وزارة التربية تسخر من المشرفات 2024.

النقل الخارجي هو أكبر( مهزلة ) سخروا فيها من المعلمات

لو تم تصفية و نخل الأرقام الفلكية التي يدعي المسؤولون في شؤون معلمات الوزارة نقلهن , لتبين للناس أن المعلمات الناقلات بشكل فعلي و حقيقي ليسو سوى أقل من ثلث الأرقام المعلنة المزعومة

أولاً
عندما تنتقل معلمة من منطقة تبعد 10 كيلو أو أقل عن المنطقة الثانية
يسمونه ( نقل خارجي ) مع انه يتبع لنفس المنطقة
و يدخل الكثير من الأرقام التي تحسب على أنها نقل خارجي في ظل هذا الأسلوب تحت مسمى نقل خارجي
في حين التسمية الحقيقية له هي ( النقل الداخلي ) لأنه تابع لنفس المنطقة و بسبب قصر الوقت و المسافة فيه بين المدرستين

ثانياً
عندما تظهر أسماء وهمية و مزيفة في حركة النقل الخارجي
و هذه الأسماء لم تطلب نقل أصلاً لهذا العام 1445/1431
و لكن سبق أن طلبت نقل قبل سنوات عدة , و تحقق لها النقل و استقرت في منطقها
ثم تتكرر هذه الأسماء في حركة 1445/1431 لتزيد من الأرقام الفلكية التي يفتخر المسؤولون في الوزارة بنقلهم
علماً أن هذة الزيادات الوهمية لم تطلب نقل لهذا العام بل فوجئت بوجود اسمائها بين قوائم الناقلات ,
و لكن لخطأ فادح في النظام الالكتروني للحركة و ربما لخطأ فادح في نظام الضمائر الإنسانية في الوزارة
يدخل العديد من هذه الأرقام في ظل هذه الحركة تحت مسمى نقل خارجي

شكرا ياغالية لطرح الموضوع

وارجو ان يكون لة فائدة لمن هم مهتمين

دار

اختي الغالية ذات العماد

ربما كلماتي لن تشفع بالتخفيف عما تعانية من عذبات الطرق 00 ولوعة الانتظار ولكني اقول لك كلام اكبر بكثير ان لديك ربً رحيم ينصر من التجأ اليه 00وكلي امرك لله 00 واعلمي ان سهام الليل لاتخطيء 00 وان لم يحالفك النقل لهذا العام 00 نحن بشر ولا نعلم اين الخيرة 00الفرج قريب بأذن الله 00
يقول الامام الشافعي مقولة طالما تعجبني واستشعر الامل فيها

ضاقت ولما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لا تفرج

الفرج قريب بأذن الله

ضاقت ولما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لا تفرج

الفرج قريب بأذن الله

ما بعد الصبر الا الفرج

🙂

مشكووووووووووره

امور يجب مراعاتها في التربية 2024.

دار

حق التربية

من هنا نبدأ .. حـق التربية
تربية الأبناء تحتاج إلى جهد وصبر ومثابرة حتى نغرس في نفوسهم ماننشده من الخيرات والصفات المرجوة ، ولذا يقول الله سبحانه تعالى مخاطباً نبيه صلى الله عليه وسلم ] وأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ واصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَّحْنُ نَرْزُقُكَ والْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى] سورة طه الآية 132.
ويقول الله سبحانه وتعالى للمؤمنين [ يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وأَهْلِيكُمْ نَاراً وقُودُهَا النَّاسُ والْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدادٌ لاَّ يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ ويَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ] سورة التحريم آية 6.
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم آمراً المؤمنين بحق التربية لأولادهم (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر، وفرقوا بينهم في المضاجع ) رواه أبو داوود.
وأخرج الطبراني عن علي كرَم الله وجهه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( أدِبوا أولادكم على ثلاث خصال: حب نبيكم ، وحب آل بيته، وقراءة القرآن ).
وإذا أحسن الآباء تربية أولادهم كان لهم أجور أبنائهم وأجور من يرشدونهم إلى يوم القيامة.
جوانب الشخصية :
يحتاج الأولاد إلى تربية في كل جوانبهم الشخصية لتكون التربية متوازنة دون التركيز على جانب دون الآخر حتى نصل إلى جيل منشود يرفع راية الإسلام وينصر المسلمين.
(( فهذا الدين لايصلح له إلا من أحاطه من جميع جوانبه ))
فطريق الدعوة يحتاج إلى تربية شاملة مستمرة متوازنة في الجوانب التالية :
الجانب الإيماني والتعبدي
الجانب الأخلاقي والسلوكي
الجانب الفكري والثقافي
الجانب الإنفالي والنفسي
الجانب الإجتماعي
الجانب الجسمي والحركي
الجانب الجمالي
وعلى العاملين لدينهم أو المنشغلين بأموالهم وتجارتهم أن يتذكروا قدوتهم وأسوتهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي ازدحمت حياته بأعمال عظيمة ، كان يتلقى الوحي من الله، وينشر دينه ، ويقابل الوفود ، ويبعث السفراء إلى البلاد ، ويجهز الصفوف لرد الكفار عن طغيانهم، ومع هذا لم يشغله ذلك عن تربية الأولاد .
فقد روى البخاري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه: (صلَى الرسول صلى الله عليه وسلم بالمسلمين مرة وهو يحمل حفيدته أمامة بنت أبي العاص على عاتقه ).
وروى أبويعلى عن الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ((رأيت الحسن والحسين رضي الله عنهما على عاتقي النبي صلى الله عليه وسلم فقلت نعم الفرس تحتكما فقال النبي صلى الله عليه وسلم ونعم الفارسان هما)).
فهاهو رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم أهله ويرشدهم ويداعبهم، ويقول صلى الله عليه وسلم (خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي) رواه الترمذي.

