لا زلنا كخبراء تغذية ننتظر المزسيد من الدراسات عن هذا الملح بالرغم من انه منتشر بوفرة بكل الأسواق الأوروبية
من مقال اخصائية التغذية سينتيا العليا حول ضغط الدم
ويعطيج الف عافية
لا زلنا كخبراء تغذية ننتظر المزسيد من الدراسات عن هذا الملح بالرغم من انه منتشر بوفرة بكل الأسواق الأوروبية
من مقال اخصائية التغذية سينتيا العليا حول ضغط الدم
ويقول تقرير أعده مدير ومؤسس مؤسسة "أسمود دبي" (Esmod Dubai) تاماوا هوستال، وهي مؤسسة فرنسية تعنى بالموضة والأزياء، إنه من المتوقع أن تصل قيمة صناعة الأزياء الإسلامية العالمية للنساء أكثر من 96 مليار دولار (352.6 مليار درهم) بافتراض ان 50% من سكان العالم المسلمين البالغ عددهم 1.6 مليار شخص ينفق، وعلى مستوى الفرد الواحد، 120 دولارا على الأقل في العام في شراء أزياء جديدة.
وأضافت أنهم بدأوا يلاحظون أن الأزياء النسائية العربية بدأت في التأثير باضطراد على الشوارع الأوروبية مما يدل على الإمكانات المتوفرة في هذا النوع الناشئ من الأزياء.
من جانب آخر، فإن توسع الطبقة الوسطى من المسلمين وتغلغلهم في المجتمعات الغربية جعلهم يشعرون بأهمية الأزياء التي يلبسونها بشكل متعاظم، ومع ارتفاع نسبة التعليم بين عدد المسلمين من الرجال والنساء وتقلدهم للوظائف وتطوير الأعمال الخاصة بهم، بدأت هذه الشريحة في تبني روح العصرنة مع إضفاء لمسات من التراث الإسلامي إلى ملابسهم لتتواءم مع أساليب الموضة العصرية المميزة لهم.
ويقول المحللون في هذا الصدد إن هذه العوامل ستؤدي إلى ارتفاع معدل النمو في صناعة الأزياء الإسلامية.
الإمكانات السوقية للأزياء العربية
ووفقا للتقرير، ترغب شريحة المستهلكين في بعض البلدان مثل فرنسا والمملكة المتحدة، خصوصا لمن لديهم قوة شرائية عالية، في إنفاق أكثر من 600 دولار في العام على الملابس الجديدة. فمثلا هناك أكثر من 1.5 مليون مسلم في المملكة المتحدة وحدها وبالتالي يمكن أن يصل حجم سوق الأزياء الإسلامية ما بين 90 – 150 مليون دولار في العام. واستنادا إلى التقرير، فإن الـ16 مليون مسلم الموجودين في دول الاتحاد الأوروبي قد يمثلون سوقا كبيرة للأزياء الإسلامية تتراوح قيمتها ما بين 960 مليون دولار و1.5 مليار دولار في العام.
وتقول معدة التقرير إن مصممي الأزياء، وفضلا عما يقومون به من صناعة العبايات المزينة بالخرز الكريستالية واللآلئ وأنواع التطريز وزهور الساتان والزخارف الأخرى، فإنهم أيضا يطرحون طرازات جديدة من الأقمشة والألوان للأزياء الإسلامية.
وأضافت أن المصممين المعروفين مثل "هيرميز" وجوشي" يحاولون الولوج إلى سوق الأزياء النسائي الإسلامي عن طريق طرح منتجات معينة مثل الأوشحة وغيرها من المنتجات.
وأشار التقرير إلى أن بعض الطرازات من الملابس النسائية العربية يمكن أن يباع بمبالغ عالية وقد يصل سعرها إلى 10 ألف دولار إلا أن هذا النوع يظل محصورا في بعض الاقتصاديات القوية كما هو الشأن في الإمارات العربية المتحدة.
من جانيها تقول مصممة الأزياء اللبنانية عائشة رمضان، والتي عملت لعقدين من الزمان في الإمارات، في لقاء صحفي مع صحيفة "جلف نيوز" السعر المقبول لعباية نسائية تصل نحو 3 ألف درهم مضيفا أن منطقة الشرق الأوسط وبكل تراثها وثقافاتها بدأت تستقطب اهتمام الغربيين.
وأضافت مصممة الأزياء اللبنانية أن مصممي الأزياء قد تكون لديهم المرجعية الإسلامية والعربية كي يستلهموا منها تصميماتهن أو المواكبة مع تطلعات السوق ومن ثم رفع الكميات المباعة في نهاية الأمر مؤكدة، في الوقت نفسه، أن صناعة الأزياء النسائية في منطقة الشرق الأوسط بدأت تتسارع الخطى.
وأشارت المصممة اللبنانية إلى أن مصممي الأزياء باتوا أكثر فهما وإدراكا لمتطلبات واحتياجات الأسواق العربية والعالمية، واصحب المصممون أكثر انفتاحا لمزاوجة الألوان والأقمشة والمواصفات العالية من حيث إضفاء اللمسات الأخيرة والتقنيات والتصميم بشكل عام.
وحول أذواق المرأة العربية فيما يخص الأزياء والموضة، تقول عائشة إن المرأة العربية في البحث دوما عما يميز خصوصيتها وتفردها.
يذكر أن معرضا للأزياء العربية والإسلامية كان قد انتظم في العام الماضي في العاصمة البريطانية لندن تحت مسمى "عالم الأزياء العربية" علما أن خمس مصممات للأزياء من المملكة العربية السعودية ولبنان والإمارات والمغرب والأردن عرضن أفضل التصميمات لديهن إلى لندن.
ثانكيو
مشكووووووووره
🙂
روعه ماشاءالله تجنن ..
