وصلني ببريدي و أحببت أن أتشاركه معكن 2024.

الحمد لله على كل نعمةٍ كانت أو هيَّ كائنة

أراد رجل أن يبيع بيته لينتقل الي بيت افضل..فذهب إلي احد أصدقائه وهو رجل أعمال وخبير في أعمال التسويق…وطلب منه أن يساعده في كتابه إعلان لبيع البيت وكان الخبير يعرف البيت جيداً فكتب وصفاً مفصلاً له أشاد فيه بالموقع الجميل والمساحة الكبيرة ووصف التصميم الهندسي الرائع ثم تحدث عن الحديقة وحمام السباحة…..الخ. وقرأ كلمات الإعلان علي صاحب المنزل الذي أصغى إليه في اهتمام شديد وقال…"ارجوك أعد قراءه الإعلان"….وحين أعاد الكاتب القراءة صاح الرجل يا من له بيت رائع ..لقد ظللت طول عمري أحلم باقتناء مثل هذا البيت ولم أكن أعلم إنني اعيش فيه إلي أن سمعتك تصفه
ثم إبتسم قائلاً من فضلك لا تنشر الإعلان فبيتي غير معروض للبيع!!!

هناك انشوده قديمه تقول..احصي البركات التي اعطاها الله لك واكتبها واحدة واحدة وستجد نفسك اكثر سعادة مما قبل…
إننا ننسى أن نشكر الله لأننا لا نتأمل في البركات ولا نحسب ما لدينا…ولأننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى البركات.

قال أحدهم:

اننا نشكو لأن الله جعل تحت الورود أشواك…وكان الأجدر بنا أن نشكره لانه جعل فوق الشوك وردا…!!ً

ويقول آخر:

تألمت كثيراً عندما وجدت نفسي حافي القدمين …ولكنني شكرت الله بالأكثر حينما وجدت آخر ليس له قدمين…!!!

لك الحمد يارب حتى ترضى

:)………..دار

جزاك الله خيرا
تسلمين حبيبتي
ولا تحرمينا ابداعك

بارك الله فيك حبيبتى موضوع رووووووعه
تسلم ايدك

اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلا وحهك وعظيم سلطانك حمدا لايفنى ولا ينقطع

جزاكى الله كل الخير

جزاكي الله خير على الموضوع الحلووووووووو
موضوعك جميل ي نادين لكن الانسان كده ينظر فقط الى نصف الكوب الفارغ و مايحس با لنعمه الا بعد زوالها تقبلى مرورى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Scroll to Top