جزاكي الله كل خير
جزاك المولى طيب الجزاء
وجمعنا سويا في اعلى الجنان
موضوع مميز وطرح راقي
جعله في موازين حسناتك
دمتي ودام عطائك
مودتي وتقديري

</b></i>
جزاك الله خير غاليتي

شكرا لمروركم حبيباتي
بارك الله فيكم
جزاكي الله خير

فهرس "إبداع وتميز مبدعات رجيم في سماء التربية والتعليم " 2024.

دار

إبداع وتميز مبدعات رجيم في سماء التربية والتعليم "

دار

داردارداردار

لان للابداع من يقدره

ولاننا نحيط كل مبدعة بذراعي المحبة

نحفظ ابداعتنا هنا ككنز مكنون

نسير بخطوات ثابتة نحو قمة المجد معا لبناء جيل مثقف واعً

هنا بدأ الابداع

دار

دار

التربية الناجحة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

التربيةالناجحة عند الاطفال منذ يومهم الاول على الدنيا يجب ان نشعرهم بعائلة متماسكة وحنونة ليبقو على الهدوء التام عند الكبر وكترة المشاكل الجوزية تاثر سلبيا على هدوئهم

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

دارداردار

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
دار
دار
دار

الصحة النفسية للطفل وأساليب التربية 2024.

ان تكوين شخصية الفرد ناتج بدرجة كبيرة من عمليات التعلم التي مر بها خلال تفاعله مع البيئة خاصة فى فترات الطفولة والشباب حيث تزداد القابلية للتعلم أثناء مراحل النمو الأولى

فأنت مسئول بالدرجة الأولى عن شخصية ابنك أو ابنتك .. فأنت الذى تغرس فيه السلوكيات الايجابية أو العادات المرضية البذيئة
فالطفل – بل وحتى الفرد البالغ – يحاكى ويقلد ويتوحد مع شخصيات المحيطين به

دار
فأنت مسئول عن تعليم ابنك – بل وكل من له علاقة ذات استمرارية معك سلوكيات مثل النظام والمسئولية أو الاستهتار والاعتمادية .. الاتزان أو الاندفاع والحماقة

فالآباء الذين يشكون من جحود أبنائهم أو عصيانهم سيجدون أنهم لم يعلموا أبناءهم عادة الشكر والتقدير , واحترام وتقبل الآخر
فالطفل الصغير إذا لم يتعلم أن يبدى شكره وامتنانه – بالفعل وبالتعبير اللفظي الواضح – عند كل مساعدة يحصل عليها .. ينشأ جاحداً غير شاكر .. وغير مقدر لعطاء الأخرى
والطفل الإعتمادي المدلل الذى تعود أن يحصل بسهولة على كل شئ ينشأ ضعيف الشخصية عاجزا عن الكفاح من اجل تحقيق أحلامه وأهدافه
والطفل الذى يرى والده لا يهتم بتقدير الآخرين والاهتمام بأمورهم ينشأ أنانياً ونرجسياً يعشق ذاته ولا يحب سواها
والآباء الذين يشكون من استهتار وفوضوية الأبناء تجدهم مقصرين فى تعليم أبنائهم منذ الصغر النظام والالتزام وتحمل المسئولية

دار
فيجب أن يتعلم الطفل منذ الصغر أن يرتب سريره وملابسه وغرفته وكتبه .. وان ينظم يومه وساعات مذاكرته ولعبه
كذلك فإن الشكوى الدائمة من الأبناء لا تعدل سلوكهم
كما أن الإسراف فى النصائح والتوجيهات .. أمر ممل وغير محبب بل وغير مجد فى كثير من الأحيان
ولكن الأسلوب العملي المنظم .. أن تدرك أن تغيير السلوك أمر ممكن ، وان سلوك الإنسان يمكن تعديله أو تشكيله أو صقله وذلك عن طريق الأساليب العلمية السليمة .. من أهمها تقديم القدوة والنموذج الجيد لمحاكاته والتوحد معه ..ثم استخدام أسلوب التعزيز بالمكافأة والتشجيع والتدعيم
أما التغير فى السلوك الناتج عن العقاب أو النقد والتقريظ لا يستمر طويلا
كما يجب أن تعلم أن الابن يتعلم من رؤية كيف يتصرف والده فى المواقف المختلفة أكثر مما يتعلم من خلال نصائحهم وتوجيهاتهم
فيجب ألا تنفعل باستمرار أمام أبنائك .. لأن ذلك السلوك يتعلمه الأبناء كأسلوب فى الحياة .. حيث يصبح التوتر والانفعال والطرق الغير عقلانية فى مواجهة المشاكل عادة رذيلة هدامة
كما يجب عليك أن تلحظ أية لمحة ايجابية تصدر من طفلك .. فتشجعه عليها وتعبر له عن سرورك وامتنانك لما صدر منه من سلوك حسن مرغوب
دار
فالحنان والحب .. والتقدير والتشجيع .. لهم فعل السحر فى تغيير سلوك الفرد إلى الأفضل

أما إذا صدر منه سلوك غير مرغوب .. أو تصرف سيئ فما عليك إلا أن تتجاهله وبحزم .. وبدون توتر أو انفعال
كما يجب آن تعلم أن أساليب تعديل السلوك تحتاج لفترات طويلة .. ولصبر ويقظة ، فهو يحتاج من2_6 شهور فى المتوسط

مشكوووووووووره
وبارك الله فيكي
نصائح جدا مفيده
جزاك الله خيرا
دار
دار

كلام دكتور في التربية يحتاج إلى تأمل و إنتباه 2024.

