** لكِ أختي الغاليه موسوعة الورود ** متجدد بإذنِ الله 2024.

دار

قال حكيم " إذا كان معك قرشان فـ إشتر بواحد رغيفاً ,, وبالآخر
ورده ""إذا شعرت بالتشاؤمـ ,, فـ تأمل ورده "
" الورده هي الطبيعة الصامتة النابضة بكل ألوان الحياة ,,

ألوان مضيئه تعكس التفاؤل العميق والفرح بالحياة
لأن ذلك كفيل بتغيير حالة التشاؤم إلى حالة السعادة والفرح , ولأنه وبـ بساطه
ماتفكر به هو ماتجذبه لـ نفسك , فإذا فكرت بأمور مقلقه فإنك ستجذب لـ نفسك هذا القلق الآن ومستقبلاً والعكس صحيح.
"إن المرأة والوردة توأمان يضيفان السعادة والبهجة على الكون بأكمله "
حمل الزهور إلى كيف أرُده,! ,, ونسيت حقدي كله في لحظة ,,
من قال إني قد حقدتُ عليه ,!! ,, ورجعتُ ماأحلى الرجوع إليه

" حين تتعطل لغة الكلام ,, تكون الورود عالمٌ ينطق بـ جميل الشعور"

إن الذين يعرفون لغة الورود ويتعاملون بها ,, هم أسعد الناس وأكثرهم حظاً ,,
فـ عند الإعتذار " على سبيل المثال" فإن الوردة من أفضل مايُعبر عن ذلك
,,
لأنها تبث في " قلب " مستلمها " المحبة&التسامح ",, فـ تصبح الوردة سيدة الكلام والمكان

هذه الموسوعة ستشمل صور ومواضيع عن الورود وكل ما يختص بالورود
ارجو لكم المتعة والاستفادة


لغة الأزهار..

دار

لغة سامية ، أنها لغة القلوب فهي تخرج من القلب لتدخل إلى القلب

وتخاطب برقة وعطف وتفهم بالإحساس والمشاعر لأنها لغة قواعدها الألوان
وبلاغتها حسن الاختيار والتنسيق للأزهار التي تحرك الإحساس وتشعل المشاعل برسالتها العالمية التي تفهم في جميع بقاع العالم
وتعرف مفرداتها.

دار
وقد اتفق عليها من قبل الناس
بقلوبهم وقد استعملوها للتعبير عن مشاعرهم وأحاسيسهم
وقد استعملوها منذ القدم للتعبير عن التقدير والولاء وكذلك عن الترحيب والأسف والامانى فضلا على استعمالها للتعبير عن الحب والإعزاز
فكل نوع من الزهور له رمز ..مثل أوراق الزيتون ترمز للسلام..الورد المتفتح يرمز للأعجاب بالجمال. الياسمين يرمز للوفاء
بالإضافة إلى لونها الذي يدخل في التعبير عن نوع المشاعر والشعور المعبر عنه بأكثر عمقا
دار

دار

ولغة الأزهار لغة كل المناسبات وتعبير عن كل الرغبات وأجمل المشاعر
إذا كان لك قلب رقيق كالورد ..وإرادة صلبة كالفولاذ ..ويّد مفتوحة كالبحر ..وعقل كبير كالسماء ..فأنت من صنّاع الأمجاد
دار

دار

دار

دار

دار

ورد الجوري

دار

لمحة تاريخية

استخداماته – أنواعه – زراعته

أنواعه وطرق تكاثره
الآفات التي تصيبه

دار

لمحة تاريخية :

الورد أكثر من نبات تزييني،انه كائن حيّ لطيف يحمل باقة من الورود الجميلة ليفوح منها العطر في الحدائق والطرقات،يستخدم للتعبير عن الحب، الحزن، والتضامن،فمنه الأحمر، والأصفر، والأبيض وسلّم لا ينتهي من الدرجات الذي تضاف إليه كل يوم هجن جديدة، تختلف فيما بينها من حيث موعد الإزهار وطول فترته واللون وشكل الأوراق وطول الشجيرة وتحملها للظروف البيئية المختلفة،وهذه الهجن وغيرها المنتجة من نباتات الزينة عامة اثر أبحاث طويلة وشاقة توفر لها الدول المتقدمة كل الإمكانيات التي تحتاجها، وتشكل مصدرا هاما للدخل القومي في بعض الدول المتخصصة بإنتاجها كبريطانيا وهولندا ودول أوروبا الشرقية.

والورد نبات شجيري قائم أو متسلق، يوجد بريا في معظم مناطق العالم ماعدا الاستوائية منها، ويتحمل الجفاف وانخفاض درجات الحرارة إلى (- 40 ) درجة مئوية كما في مقاطعة ألبرتا في كندا،الأزهار مفردة أو في عناقيد، متعددة الألوان، الأوراق مسننة الحافة رمحيّة غالبا، وهو نبات معمر لايحتاج إلى تجديد زراعته، يزهر خلال سنة من الزراعة،وتختلف مدة الإزهار حسب الصنف، وكذلك تختلف مدة حياته في المزهريات بعد القطف تبعا للعناية والمعاملة بعد القطف، تبعا للصنف أيضا.

