نحبه أكثر من أبناءنا وآباءنا وأمهاتنا وأزواجنا بل وحتى من انفسنا 2024.

نحبه اكثر من ابناءنا واباءنا وامهاتنا وازواجنا بل وحتى من انفسنا انه رسول الله تلك المحبة الصادقة التي برهانها التضحيات بكل غالي على النفس فهاهو
ابو طلحة!
كانت السهام توجه الى رسول الله ؟ وكان يطرح جسده دونها ويقول ( نحري دون نحرك يارسول الله )
ام ابا دجانة !
ترس جسده على رسول الله ؟ ليصد عنه سبيل السهام يوم احد حتى صار كالقنفذ

لم يتطلب الامر بعد تقديم نحورنا بل المطلوب اهون من ذلك ان نتعرف على سنته رسولنا ونطبق منهجه ونطيع امره فالفرص لا تزال سانحة ولا نضيع اكثر مما ضيعنا الا" رسول الله " كم نشدوا بها شعرا وكم نشدوا بها تلحينا الا" رسول الله " نصرخ عاليا وكأن صرخات الأسى تكفينا ماجرأ الأعداء إلا بعدنا عن منهج الحق الذي يعلينا كنا جبالا لا يهز شموخنا ريح وحب المصطفى يروينا سدنا الورى لما تبعنا هديه فتذكري يا أمتي ماضينا عجبا لمن زعم المحبة يبتغي "نصر الرسول" وفعله يخزينا فمجاهر بالسوء جر ذيوله لايرعوي في الحق غير مبيناومنمق للقول لكن قلبه بالحقد يغلي ناره تكوينا جور القريب أشد فتكا فاحذروا فلربما كان العدو بيننا ولربما نحن الجناة لأننا يوما خضعنا للعدا ورضينا فبيوتنا فيها تعشعش غفلة واللهو عن درب الهدى يقصينا وشبابنا باعوا الهوية وانثنوا للغرب حتى أدمنو التلقينا ونساءنا بعن العفاف بنزوة بات الحجاب لفعلهن حزينا صور أراها بلأسى ممزوجةفي أمة الإسلام تبكينا فمتى ستشرق شمس عودتنا متى؟
ومتى يعود المجد في أيدينا ؟
فداك أمي وأبي يارسول الله
ودمتمدار

تفداك روحي يارسول الله
مشكوره حبيبتي
مشكورة وجزيت خيرا وجمعة مباركة
يسلموووووووووووووووووو
شكرا سلمت وجزاك الله الف خير
دار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.