كلام دكتور في التربية يحتاج إلى تأمل و إنتباه
كلام دكتور في التربية يحتاج إلى تأمل و إنتباه
كلام دكتور في التربية يحتاج إلى تأمل و إنتباه

دار

كثيرا ما يتلفظ الآباء والأمهات بكلمات لا يحسبون لها حساب ، ولكنها تدمر الأهداف التربوية التي ينشدونها
فالكلمة هي أساس التربية ، ونحن نوجّه أبناءنا بالكلام ونحاسبهم بالكلام ونشجعهم بالكلام ونمدحهم بالكلام ونغضب عليهم بالكلام ، فتربية الأبناء إما بالكلام أو بالأفعال وفي الحالتين هي كلام ، فالكلام حوار لفظي والأفعال حوار غير لفظي ، فالموضوع إذن كله كلام بكلام وهذه هي التربية .

ومن خلال التجارب في حل المشاكل التربوية اكتشفت أن أكثر ما يساهم في انحراف الأبناء سوء استخدام الألفاظ والكلام ، ومن يومين جلست مع شاب هارب من بيته لأستمع لمشكلته التربوية مع والديه وكان ملخصها في الكلام السيء الذي يسمعه منهما ، وفتاة اشتكت لي الحال من انحرافها وهي غير راضية عن نفسها ولكنها أرادت أن تنتقم من سوء كلام والديها لها ، وقد جمعت بهذا المقال الأمراض التربوية في اللسان بعشرة كلمات تدمر نفسية الأبناء وتشجعهم على الانحراف وهي كالتالي :

أولاً : الشتــــم بوصف الطفل بأوصــاف الحيوانـــــــــــات ، مثل (حمار ، كلب ، ثور ، تيس ، يا حيوان ، …) ، أو تشتم اليوم الذي ولد فيه .
ثانياً : الإهانة من خلال الانتقاص منه بأوصاف سلبية مثل أنت ( شقي ، كذاب ، قبيح ، سمين ، أعرج ، حرامي ) والإهانة مثل الجمرة تحرق القلب .
ثالثاً : المقارنة ، وهذه تدمر شخصية الطفل لأن كل طفل لديه قدرات ومواهب مختلفة عن الآخر ، والمقارنة تشعره بالنقص وتقتل عنده الثقة بالنفس وتجعله يكره من يقارن به .

رابعاً : الحب المشروط ، كأن تشترط حبك له بفعل معين مثل ( أنا ما أحبك لأنك فعلت كذا ، أحبك لو أكلت كذا أو لو نجحت وذاكرت ) فالحب المشروط يشعر الطفل بأنه غير محبوب ومرغوب فيه ، وإذا كبر يشعر بعدم الانتماء للأسرة لأنه كان مكروها فيها عندما كان صغيرا ، ولهذا الأطفال يحبون الجد والجدة كثيرا لأن حبهم غير مشروط .

خامساً : معلومة خاطئـــة ، مثل ( الرجل لا يبكي ، اسكت بعدك صغير ، هذا الولد جنني ، أنا ما أقدر عليه ، الله يعاقبك ويحرقك بالنار )
سادساً : الإحـبـــــــــــــاط ، مثل ( أنت ما تفهم ، اسكت يا شيطان ، ما منك فايدة )
سابعـاً : التهديد الخاطــــئ ، مثل ( أكسر راسك ، أشرب دمك ، أذبحك )
ثامنــاً : المنع غير المقنـع ،

اصلح الله حالكم وحال اولادكمدار

كلام دكتور في التربية يحتاج إلى تأمل و إنتباه
كلام دكتور في التربية يحتاج إلى تأمل و إنتباه
كلام دكتور في التربية يحتاج إلى تأمل و إنتباه

تسلم ااديكي بالفعل موضوع كتتير مهم ولازم الكل ينتبه عليه
شكراا كتير
دار

موضوع رائع
وقضية ذات أهمية , تشغل أذهان الكثير
ولكن أين نحن من رسولنا الكريم صلوات الله وتسليمه عليه
ولنا في رسول الله أسوةٌ حسنة
****
فإن الله تعالى امتن علينا بنعمة الذرّية ، و حذّرنا من الافتتان بها فقال : ( إنّ من أموالكم و أولادكم فتنة ) ،
و انتدبنا لنأخذ بحُجَز أهلينا عن النار فقال : ( قوا أنفسكم و أهليكم ناراً ) ،
و ذلك من حقّ أهلينا علينا ، و تمام رعايتنا لهم ، و كلنا راع و مسؤول عن رعيته كما في الحديث .

و لأداء أمانة الرعاية لا بدّ للأبوين من الحرص و العمل على تعليم الأبناء و تربيتهم ،
و لا يفوتنهما أنهما محاسبان على التهاون و التقصير في ذلك .

فقد روى الترمذي و أحمد و غيرهما بإسناد صحيح عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ
عَنْ جَدِّهِ أَنَّ امْرَأَةً أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَمَعَهَا ابْنَةٌ لَهَا وَفِى يَدِ ابْنَتِهَا
مَسَكَتَانِ غَلِيظَتَانِ مِنْ ذَهَبٍ فَقَالَ لَهَا «‏ أَتُعْطِينَ زَكَاةَ هَذَا »‏ .
‏ قَالَتْ لاَ .‏ قَالَ «‏ أَيَسُرُّكِ أَنْ يُسَوِّرَكِ اللَّهُ بِهِمَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ سِوَارَيْنِ مِنْ نَارٍ »‏ .
‏ قَالَ فَخَلَعَتْهُمَا فَأَلْقَتْهُمَا إِلَى النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَقَالَتْ هُمَا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَلِرَسُولِهِ .

و الشاهد هنا أنّه رتب العقوبة على الأم و ليس على البنت التي لبست المسكتين في يدها ،
و لعل هذا لإقرارها على المنكر أو تسببها فيه .

و التربية السليمة تبدأ منذ نعومة الأظفار ، قال الإمام الغزّالي رحمه الله في ( الإحياء ) :
( ممّا يحتاج إليه الطفل أشد الاحتياج الاعتناء بأمر خُلُقه ،
فإنّه ينشأ على ما عوّده المربي في صغره من حَرَدٍ و غضبة لِجاجٍ و عَجلةٍ و خفّةٍ و هوىَ
و طيشٍ و حدّة و جشع ، فيصعب عليه في كِبره تلافي ذلك وتصير هذه الأخلاق صفات و هيئات راسخةٍ له ،
فإن لم يتحرّز منها غاية التحرّز فضحته لابدّ يوماً ما ، و لذلك نجد أكثر الناس منحرفةً أخلاقهم ،
و ذلك من قِبَل التربية التي نشأ عليها ) .