استخدام الورد الجوري:

يستخدم في صناعة العصير والمربيات والعطور وماء الورد،

ويكثر استخدامه في تنسيق الحدائق الطبيعية والهندسية،

كما يستخدم في المشاتل والبيوت البلاستيكية كمحصول قطف.

تاريخ زراعة الورد الجوري:

يعود تاريخ زراعة الورد إلى آلاف السنين كما دلت الحفريات على وجودها منذ خمسة وثلاثين مليون سنة،وقد بدأت زراعتها في الصين منذ خمسة آلاف سنة، وعثر عليه في المقابر المصرية.

وللورد مئة وخمسون نوعا منتشرا في العالم،

اتخذت رمزا لدى كثير من العائلات والجيوش البريطانية حتى أن حربا قامت في القرن الخامس عشر سميت "حرب الورود"،

وفي القرن السادس عشر استخدمت الورود لمقايضة السعر بها نتيجة لغلائها،

وازدهرت بعد ذلك زراعته في هولندا التي كانت تصدر الورود في سفن في عصر النهضة، وما إن حلّ القرن الثامن عشر حتى تم بدأ استخدام البذور في زراعة الورد إضافة إلى طريقة الإكثار بالعقل الساقية والتي كانت متبعة بكثرة حينها، وفي القرن التاسع عشر احتضنت جوزفين زوجة نابليون الورود ودللتها فكانت حديقة شاتو دي مالمايسون حديقتها المفضلة، التي تقع على بعد سبعة أميال غرب باريس والتي زرعت فيها ورودها الغالية!

أنواع الشجيرات :

ومن الورد ماهو شجيري

ينمو منتصبا على ساق واحدة ويعطي إما أزهار قطف كبيرة الحجم متعددة البتلات، أو قد تكون غير مناسبة للقطف وأزهارها ذات صف واحد من البتلات تستخدم للتنسيق في الحدائق على شكل أحواض.

ومنه ماهو قزمي،ساقه قصيرة ويمتز بضعف النمو الخضري وأزهاره صغيرة يستمر إزهارها على مدار السنة تقريبا،ويستخدم للزراعة على جوانب الممرات في الحدائق.

ومنه أيضا الورد المتسلق

دار

قوي النمو، هجين يستخدم لتغطية الأعمدة والبر جولات وعلى جوانب الطرق والممرات في الحدائق والمداخل.

وللورد ظروف مناسبة للنمو أولها الحرارة التي تحدد نجاح زراعة الورد الجوري،

درجات الحرارة :

ودرجة الحرارة المثلى هي ست عشرة درجة ليلا، وعشرون إلى ثمان وعشرين درجة نهارا،وارتفاعها يؤدي إلى احتراق الأوراق والذبول وانخفاضها يضعف النمو.

ومن حيث الرطوبة فيجب ألّا تقل عن سبعين إلى ثمانين بالمائة وزيادتها تؤدي للإصابة بالأمراض الفطرية، ونقصها يؤدي للذبول والجفاف.

الضوء :

والورد محايد بالنسبة لطول فترة الإضاءة أي أن احتياجاته معتدلة من الضوء،ويجب ألّا تقل مدة تعرضه للشمس عن ست ساعات يوميا ويزيد الإنتاج والنمو بزيادة فترة الإضاءة،وبالتالي يتحسن الإزهار كما ونوعا في الصيف مقارنة بالشتاء.

التكاثر :

1- بالبذور

ويتكاثر الورد إما بالبذور وذلك أثناء التهجين من أجل إنتاج أصول وأصناف جديدة ذات مواصفات مرغوبة تجاريا، تزرع في مراقد خاصة في درجة إنبات تتراوح بين ثمان عشرة درجة مئوي وإحدى وعشرين درجة، ثم تنقل إلى الأرض الدائمة.

2- بالعقل

أو تكاثر بالعقل وتبعا لذلك تختلف الأصناف التجارية فيما بينها من حيث درجة نجاح التجذي

