وهكذا تكفله الله بعنايته العظيمه وجعله خاتم الإنبياء والمرسلين
فيا رسول الله أذا كان رب العزة حماك ورعاك ونصرك على أعدائك
فنقول لأنفسنا أولاً إنّ الله حماه من قبل ونصره وأيده
وسوف يخذل ويهزم عدوه من بعد
فكونو أخواتي معنا بهذا الموضوع وأتمنى أن يكون رساله
لكل من أراد النيل من حبيبنا ورسولنا وقدوتنا
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
فيحفظك في الأزمات , ويرعاك في الملمات , ويحميك في المدلهمات
فلا تخش ولا تخف ولا تحزن ولا تقلق
ومؤيدك من كل أمر , يعطيك إذا سألت
ويغفر لك أذا أستغفرت , ويزيدك إذا شكرت
ويذكرك إذا ذكرت وينصرك إذا حاربت , ويوفقك إذا حكمت
والحفظ بلا حرس , فأنت المظفّر لأن الله حسبك!
وأنت المنصور لأن الله حسبك
وأنت الموفق لأن الله حسبك
فلا تخف من عين حاسد ولا من كيد كائد
ور من مكر ماكر , ولا من خبث كافر , ولا من حيلة فاجر لأنالله حسبك
ووعيد اليهود , وتربص المنافقين , وشماتة الحاسدين ,
فاثبت لأن حسبك الله
وشمت العدوّ , وضعفت النفس , وأبطأ الفرج
فاثبت لأن الله حسبك
,احاطت بك الكوارث فاثبت لأن حسبك الله
لا تلتفت إلى أحد من الناس , ولا تدعًُ أحداً من البشر
ولا تتجه لكائن من كان من غير الله …لأن
حسبك الله
وادلهمّ الخطب , فلا تحزن لأن حسبك الله
أنت محفوظ لأنك بأعييننا , وأنت محروس لأنك خليلنا , وأنت في رعايتنا لأن رسولنا
وأنت في حمايتنا لأنك عبدنا المجتبى ونبيينا المصطفى
محمد كأنك تراه
محمد قدوتنا
عائض القرني
جزاك الله عنا خير الجزااء..بارك الله فيك
جعله الله في ميزان حسناتك
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه هديه الى يوم الدين
جزاك الله خيرا غاليتي وجعله في ميزان حسناتك ان شاء الله
دمت بود
يقول السعدي رحمه الله في تفسيره للايه
قال تعالى: ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ ) أي: كافيك
( وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ) أي: وكافي أتباعك من المؤمنين،
.وهذا وعد من اللّه لعباده المؤمنين المتبعين لرسوله، بالكفاية والنصرة على الأعداء.
فإذا أتوا بالسبب الذي هو الإيمان والاتباع، فلا بد أن يكفيهم ما أهمهم من أمور الدين والدنيا، وإنما تتخلف الكفاية بتخلف شرطها.
غاليتي
ام احمد
موضوع راااائع
جزاك الله خير الجزاء
وبارك فيك
اسال الله العلي القدير
ان يحشركِ في زمرة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
لا عدمناااااااكِ يالغاليه
وجزاك الجنه
وشمت العدوّ , وضعفت النفس , وأبطأ الفرج
فاثبت لأن الله حسبك
تقبلي مروري و تقييمي حبيبتي