و قال الشاعر :
و ينشأ ناشئ الفتيان فينا على ما كان عوّده أبوه

و قد قيل : العلم في الصغر كالنقش في الحجر ، و العلم في الكبر كالغرز بالإبر

و حدّث و لا حرج عن هدي النبي صلى الله عليه و سلّم في التربية ،
لتر مدرسةً متكاملة المناهج ، راسخة الأصول ، يانعة الثمار ،
وافرة الظلال في التربية و التنشئة الصالحة ،
حيث اعتنى بهم بنفسه ، و أوصى بهم خيراً في العناية و الرعاية .

و من عنايته صلى الله عليه و سلم بتعليم الأطفال دعاؤه بالعلم النافع لبعضهم
كما في مسند أحمد و مستدرك الحاكم بإسناد صححه و وافقه الذهبي عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قال :
إَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَضَعَ يَدَهُ عَلَى كَتِفِى -‏ أَوْ عَلَى مَنْكِبِى شَكَّ سَعِيدٌ -‏ ثُمَّ قَالَ
«‏ اللَّهُمَّ فَقِّهْهُ فِى الدِّينِ وَعَلِّمْهُ التَّأْوِيلَ »‏ .‏

دارشكرا لمرورك على موضوعي
وهذا شرف لي ووسام على صدريدار
وجزاك الله عنا خيرا
على اضافتك القيمة والرائعة والنافعة

يعطيك الف عافيه على هيك موضوع رائع والله ان مقصرين فى اولدنااا الله يهديهم

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

التربية الاسلامية لاطفالنا 2024.

التربية الإسلامية

اهتم الإسلام بالتربية الصالحة للأبناء، وإعدادهم الإعداد المناسب بحيث يصبحون نافعين لدينهم ومجتمعهم.
ويعتبر دور الأم فى هذا المجال دورًا مؤثرًا وخطيرًا؛ لأنها تلازم طفلها منذ الولادة إلى أن يشب ويترعرع ويصبح رجلا يعتمد على نفسه، وهذه المسؤولية كبيرة وشاقة على الأم، ولكنها قادرة عليها بما وهبها الله من عزيمة وصبر وحنان على أبنائها.
وقد دعا القرآن الكريم إلى العناية بالأبناء، فقال تعالى: (يُوصيكُمُ اللهُ في أولادِكُمْ) [النساء: 11]، وقال: (يَا أيُّهَا الّذِين آمَنُوا قُوا أَنفسَكُمْ وأَهْليكُمْ نارًا وقُودُهَا النَّاسُ والحِجَارَةُ) [التحريم: 6]، وقال: (وَأْمُرْ أَمُر أَهْلَكَ بالصَّلاةِ واصْطَبِرْ عَلَيْهَا) [طه:132]، كما أكد الرسول ( على أهمية تأديب الطفل وتربيته (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر، وفرقوا بينهم فى المضاجع) [أبو داود].
وقد قص القرآن الكريم الكثير من صور التأديب والاهتمام بالولد مثل وصية لقمان لابنه.
وعلى الأم أن تعمل على تربية طفلها إيمانيَّا واجتماعيَّا، وأن تعمل على تأديبه بآداب الإسلام.
التربـية الإيمانية: بما يعنى تقوية علاقة الطفل بربه، وبحيث يملأ الإيمان قلبه. ومما يساعد على ذلك:
استحباب التأذين فى أذن المولود اليمنى، والإقامة فى أذنه اليسرى.
ذلك حتى تكون كلمة التوحيد، وشعار الدخول فى الإسلام أول ما يقرع سمع الطفل، وأول ما ينطلق بها لسانه.
– على الأم أن تردد على مسامعه دائمًا كلمات الله، وتسمعه آيات من القرآن الكريم، فالطفل وإن كان لا يعقل ما يسمعه إلا أنه يشعر بالاطمئنان والسكينة.
– على الأم أن تساعد طفلها على التفرقة بين الحلال والحرام، حتى ينشأ على الالتزام بأوامر الله واجتناب نواهيه.
– تشجعه على الصلاة وتحفزه على أدائها.
– كذلك عليها أن تشجعه على حفظ القرآن الكريم وتلاوته ؛ حتى يتقوم لسانه، وتسمو روحه، ويخشع قلبه، ويرسخ فى نفسه الإيمان واليقين.
– تبذر فى قلبه بذور الحب لله ورسوله ( وصحابته -رضوان الله عليهم-.
– تفهمه أن الله خالق هذا الكون وصانعه، وأن عليه أن يطيعه ويشكره.
– إذا وصل الطفل إلى سن السابعة فعليها أن تأمره بالصلاة.. روى عن رسول الله ( أنه قال: (مروا الصبى بالصلاة إذا بلغ سبع سنين) [أبو داود].
– أن تدربه على الصوم بأن تجعله يصوم ساعة أو ساعتين أو بعضًا من اليوم حتى يطيق الصوم فى الكبر، وينشأ على طاعة الله والقيام بحقه، والشكر له. عن الرُّبَيِّع بنت مُعَوِّذ قالت: أرسل رسول الله ( صبيحة عاشوراء إلى قرى الأنصار: (من كان أصبح صائمًا فليتم صومه، ومن كان أصبح مفطرًا، فليتم بَقِيَّة يومه). فكنا نصومه بعد ذلك ونُصَوِّم صبياننا الصغار منهم -إن شاء الله- ونذهب إلى المسجد، فنجعل لهم اللُّعبة من العِهْن، فإذا بكى أحدهم على الطعام، أعطيناه إياه عند الإفطار. [متفق عليه].
كذلك على الأم أن تؤدب ولدها على حب رسول الله (، وحب آل بيته وتلاوة القرآن الكريم.. لما روى عن النبى ( أنه قال: (أدبوا أولادكم على ثلاث خصال: حب نبيكم، وحب آل بيته وتلاوة القرآن، فإن حملة القرآن فى ظل عرش الله يوم لا ظل إلا ظله) [الديلمي].
ويمكن للأم أن تنتهز أية فرصة لتشرح له قدرة الله عز وجل، وتتدرج معه من المحسوس إلى المعقول، ومن الجزئي إلى الكلى، ومن البسيط إلى المركب ؛ حتى تصل معه فى نهاية الشوط إلى قضية الإيمان عن اقتناع وبرهان.
– وعليها أن تغرس فى نفسه روح الخشوع والتقوى والعبودية لله رب العالمين.

