الوسم: المشاكل

حبيت اعرض في موضوعي بعض المشاكل النفسية الي بتصير مع اطفالنا زاسبابها وطرق العلاج وكيفية التعامل مع الطفل بهيك حالة
وان شاءالله الكل يستفيد منها:
واول مشكلة الي هي العصبية الي بتصير مع اغلب الاطفال ازا مش كلهم :

اسبابها:

اما علاج العصبية فيكون كالتالي:
المبادرة بعلاج الطفل لمعرفة:هل السبب عضوي فيعالج بالدواء ام نفسي؟
وهنا لابد من اشباع حاجات الابناء وتقديرهم وعدم تحقيرهم والتوسط في المعاملة،فلا اهمال ولا قسوة او تدليل مع مراعاة عدم التدخل في كل كبيرة وصغيرة في شئونهم بحيث يشعر الطفل بالحرية واشباع الذات وايضا تشجيع الابناء على الاختلاط برفقاء ذوي اخلاق حسنة خاصة من هم في سنهم
واخيرا لا ينسى الاباء الذين يعانون من توتر عصبي وقلقنفسي ان يعالجوا انفسهم اولا حتى لا يقلدهم ابناؤهم بطرق لا ارادية

التبول اللارادي
وهذه ابرز مشكلات الاطفال في السنتين الاوليين من عمرهم وقد دلت الدراسات على ان انسب سن لتدريب الطفل بالتحكم في عملية اخراج البول سن 18 شهر على انه ليس من المستحيل التدريب قبل ذلك ولكن الثابت ان التبكير عنه قد يؤدي الى عواقب وخيمة تؤثر على علاقة الطفل بوالدته ويجعلها متوترة دون مبرر وكلما كانت العلاقة طيبة كلما سهلت عملية تدريبه
ومن حيث ضبط الجهاز البولي فان الاطفال يختلفون عن بعضهم فمنهم من يضبط نفسه في واخ العام الاول ومنهم من يصل الى اواخر عامه الثالث ولم يضبط نفسه
ولكن نسبة لا يستهان بها من الاطفال يتعذر عليهم ضبط ضبط عملية التبول _ خصوصا اثناء الليل _ حتى سن السابعة او الثامنة واحيانا حتى سن الخامسة عشر

اسبابه

حيث يهب أحد الزوجين حياته كلها للآخر ويتوقع منه العطاء ذاته ولكن الآخر يتعامل معه بأسلوبه الخاص في الحياة وتبدأ المشاكل عندما يعقد كل من الطرفين مقارنة بين توقعاته وبين ما يقدمه الطرف الآخر !

لذا ينبغي على الزوجة أن تكون متزنة ومرنة في التعامل مع الأمور ولا تقول بصورة كلية على التوقعات

عزيزتي الزوجة : طريقك لقلب زوجك :0000000000000

يحب الرجل من المرأة الحياء فاجعلي الحياء يصبغ خديك بالحمرة وانظري إلى زوجك كغريب أحيانا

تمنعي على زوجك بدلال بين الحين والآخر وابدي له عروسا رائعة بعيدة المنال

من الأمور المهمة التي لها أعظم الأثر : 00000000000000000

في زيادة المودة والمحبة بين الزوجين اجتماعيا على كتاب الله في هذا الشهر المبارك وقد يكون الزوجان أو أحدهما مقصرا في هذا الجانب

في بقية السنة فيأتي شهر رمضان بما يوفره من أجواء إيمانية وأعمال تعبدية يجتمع عليها الزوجان ليمنحهما أعظم فرص الرحمة والبركة

الجوع لا يرحم خصوصا عند الرجال : 00000000000000

فهم لا يحتملون الجوع كالنساء وفي هذه الحالة يصبحون ميالين إلى الشجار فلا تثيري حفيظته ولا عصبيته

تحضري جيدا لكل يوم من أيام الصيام وليكن الفطور جاهزا على المائدة مع حلول موعده

من المعلوم ما لصلة الرحم من أجر عظيم ولاستغلال أمثل لها اتبعي الخطوات التالية :

– لا تجعليها تتحول إلى أمر يعوق صلتك بربك – سبحانه – خصوصا في رمضان

– ليكن لك جدولا للزيارات والاتصالات العائلية حتى لا تنسي أحدا

– حددي وقتا للزيارة لا يطول وأشعري من تزورينهم أنك مرتبطة بمهام أخرى

– احذري الخوض في القول المحرم كالغبية والكذب ونحوها

– جملي زيارتك بالدعوات الصالحة والتوجيهات المفيدة

– ليكن ختام زياراتك دوما كفارة المجلس :

{ سبحانك لا إلاه إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك }

وأنت تمرين بأزماتك الأسرية : 0000000000000000

استشعري مع الدعاء اليقين بوعد الله بالفرج فهو لا يخيب من رجاه وتأملي إيمان الفتية أصحاب الكهف الذين فارقوا الأهل والوطن من أجله

وقد دعوا الله بيقين فقالوا :

( رَبنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا ) وكما قال موسى عليه السلام :

( كلا إن معي ربي سيهدين )

وقول إبراهيم عليه السلام في شدة البلاء :

( حسبنا الله ونعم الوكيل )

ويقين نبينا محمد – صلى الله عليه وسلم – حين قال :

( لا تحزن إن الله معنا }

ما ظنك باثنين الله ثالثهما

ودمتم بخير

السلام عليكم حبيباتي
هذه اول مشاركه لي في حمله سماء الابداع
الموضوع الذي ساتكلم عليه
اكيد كلنا مررنا به
المشكله ومن لم تمر عليه مشكله متوقعه او مفاجئه
سنتكلم عن المشكله المفاجئه

اولا يجب ان نتاكد ان الحلول موجوده لاي نوع من المشاكل
ل
لكننا قد لا نلاحظها او ندركها لعده اسباب
هذه الاسباب التي يجب ان نحددها ونفهمها والاهم من كل هذا ان نقتنع بها


ملخص الطريق لحل المشكله يعتمد على الاتي

اولا -التاكد من ان حل المشكله يبدا بنقطه البدايه وهي معرفه سبب المشكله بكل دقه وواقعيه وعقلانيه
و وكما يقال فهم السؤال نصف الجواب
فانا اقول معرفه سبب المشكله نصف حلها

ثالثا-عدم التصرف ونحن في حاله غضب او حزن لان رده الفعل هنا تكون عاطفيه مئه بالمئه وهذا قد يزيد في حجم المشكله

كل هذه الخطوات لابد منها لكي نتغلب عن اي مشكله

في امان الله

تسلمى حبيبتى للموضوع الجميل

بوركت غاليتي نهولة لهذه الخطوات الرائعة لحل المشكلات لا حرمك الله الأجر فالكثير منا وللأسف تكون المشكلة صغيرة جدا ولكن نحن من نكبرها للمثل القائل { جعل من الحبة قبة } عندها تتفاقم ويصعب حلها تعلمت من خلال مشاهدتي لكثير من المشكلات والتعامل معها هو التروي والتعامل معها بموضوعية لكي تكون قراراتي عادلة

عندها تغلبت على أغلب العقبات التي واجهتني واحتاج الكثير والكثير لكي أتعلم

لا حرمك الأجر لهذا الطرح الرائع والمميز