ياحبي للارواج روعه والوانها تهبل انا افضل ماركه ماك حلوه الوانها مره
تسلمييين حبيبتي ما قصرتي
يعطيك العااافيه
يسلمو يا عمري وموفقة
ألف شكر حبيبة قلبي على تواجدج إللي أسعدني
لم يعد أمر تربية الأبناء ذو شأن في حياة الوالدين، على الرغم من أهميته .. بل إن الملاحظة – مع الأسف – أنه في أقصى قائمة اهتمامهم.
فالأب مشغول .. أرهقه الجري واللهث وراء حطام الدنيا، والأم تضرب أكباد الإبل للأسواق ومحلات الخياطة، ولا يجد أي منهما وقتاً للتفكير في أمر فلذات الأكباد .. سوى توفير الغذاء والكساء فيتساويان مع الأنعام في ذلك .
أما ذلك الطفل المسكين، فإنه أمانة مضيعة، ورعاية مهملة، تتقاذفه الريح وتعصف به الأهواء. عرضة للتأثيرات والأفكار والانحرافات . في حضن الخادمة حيناً وعلى جنبات الشارع حيناً آخر. وتلقى القدوة المسيئة ظلالاً كالحة على مسيرة حياته.
بعض أطفال المسلمين لم يرفع رأسه حين يسمع النداء للصلاة.. وما وطأت قدمه عتبة باب المسجد ولا رأى المصلين إلا يوم الجمعة أو ربما يوم العيد. وإن أحسن به الظن فمن رمضان إلى رمضان.
أما حفظ القرآن ومعرفة الحلال من الحرام فأمر غير ذي بال .
قد يخالفني الكثير في ذلك التشاؤم .. ولكن من رصد واستقرأ الواقع عرف ذلك ..
وهناك أمثلة لذلك
– الأول : كم عدد أطفال المسلمين الذي يحضرون صلاة الجماعة في المسجد؟- والله- كأننا أمة بلا أطفال، وحاضر بلا مستقبل!!
أنحن أمة كذلك ؟! كلا .. هؤلاء تملأ أصواتهم جنبات الدور والمنازل والمدارس ويرتفع صراخهم في الشارع المجاور للمسجد. ولكن أين القدوة والتربية .
– الثاني : من اهتم بأمر التربية وشغلت ذهنه وأقلقت مضجعه – أو ادعى ذلك – إذا وجد كتابا فيه منهج إسلامي لتربية النشء ، أعرض عنه لأنه ثمين وغال..
وهو لا يتجاوز دراهم معدودة وأخذ أمر التربية اجتهاداً وحسب المزاج وردة الفعل.
وهذه اللامبالاة نجد عكسها تماماً في واقع الحياة .. فإن كان من أهل الاقتصاد فهو متابع للنشرات الاقتصادية ويدفع مبالغ طائلة لشراء المجلات المتخصصة..
ويحضر الندوات ويستمع المحاضرات ولا تفوته النشرة الاقتصادية في أكثر من محطة إذاعية وتلفاز و..؟! وإن كان من أصحاب العقار فهو متابع متلهف لا تفوته شاردة ولا واردة ..
ولنر الأم في أغلب الأسر.. كم أسرة لديها كتاب حول التربية الإسلامية للطفل ؟!
– الثالث : يعطي الأب من وقته لبناء دار أو منزل أوقاتا ثمينة فهو يقف في الشمس المحرقة، يدقق ويلاحظ ويراقب ويتابع .. ويزيد وينقص .. ونسي الحبيب .. من سيسكن في هذه الدار غداً؟!
أيها الأب الحبيب:
ستسأل يوم العرض العظيم عن الأمانة لماذا فرطت فيها؟! ولماذا ضيعتها؟!
إنهم رعيتك اليوم وخصماؤك يوم القيامة إن ضيعت، وتاج على رأسك إن حفظت
قال صل الله عليه وسلم « كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، الإمام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل راع في أهله ومسؤول عن رعيته والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها.. »رواه البخاري ( 893 ) ومسلم ( 1829 )
وكما تقي فلذات كبدك من نار الدنيا وحرها وقرها عليك بقول الله جل وعلا { يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة }
التحريم:6
أصلح الله أبناء المسلمين وجعلهم قرة عين وأنبتهم نباتا حسنا.
أكيد حبيبتى الدنيا لسة بخير
وفيها أمهات صالحات وأباء صالحين
يربوا أولادهم ويسهروا لراحتهم
لكنى هنا أنبة الفئة الآخرى من الآباء
الله يصلح حال الجميع
سعدت لمرورك غاليتى
فقد حث الإسلام المرأة أن لا تكثر من الخروج لغير حاجة، لقول الله تعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ {الأحزاب:33}
وعدت الأسواق من أبغض الأماكن إلى الله، كما في الحديث الشريف: وأبغض البقاع إلى الله الأسواق.
رواه أحمد والبزار وصححه الألباني.
ومع ذلك الإسلام لم يمانع من خروجهن لحاجاتهن من بيوتهن ومرورهن بالأماكن التي فيها رجال .
لكن حذر الخلوة والخضوع بالقول، والتكسُّرَ في المشي والضرب بالأرجل ليظهر صوت الخلاخيل .
سدًّا لكل ذريعة تُوقع في فاحشة الزنا ولا شك أن الإختلاط أولى بالتحريم من الخضوع بالقول وإظهار صوت الخلخال؛
لأنها أقوى منهما في تيسير الوقوع في الفاحشة .
رائعة جدا
والتجربة خير برهان
سرحت بها شعري أيام العيد توقعوا البنات أنه مشغل
روووووووووووعة
الكمية محدودة
لمن أرادت مراسلتي على الخاص