الآداب الإسلامية:

– على الأم أن تحرص على تعليم ولدها الآداب الإسلامية إذا بلغ سن السادسة، حتى يتعود عليها. كأن تعلمه بأن يسمى الله عند الأكل، وأن يأكل بيمينه، ومما يليه. قال رسول الله ( (يا غلام سم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك) [مسلم]، وقال رسول الله ( أيضًا: (إذا أكل أحدكم فليذكر اسم الله تعالى، فإن نسى أن يذكر اسم الله تعالى فى أوله فليقل: (باسم الله أولَه وآخرَه).
[أبو داود والترمذي].
– على الأم أن تغرس فى طفلها الصدق والإخلاص، وذلك عن طريق الوفاء بالوعود التي تعطيها له، وأن تكون قدوة له دائمًا.
– على الأم أن تعلم طفلها ألا يكون منافقًا، مع توضيح علامات المنافق التي ذكرت فى حديث رسول الله (: (آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمن خان)
[متفق عليه].
– أن تعلمه آداب العطس.. قال (: (إذا عطس أحدكم فليضع كفيه على وجهه وليخفض صوته) [الحاكم والبيهقى]. وقال (: (إذا عطس أحدكم: فليقل الحمد لله، وليقل له أخوه -أو صاحبه-: يرحمك الله. فإذا قال يرحمك الله، فليقل: يهديكُم الله ويصلح بالكُم) [البخاري والترمذي].
– على الأم أن تحثه دائمًا وتذكره أن يقول: (الحمد لله ) عند الانتهاء من أى عمل يقوم به. قال (: (إن خير عباد الله يوم القيامة الحمادون) [أحمد].
– وعليها أن تؤكد له دائمًا أن المسلم ليس شتامًا ولا لعانًا.. قال (: (سباب المسلم فسوق وقتاله كفر) [متفق عليه]. وقال (: (ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء) [الترمذي].
وعليها أن تعلمه أن حق المسلم على المسلم خمس.. قال (: (حق المسلم على المسلم خمس: رد السلام، وعيادة المريض، واتباع الجنائز، وإجابة الدعوة، وتشميت العاطس) [متفق عليه].
وتحرص الأم حرصًا شديدًا على مشاركة ولدها – دون تدخل واضح – فى اختيار أصدقائه لما لهم من تأثير كبير على شخصية طفلها.. قال رسول الله (: (مثل الجليس الصالح، والجليس السوء كمثل حامل المسك، ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك (يعطيك)، أو تشترى منه، أو تجد منه ريحًا طيبة، ونافخ الكير، إما أن يحرق ثيابك، أو تجد منه ريحًا خبيثة منتة) [البخاري]. وقال (: (المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل) [أبو داود، الترمذي، أحمد].
وتنبه ولدها إلى آداب الصداقة، فيسلم على صديقه إذا لقيه، ويعوده إذا مرض، ويشمته إذا عطس، ويعينه فى وقت الشدة، ويجيبه إذا دعاه، ويهنئه فى المناسبات السارة
وعليها أن تحرص دائمًا على أن تؤكد لطفلها أن لوالديه عليه حقوقًا، فعليه أن يحترمهما ويقدرهما ويحسن إليهما، فرضاهما من رضا الله سبحانه وتعالى، قال جل شأنه فى كتابه الكريم: {واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرًا} [الإسراء: 24].
وعلى الأم أن تحرك فى أعماق طفلها عاطفة القرابة، وتشجعه على صلة الرحم، لتنمو فى نفسه محبة من تربطه وإياهم رابطة النسب حتى إذا بلغ سن الرشد قام بواجب العطف والإحسان لهم، وتستطيع أن تطبق ذلك بصورة عملية فتأخذ طفلها معها عند زيارتها – مع محرم – لمن يرتبطون بهم بصلة قرابة، فيتعود الطفل هذا السلوك الإسلامى، قال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا وبذي القربي واليتامي والمساكين والجار ذي القربي} [النساء: 36].
وعليها أن تشرح له أن عليه حقوقًا لجيرانه، يعاملهم بإحسان، ولا يؤذيهم، بل يحميهم ممن يتعرض لهم بسوء.. قال رسول الله (: (والله لا يؤمن،والله لا يؤمن). قيل: من يا رسول الله؟ قال : (الذى لا يأمن جاره بوائقه (شروره) [متفق عليه].
وعلى الأم أن تنبه ولدها إلى احترام معلمه، وتوقيره، وأن ذله لمعلمه عز ،وتواضعه له رفعة.. قال رسول الله (: (ليس من أمتى من لم يجل كبيرنا، ويرحم صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقه) [أحمد].
وعلى الأم أن تعلم طفلها منذ الصغر آداب الاستئذان، حتى لا يدخل بيت أحد بغير إذن صاحبه، مع تعليمه أن يستأذن ثلاث مرات قبل الدخول، قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتًا غير بيوتكم حتي تسأنسوا وتسلموا علي أهلها} [النور: 27] وقوله: {يا أيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن بعد صلاة العشاء ثلاث عورات لكم ليس عليكم ولا عليهم جناح بعدهن طوافون عليكم بعضكم علي بعض كذلك يبين الله لكم الآيات والله عليم حكيم} [النور: 58].
