحسب عاملها السكري الذي يتعلق بالمواد الكربوهيدراتية فقط, أن الأطعمة ذات العامل السكري العالي سببت زيادة كبيرة في سكر الدم, بينما سببت الأغذية ذات العامل المنخفض, تأثيرا أضعف.
وللتحقق من تأثير العامل السكري على خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني, تابع الباحثون أكثر من 36 ألف شخص غير مصابين بالمرض, تراوحت أعمارهم بين 40 – 69 سنة, لمدة 4 سنوات, ومراقبة نوعية غذائهم وإصابتهم بالسكري, وقد أصيب 400 شخص منهم بالمرض طوال تلك المدة.
ولاحظ الخبراء في دراستهم التي نشرتها مجلة "العناية بالسكري", أن الأشخاص الذين كانوا أكثر استهلاكا للخبز الأبيض , أي تناولوا ما يعادل 17 مرة على الأقل كل أسبوع, تعرضوا لخطر أعلى للإصابة بداء السكري بأكثر من 30 في المائة, كما واجه عشاق النشويات والأطعمة ذات العامل السكري العالي خطرا كبيرا أيضا من خلال زيادة الوزن التي تزيد بدورها فرص الإصابة بالمرض.
وأوضح العلماء أن الغذاء الغني بالنشا يحفز البنكرياس لإنتاج الكثير من الأنسولين لتنظيم مستويات السكر وتخفيضها في الدم, الأمر الذي يرهق الخلايا المنتجة لهذا الهرمون ويساهم في الإصابة بداء السكري, مشيرين إلى أن السكر الموجود في الفواكه والخضراوات والحبوب الغنية أيضا بعنصر المغنيسيوم, يقلل خطر الإصابة بشكل ملحوظ.

واشنطن / أظهرت اختبارات تحليلية حديثة أن ثمار الكرز تساعد في تخفيف حالات الإمساك المزمنة والتهابات المثانة الحاسدة لاحتوائه على أحماض طبيعية ومواد ملينة مفيدة.
ووجد الباحثون أن الكرز غني بحمض التفاح وحمض اللبن إضافة مواد ملونة وفيتامينات (أ) و(ب1) و(سي) وأملاح الحديد والبوتاسيوم والنحاس والمنغنيز التي تفيد في تليين الأمعاء وعلاج في حالات فقر الدم خصوصا في الحمل.
وأكد الباحثون أن عصير الكرز يفيد بوصفه مطهرا ويمنع العفونة ويعتبر ملينا ولطيفا في حالات الإمساك المزمنة ويساعد في أمراض والتهابات الكلى كما أن له فاعلية في إيقاف النزيف ويستعمل لإدرار البول ومعالجة التهاب المثانة البولية

لندن / كشفت دراسة جديدة عن سر فعالية الآيس كريم والمثلجات في تحسين مزاج الإنسان وزيادة شعوره بالسرور والنشوة بعد أن ثبت أنه ينشط مراكز السرور والسعادة في الدماغ.
ووجد الباحثون في مركز علوم التصوير العصبي بمعهد الطب النفسي في لندن أن الحلويات المثلجة تثير المناطق الدماغية المسؤولة عن مشاعر السرور والبهجة وتؤثر بصورة فورية ومباشرة على أجزاء الدماغ المسيطرة على المزاج.
ولاحظ هؤلاء بعد إخضاع عدد من المتطوعين لفحوصات دماغية باستخدام تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لرؤية المناطق الدماغية النشطة أثناء تناولهم كوب من الآيس كريم، أن للمثلجات تأثير فوري على الأجزاء التي أظهرت البحوث السابقة أنها تنشط عند استمتاع الإنسان والتي تعرف بمناطق السرور والبهجة، وتشمل القشرة المحجرية الجبهوية وهي منطقة المعالجة الرئيسية في مقدمة الدماغ.

برلين / قال باحثون ألمان أن إضافات الثوم إلى الطعام يمكن أن تعمل على تخفيض تكون ترسبات دهنية في الشرايين على نحو كبير.
وقال البروفيسور غونتر شيجل رئيس كلية الطب في العاصمة الألمانية برلين إن اختبارات معملية أظهرت انخفاض تكون الترسبات الدهنية المبكرة بنسبة 40بالمئة وانخفاض حجم الترسبات الموجودة بالفعل بنسبة20 بالمئة بعد تعريضها لإضافات الثوم كما ساعد محلول ثومي في منع تكون الترسبات التي يتسبب فيها البروتين الدهني منخفض الكثافة.
وأضاف انه يتعين تأكيد هذه النتائج في اختبارات ودراسات إكلينيكية لافتا إلى أن أي نتيجة إيجابية لمثل هذه الدراسة يمكن أن تكمل الدراسات الإكلينيكية القائمة بالفعل بل وتقدم أمالا لملايين المرضى والمعرضين لخطر الإصابة بأمراض أوعية القلب نظرا لمعاناتهم من ارتفاع نسبة الكوليسترول أو ارتفاع ضغط الدم أو الذين يعانون من البدانة أو المدخنين.
وأشار شيجل إلى أهمية الدراسة في الكشف عن دور اكبر للثوم لمساعدة المهنيين في المجال الطبي على تطوير علاج طبيعي فعال لخفض المخاطر التي تواجه الأوعية القلبية

الزعتر يفيد في تخفيف الالتهابات التنفسية
واشنطن / أكد باحثون في مركز الصحة الأمريكي، أن الزعتر من أفضل العلاجات الطبيعية للأمراض التحسسية والتنفسية، الناجمة عن تقلبات الطقس، واختلاف درجات الحرارة في النهار والليل.
وأوضح هؤلاء الباحثون أن أوراق الزعتر تفيد الأشخاص المصابين بالأمراض التنفسية المزمنة كالربو القصبي والأزمات الصدرية، كونها تخفف حدة الاحتقان، وتحسن السعة الرئوية، وقد أثبتت الدراسات أنه مسكن جيد للألم ويخفف التهابات المفاصل، ويساعد على إدرار البول، وتقليل الشعور بالغثيان، خصوصا عند الحوامل.
وتشير أحدث الدراسات إلى أن الزعتر يفيد في تخفيف آلام البلعوم والالتهابات في المجاري التنفسية العلوية، نظراً لأنه يطهر الفم وينبه الأغشية المخاطية، لذلك فقد عملت بعض الشركات الطبية على إدخاله في معاجين الأسنان، إضافة إلى أنه يفيد في بعض الاضطرابات الهضمية، إذ يعمل على تنشيط المعدة، وطرد الغازات من القناة الهضمية، وتنظيم عملية الإفراغ وطرح الفضلات.
وأشار الخبراء إلى أن الزعتر يخفف من مغص البطن، ويقوي النظر، لافتين إلى أن أبحاث علمية عديدة تؤكد أن إضافة الزعتر إلى حوض الاستحمام يساعد على الاسترخاء ويخفف من آلام المفاصل والإرهاق والتعب الجسدي والإجهاد النفسي والفكري، فضلا عن دوره في تطييب الطعام وإضفاء النكهة اللذيذة على مختلف الأطباق