سلمت اناملكِ على الموضوع المميز
جزاكِ الله خيرا
لحضوركِ العذب وتعليقك
بارك المولى فيكِ
السنن المهجورة والامثال النبوية
سلمت يداكِ
ومحاسن آداب وأفعال .
ه
الجواب:
موضوع اكثر من رائع
سُنن الطعام
أ- سُننٌ قبل وأثناء الطعام:
1-التسمية.
2-الأكلُ باليد اليُمنى.
3-الأكل مما يلي الآكِل.
يقولُ مُعلمنا الأول صلى الله عليه وسلم(ياغـُلام سمِّ الله وكـُل بيمينك وكـُل مما يَليك)(رواه مُسلم)
4- مَسحُ اللـُقمة إذا سقطت وأكلـُها، قالصلى الله عليه وسلم(إذا سقطت من أحدِكـُم اللـُقمة، فليُمِط ما كان بها من أذى ثم يأكلها)(رواه مُسلم)
5- الأكل بثلاثة أصابع للحديث(كانصلى الله عليه وسلم يأكـُلُ بثلاث أصابع)(رواه مُسلم)
ب- سُنـنٌ بعد الأكل:
حَمدُ الله تعالى، يقولصلى الله عليه وسلم(إن الله لَـَيََرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيَحمَدُهُ عليها)(مُسلم)
وكان من دُعاء النبي صلى الله عليه وسلم بعد الطعام(الحمدُ لله الذي أطعمني هذا و رَزقنيهِ من غير حولٍ مني ولا قوةٍ)(حسَّنه الألباني)
رزقنا الله تعالى إتباع سُنة نبيهِ البيضاء والتزوُّد بالباقيات الصالحات ليومِ اللقاء
جزاك الله خيرا
الســـ عليكنّ ورحمة الله وبركاته ــــلام
( حـــــــق الجـــــــار )
قال مسلم فى صحيحه : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، قال :
حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ، قال :أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ،ح وَحَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ،
حَدَّثَنَا بْنُ إِدْرِيسَ، أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ،
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ابْنِ الصَّامِتِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ : إِنَّ خَلِيلِي صلى
الله عليه وسلم أَوْصَانِي " إِذَا طَبَخْتَ مَرَقًا فَأَكْثِرْ مَاءَهُ ثُمَّ انْظُرْ
أَهْلَ بَيْتٍ مِنْ جِيرَانِكَ فَأَصِبْهُمْ مِنْهَا بِمَعْرُوفٍ " .
صحيح مسلم / كتاب البر والصلة / باب الوصية
بالجار والإحسان إليه / حديث رقم :4759
أكثر ماءه يعني زدها في الماء لتكثر وتوزع على جيرانك منها ،
والمرقة عادة تكون من اللحم أو من غيره مما يؤتدم به وهكذا
أيضاً إذا كان عندك غير المرق ، أو شراب كفضل اللبن مثلاً ،
وما أشبهه ينبغي لك أن تعاهد جيرانك به ؛ لأن لهم حقاً عليك
الجار : هو الملاصق لك في بيتك والقريب من ذلك ، وقد وردت
بعض الآثار بما يدل على أن الجار أربعون داراً كل جانب ، ولا شك
أن الملاصق للبيت جار ، وأما ما وراء ذلك فإن صحت الأخبار
بذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم ؛ فالحق ما جاءت به ،
وإلا فإنه يرجع في ذلك إلى العرف ، فما عدّه الناس جواراَ فهو جوار .
قال الله تعالى : ( وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى
وَالْجَارِ الْجُنُبِ ) [النساء: 36] .
الجار ذي القربى : يعني الجار القريب .
والجار الجنب : يعني الجار البعيد الأجنبي منك .
قال أهل العلم : والجيران ثلاثة :
1 ـ جار قريب مسلم ؛ فله حق الجوار ، والقرابة ، والإسلام .
2 ـ وجار مسلم غريب قريب ؛ فله حق الجوار ، والإسلام .
3 ـ وجار كافر ؛ فله حق الجوار ، وإن كان قريباً فله حق القرابة أيضاً .
فهؤلاء الجيران لهم حقوق : حقوق واجبة ، وحقوق يجب تركها
عن ابن عمر وعائشة رضي الله عنهما قالا:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه))
متفق عليه
انارتم الموضوع
فنثرتي الابداع وكأنه لفحة المسك مع النسيم العليل
,,’’ يالها من سنن عظام ,,’’ لو اتبعناها لعشنا بخير وسلام
جزاكِ الله خيرا غاليتي
وبارك في علمكِ وعملكِ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دعوة الإسلام ورسالته من القضايا المهمة
التي عني النبي
صلى الله على وسلم
ببيانها وإيضاحها للناس, وضرب الأمثال لها ،
فبين عن طريق ضرب المثل أهداف هذه الدعوة, ومواقف الناس منها
والنتائج المترتبة على اتباعها في الدنيا والآخرة ، و الآثار السيئة
التي سيجنيها من يرفض هذه الدعوة
أو يخالفها ، فقد كان
صلى الله عليه وسلم
حريصا كل الحرص على هداية الناس
وإرادة الخير لهم , ولم يبعث إلا لما فيه نفعهم وسعادتهم في معاشهم و معادهم .
منقول
وأما النوعان الآخران: فمن جلوس الجبابرة المنافى للعبودية، ولهذا قال: "آكُلُ كما يأكُلُ العبد"
وكل هذه الأنواع ضار مولِّدٌ لأنواع من الخروج عن الصحة والاعتدال.
وكان يُصلح ضرر بعض الأغذية ببعض إذا وَجد إليه سبيلاً، فيكسرُ حرارةَ هذا ببرودة هذا، ويُبوسةَ هذا برطُوبة هذا،
كما فعل فى القِثَّاء والرُّطَب، وكما كان يأكل التمر بالسَّمن، وهو الحَيْسُ، ويشربُ نقيع التمر يُلطِّف به كَيْمُوساتِ الأغذية الشديدة
وكان يأمر بالعَشاء، ولو بكفٍّ من تمر،
ويقول: "تَرْكُ العَشاءِ مَهْرَمةٌ"،
ذكره الترمذىُّ فى "جامعه"، وابن ماجه فى "سننه"
وذكر أبو نُعيم عنه أنه كان ينهى عن النوم على الأكل، ويذكر أنه يُقسى القلب، ولهذا فى وصايا الأطباء لمن أراد حفظ الصحة:
أن يمشىَ بعد العَشاء خُطواتٍ ولو مِائة خطوة، ولا ينام عَقِبه، فإنه مضر جداً،
وقال مسلموهم: أو يُصلِّى عقيبَه ليستقرَّ الغِذاء بقعرِ المَعِدَة، فيسهلَ هضمه، ويجودَ بذلك.
ولم يكن من هَدْيه أن يشربَ على طعامه فيُفسده، ولا سِيَّما إن كان الماء حاراً أو بارداً، فإنه ردىءٌ جداً.
ملاحظة
ومقنع تماما وكثيرا احببت ان اعبر عن الايجابية
اسفرتى وابدعتى
جزاك الله خيرا