وعليها أن تعلمه كيفية قضاء حاجته، وذلك فى الأماكن المخصصة، وعليها أن تعلمه بأن يدخل تلك الأماكن برجله اليسرى مع التزام ذكر دعاء الدخول، وهو كما قال رسول الله (: (بسم الله، اللهم إنى أعوذ بك من الخبث والخبائث) [متفق عليه].
وعليها أن تعلمه تحية الإسلام " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ".
وعلى الأم أن تنفره من الكذب والكذابين، قال (: (إياكم والكذب، فإن الكذب يهدى إلى الفجور، والفجور يهدى إلى النار، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابًا)[متفق عليه]. وفى المقابل تحثه على الصدق، وتذكر له أنه خلق طيب أمر به الإسلام.. قال (: (إن الصدق يهدى إلى البر، وإن البر يهدى إلى الجنة، وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صِدِّيقًا)
[متفق عليه].
– عليها أن تعلمه أن الحياء خلق طيب من أخلاق الإسلام، قال (: (إن لكل دين خلقًا، وإن خلق الإسلام الحياء) [ابن ماجه].
– وعليها أن تغرس فى قلبه الرحمة على الفقراء والمساكين حتى يلين قلبه.. قال (: (إن أردت أن يلين قلبك، فأطعم المسكين، وامسح على رأس اليتيم ) [أحمد].
تربـية الذوق: وتربية الذوق وتنميته فى نفوس أطفالنا أمر مطلوب، لذلك فإن على الأم أن تحرص على تدريب طفلها على تذوق الجمال، مع تعويده على المحافظة على بقاء الأشياء الجميلة، فلا يتلف المزروعات، ولا يقطف الأزهار من الحدائق، ومن المستحب أن تكلف الأم طفلها برعاية بعض النباتات الموجودة فى البيت كنباتات الزينة مثلا، وتعلمه كيفية ترتيب حجرته، وتنظيم حاجاته، حتى يتعود على تذوق الجمال منذ صغره.
– ومن الذوق أيضًا أن تعلمه أصول الخطاب مع الغير، ومراعاة عدم جرح مشاعر الآخرين، ومعاملة الناس باحترام ولباقة، مع اختيار الألفاظ المهذبة، وخفض الصوت، وعدم رفعه، خاصة مع من يكبرونه فى السن والمقام.
– قال رسول الله (: (ما أكرم شاب شيخًا لسنه، إلا قيض الله له من يكرمه عند سنه) [الترمذي]، وورد عن رسول الله (: (ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويوقِّر كبيرنا) [الترمذي].
– وعلى الأم كذلك أن توضح لطفلها أن العيب كل العيب أن يهزأ من الكبير، أو يسخر منه أو يسىء الأدب معه.
– وزيادة فى تعويد الطفل على احترام الكبير، فيستحب له تقبيل يد الكبير خاصة الوالدين والجدين حتى ينشأ الولد على التواضع والاحترام وإنزال الناس منازلهم، بشرط ألا يغالى فى ذلك ولا يزيد فى الاحترام عن الحد الذى أمر به الشرع الحنيف كالانحناء أثناء القيام أو الركوع أثناء التقبيل.
التربـية الاجتماعية:
– على الأم أن تسعى جاهدة لتعليم طفلها منذ نشأته التزام الآداب الاجتماعية الفاضلة المستقاة من ديننا الإسلامى الحنيف حتى يستطيع الطفل في المستقبل الالتزام بها دون أن يشعر أنها تشكل عبئًا عليه، كذلك فإن قيام الأم بهذا الدور على وجهه الصحيح، يسهم فى إقامة مجتمع إسلامى تقوم دعائمه على الأخلاق والقيم الإسلامية الرفيعة.
– لذلك فإن على الأم أن تعلم طفلها الأخوة، والحب فى الله… قال تعالى: إنما المؤمنون إخوة [الحجرات: 10]، وقال (: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ولا يخذله ولا يحقره، بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام، دمه، وماله، وعرضه، التقوى هاهنا) (ثلاث مرات) ويشير إلى صدره [الترمذي]. وقال (: (مثل المؤمنين فى توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى) [مسلم].
– وعليها أن تعلمه الإيثار، وهو: أن يفضل غيره على نفسه فى الخيرات، ويمكنها أن تدربه على ذلك بأن تعطيه شيئًا يحبه حبًا شديدًا، وتطلب منه برفق وحنان أن يعطيه لأخيه، فيتعود منذ الصغر على هذه العادة الإسلامية السامية.. قال تعالى: {ويؤثرون علي أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} [الحشر: 9].
– وعلى الأم أن تعلم طفلها التسامح والعفو عند المقدرة، فإذا اعتدى عليه أحد الأطفال، تطلب منه الأم أن يسامحه ،وأن يعفو عنه، لأن الله سبحانه وتعالى يحب العافين عن الناس.. قال تعالى: {والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين} [آل عمران: 134].
– وعليها أن تعلمه الشجاعة والجرأة وقول كلمة الحق، ويمكنها أن تطبق ذلك بطريقة عملية، فإذا أخطأت، وأدرك الطفل ذلك فنبهها إلى الخطأ، فلا تعنفه أو تعاقبه على جرأته، بل تشجعه على ذلك بأن تقول له: نعم أخطأت ولن أكرر ذلك مرة ثانية. فينشأ الطفل جريئًا شجاعًا، لا يسكت عن الحق فى المستقبل، لأنه تعود عليه منذ الصغر.

التربـية الجنسية:

على الأم أن تعمل على:

– تصحيح المعلومات والأفكار والاتجاهات الخاطئة نحو بعض أنماط السلوك الجنسى الشائع.
– تربية الأطفال على ستر عوراتهم حتى يتربوا على الحياء والحشمة.
– تنمية الضمير الحى فيما يتعلق بأى سلوك جنسى يقوم به الطفل بحيث لا يقوم إلا بما يشعره باحترامه لذاته.
– التفرقة بين الأبناء والبنات فى المضاجع إذا ما بلغوا عشر سنين.. فقد ورد عن النبى ( أنه قال: (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم فى المضاجع) [أبو داود وأحمد].

جزاك الله كل خير حبيبتي
دار
دار

باااركالله فيج على الموضوع الراااائع…

مشكووورة

وجزاك الله خيرا

دار

متصفح خاص بروابط المواضيع المميزة الغير منقولة منتدى التربية والتعليم" طائرة منتدى رجيم" 2024.

دار

على حضرات السادة المسافرين على طائرتنا
الانتباه الي تلك المواضيع
مع العلم انكم سوف تستمتعون معنا وندعو الله ان تكون رحلة ممتعة لنا ولكم


جدول ضرب للاطفال صور+برنامج (حملة سماء الابداع)

تحضير الدرس الاول تعليم اكبرمن واصغرمن(فراشه رجيم)

امثال —proverbs لحمله سماء الابداع

مابعد المذاكرة(فراشة رجيم

حروف انقلش للاطفال بشكل جذاب (حملة سماء الابداع)

من الكلمات الى المحادثة كيف نجعل الطلاب يتكلمون ؟؟؟(حملة سماء الابداع)

اختصارات نستخدمها ولانعرف معناها لحمله سماء الابداع

Apples…i mean girls"سماء الابداع"

كلمات فرنسية ومعانيها بالعربي (سماء الابداع )

A short story (حملة سماء الابداع)

… You Ask & the Quran Answers

simple logic .. فوازير.. (حملة سماء الابداع)

نصائح من من ام بلا ابن لعلها تفيدكم (بقلمى )

دليل المعلمة في تحقيق " الاهداف السلوكية للدروس الصفية " ♥√•°¨سماء الإبداع 3 ♥√•°¨

بناء الاختبارات المقننة ( للمعلمات ) ♥√•°¨سماء الإبداع 2 ♥√•°¨

glorification and remembrance of Allah كنوز الذكر باللغة الانجليزية

لا تياسى من طفلك انه لطفل" حملة سماء الابداع "

الام مدرسه(تنميه مهاره الحفظ)خاص بسما الابداع

الام مدرسه(تنميه المهارات الكتابيه)خاص لسماالابداع

وسائل ابنتي التعليميه وفلاشات ومواقع تعليميه للاطفال(خاص لسماالابداع)

يعطيك العافية يابريق

موفقااااااااااااااااااااااات يا بناااااااااااااااااااااات

نتمنى لكم رحلة ممتعه معنا بإذن الله

من طاقم الطائرة دارداردار

داريعطيكم العافية مشرفاتنا العزيزات وبورك في جهودكم اخواتي ايمان وبريق املدار

بين المربي والتربية ثغرة !! 2024.



بين المربي والتربية ثغرة !!

دار


نسمع كثيراً بعض ما يقوله بعض الأفاضل من التنظير البديع والماتع في شأن التربية ، فهذا ينادي ويحث على الاجتهاد في طلب العلم، ويذهب إلى أن ذلك هو الهدف الأسمى في مسيرته التربوية، والآخر ينادي بالتجرد من حظوظ النفس وخاصة تجاه الآخرين من القادة والمربين، والآخر يدعي الحرص على التنظيم والعمل المؤسسي وينادي بإنشاء الوقف الإسلامي، والآخر يصارحك بحرصه على التغيير وأن المرحلة القادمة هي أشبه ما تكون بمرحلة المخاض ..
دار
وحال بعضهم:

ما أنت أول سارٍ غره قمـر :::::::: ورائدٍ أعجبته خضرة الدِّمــن
فاختر لنفسك غيري إنني رجل:::::::: مثل المعيدي فاسمع بي ولا ترني

دار
فأصبحنا نسمع من يرغي ويزبد تجاه من جل اهتمامهم بالكم لا الكيف، ولكن واقعه يكذب ذلك، وأصبحنا نرى من يدعي امتلاكه للحس التربوي في أسلوبه وتعامله ظاناً أن ذلكم الأمر حس مشاعري يمتلكه الإنسان بكثرة الثقافة والمعلومات ، أو بتنميق العبرات، أو قل بالقراءة في كتب الأدب! وما علم أن القضية أيسر من ذلك ، فهي صدق مع الخالق ويفتح ـ سبحانه ـ على يديه قلوب الخلائق.
دار
أتعجب دائما: ما أثر القادة والمربين على أتباعهم ، بعيداً على الكلام الفلسفي المفتعل أحياناً ؟
ليس المطلوب منا أن نكون على درجة من التعامل التربوي الجيد فقط، بل مطلوب منا ما هو أرفع من ذلك!
إيصال الهم الدعوي إلى من تحت أيدينا من المربين، أو المتربين و (لا يكلف الله نفساً إلا وسعها).
لسنا مطالبين بمن نكون تجاه المؤسسات والمحاضن التربوية الأخرى ، وكيف نكون؟
بل مطالبين بما هو أقرب من ذلك ! من نفوسنا وترقيتها وتحريك جوانب الإيمان فيها، ونقل ذلك إلى طلابنا ومتربينا.
مع الأسف شُغِلنا بنظرة الآخرين لنا ، فأصبحنا ننمق العبارات ، ونوزع الشعارات والإعلانات، ولنا موقع إلكتروني، وعندنا دعم، وعندنا كذا …، وكذا … ، لكن ما النتيجة ؟
كل واحدٍ منا يجيب نفسه ..!
قال: سأعمل كذا وكذا ..، فقلت: ما الهدف ؟

دار
إن كان هدفك لأجل أن يقال فلان كذا وكذا ،، فتوقف! فقد تكون النوايا مدخولة، وإن كان الأمر تنظيماً وتطويراً وتجديداً ، فهذا حسن ، بل هو ما نطمح إليه.
ومضة لكل صادق في التغيير:

هل يضر البحر أمسى زاخراً ………… إن رمى فيه غلام بحجر

دار


دار

كلام في الصميم
للأسف هذا حال امتنا في هذا العصر
ويمكن لهذا السبب ..التطور والنماء بطيء في بلادنا
عدم وجود هدف نسير عليه مصيبة كبيرة
اللهم اهد شباب وبنات المسلمين الى الخير والهدى والصلاح انك ربي قدير ومجيب
..وصلى الله على نبينا وحبيبنا وسيدنا محمد …

جزاك الله خيرا عزيزتي
بوركتِ ووفقتِ لهذا الطرح القيم
جعله الله في ميزان حسناتك

دار

دار
أختي الحبيبة
بارك الله فيك وفي منقولك ونفع بك..
موضوع مهم جداً يستحق العرض والطرح نفع الله بكِ الإسلام والمسلمين
نسأل الله أن يعلّمنا ما ينفعنا وأن ينفعنا بما علّمنا ,,
وأن يجعل علمنا حجة لنا لا علينا

دار

جزاكن الله خيرا على المرور
سعدت بمروركن الكريم
أسأل الله العظيم أن ينفعنا وينور بصيرتنا
جزاك الله خير الجزاء
طرح مهم
سلمت يداك لانتقائك الهادف
لاحرمت الاجر

قصة قبل النوم من انجح طرق التربية 2024.

دار


ابناؤنا امانة في أعناقنا وتربيتهم مسؤولون عنها أمام الله أولاً وأمام المجتمع

دار

في رحلتي مع تربية ابنائي وبالرغم من صغر سنهم
الا انني واجهت الكثير من المواقف
في بداية الامر ربما تعاملت معها بشكل خاطئ
لكن لله الحمد وفقت بالوصول الى كثير من الطرق التي ساعدتني على توجيههم الى الطريق الصحيح

دار
قصة قبل النوم وجدتها من افضل وانفع الطرق في توجيه الابناء وجعلهم يختارون السلوك الصحيح بإرادتهم
دون الحاجة الى مواجهتهم .

دار

عندي ولدان أحمد 4,5 واسماعيل 3,5 , مثل كل الولاد يحبون اللعب والشيطنة وتكسير الاغراض واخفائها
وتسليتهم الكبرى إنهم يجننوني ولله الحمد
وكنت مهما وجهتهم وأقلهم "ماما مابيصير هيك " لازم تكون شاطر يا حبيبي يا عيني
"لا حياة لمن تنادي" أحس الحديث مو موجه الهم "يمكن للحائط" وقتها يطلع الجنان
مرة ورا مرة حسيت انو الصراخ ما يجيب نتيحة ابدا
وصارو بس يعملو شي وأقوم عليهم يهربودارههههههههههههه

دار
اجتني فكرة حكاية قبل النوم بس مو متل كل حكاية اجيب كتاب واقرالهم قصة او اقولهم من الحكايات المعروفة
لاااااا اخترعت شحصية اسمها " سمير الكسلان"
وكل يوم سمير يعمل خطأ " طبعا الاخطاء أختارها من الاخطاء اللي بيعملوها اولادي"
وصرت اخبرهم كيف انه كل خطأ له نتيجة سيئة وبما انو أولادي متعلقين بأبوهم كتيير
" طبعا مدللهم ولا بيضربهم ولا بيصيح عليهم هي مهمتي دار"
تكون نتيجة الخطأ ابوه لسمير زعل منه او حرمه من المصروف والأكلات الطيبة وبالنهاية سمير بيعرف خطأه
وبيقرر ما يعيده ابدا .
بيروح وبيعتذر من بابا وماما , وبس ماما وبابا يشوفوه صار شاطر وماعاد كرر الخطأ بيكافؤوه
وتوتة توتة خلصت الحتوتة

دار

بصراحة ابدا ما توقعت النتيحة كانت رااااائعة اولادي تعلقو فيها وصارو كل يوم يطالبو فيها وانا اختار اخطائهم
وكل ما ذكرت خطأ بيقولولي انا ما بقا اعمل هيك ماما انا شاطر
وبالنهار اذا واحد منهم عمل الخطأ بنقلو انت متل مين ؟؟؟؟ وياويلي بس تقوليله انت متل سمير الكسلان يبكي ويقول
لااانا شاطر ويجي يقلي ماما ما بقا اعمل هيك
بصراحة شعرت انها طريقة كتير ناجحة وفادتني بتغير سلوك أولادي بدون الحاجة الى الصراخ
او اي وسيلة تأديبية تانيةدارداردار
بيكفي قله انت متل سمير حتى يتراجع دار.

وتوتة توتة خلصت الحتوتة حلوة ولا فتفوتة
دار

فوفتي يا شريره هههههه
الله يعطيكي حتى يرضيكي فكرة حلوة يا عمري بس شريره هههههه
الله يخليهم لك و يباركلك فيهم
تم النشر و اكيد التقييم قبل الكلام

ههههههههههههههه

حبيبتي اصلا انا معروفة بين رفقاتي

فوفو زعيمة الاشرار ههههههههه

شكرا يا قمر دايما منورتيني

طيب يا زعيمة
خخخخخ
فكرة حلوة و شررريرة
وانصحك وستغلي انهم صغار و مافي مدارس و لا تضيعي يوم من غير ما تقرأيلهم لان بكرة يكبرون و يكبر همهم و ما تصير تعجبهم القصص
تسلم ايدك حبيببتي

صحيح اغاريد

تسلمي حبيبتي لمرورك

تسلمي اختي على الفكرة
جزاك الله خير على الجهد الطيب
واصلي