ر وقوة النمو والإنتاج عند تكاثرها مقارنة مع النباتات المطعمة على أصول مختلفة فتكون المنتجة من العقل أضعف نموا وأقل حجما ومواصفات أزهارها أقل جودة مما لو أنتجت النباتات بالتطعيم عند زراعتها في البيت البلاستيكي أو الحديقة،ولكن الإكثار بالعقل طريقة مثالية لإنتاج عقل للأصول المراد تطعيمها بالأصناف المرغوب بها، فتؤخذ العقل من وسط الفرع النباتي، في الفترة مابين تشرين الأول وآذار، وتكون العقلة بطول من خمسة عشر سنتيمترا إلى عشرين سنتيمترا، تحوي ثلاثة براعم على الأقل، القص السفلي مباشرة تحت العقدة أو البرعم وتزال الأوراق عن العقلة وتترك الورقة العلوية لتقليل النتح في حالة البيت البلاستيكي، وتغمر قواعد العقل في هرمون لتشجيع التجذير وخاص بذلك، ثم تزرع في وسط التجذير مع استعمال الري الرذاذي في حالة وجود الأوراق على العقل لحفظ الرطوبة بها، والري بأحد طرقه الشائعة بالتنقيط أو الرذاذ أو الغمر عند زراعته في الأرض الدائمة، والمسافات بين العقل اثنان ونصف سنتيمترا،ودرجة حرارة وسط التجذير من ثمان عشرة درجة مئوية، ويحدث التجذير بعد ذلك بخمسة إلى ستة أسابيع.

3- التطعيم

ويجري التطعيم في الورد على الأصول البذرية والعقل المجذرة منها للحصول على نباتات قوية ومنتظمة النمو والتبكير والزيادة في الإنتاج وتحسين الصفات النوعية للأزهار ومقاومة الأمراض.

تؤخذ العقلة من النبات الأصل من فرع عمره سنة (عقلة خشبية) في بداية تشرين الثاني حتى منتصف كانون الثاني، تزال البراعم الموجودة على العقلة عدا البرعمين العلويين وتوضع العقلة في هرمون التجذير

ثم تغرس في وسط التجذير مع المحافظة على بقاء البرعمين العلويين فوق السطح، وإزالة البراعم تتم لمنع نمو السرطانات بعد التجذير ونمو البراعم على العقلة في بداية أيار تزال النموات الجانبية لتزداد سماكة الفرع، وعندما يصل القطر إلى ما يعادل سنتيمترا واحدا يصبح النبات الأصل مهيأ للتطعيم.

تؤخذ الطعوم أي البراعم من فروع حديثة قوية النمو ومزهرة من نبات الأم المراد إكثاره الذي يجب أن يكون قويا وخاليا من الأمراض والحشرات، تزال الزهرة الطرفية ويترك ليزداد سمكا،وعندما تصبح الأشواك صلبة وسهلة الإزالة بالفرك اليدوي دون أن تلتوي تكون البراعم قد أصبحت ناضجة وجاهزة للتطعيم بها.

والتطعيم يتم إما في الربيع من نيسان إلى أيار أوفي الخريف من أيلول وحتى تشرين الثاني.

التغذية :

وسط زراعة الورد يجب أن يؤمن تزويد النبات بالماء والعناصر الغذائية اللازمة للنمو

والدعم الفيزيائي للنبات لإبقائه قائما، ونتيجة الري الفائض عن الحاجة وعدم تبديل التربة التي تغسل منها العناصر الغذائية

فان الورد يعاني تحت هذه الظروف من نقص العناصر الغذائية وسوء التهوية مما يسبب ضعف نمو الجذور.

لذلك يجب إضافة العناصر الغذائية إليه بشكل متوازن تسميدا مع الري بحيث يضاف السماد المركب بدءا من الأسبوع الأول من الزراعة ثم يستمر بانتظام خلال موسم النمو

و.يجب عدم المبالغة في ريه ويفضل ريه بالتنقيط.

والتربة المناسبة لزراعة الورد هي التربة الخصبة جيدة الصرف والغنية بالمادة العضوية

وسط التربة:

وعند زراعته في الترب الرميلة يجب إضافة الماء والمادة العضوية إليها، والورد لا يتحمل الترب القلوية الشديدة ولا الترب الحامضية وتنجح زراعته في ترب رقم حموضتها متعادل ويتراوح بين ستة ونصف إلى سبعة.

االتقليم :

ويزرع الورد في الأرض المختارة لذلك من كانون الثاني إلى نهاية شباط، تقلم الجذور تقليما جائرا،وتقلم الفروع بما يتناسب مع الجذور، وننتخب ثلاثة إلى أربعة فروع موزعة منتظم ويترك أربعة إلى خمسة براعم على كل فرع، تزال الأفرع أسفل مكان التطعيم.

وللمحافظة على الإنتاج والنوعية العالية واستمرار نمو النبات بصورة جيدة يجب إزالة البرعم الزهري بعد انتهاء إزهاره لأن الثمر تستهلك الكثير من الغذاء لذلك يجب إزالة الفرع القمي من ناحية الزهرة وحتى الوصول إلى الورقة الثانية المركبة من خمسة وريقات أي الخماسية الثانية.

وخلال موسم النمو يجب تقليم الورد للسيطرة على نمو النبات وتوجيهه إلى تجديد النموات المنتجة للأزهار، وذلك بإزالة البراعم ضعيفة النمو حول البرعم القمي التي تظهر خلال موسم النمو،

لأنها تنافس البرعم القمي الزهري على الغذاء، ويعتبر القطف تقليما مستمرا للنبات، كما يجري التقليم الموسمي في بداية الخريف بإزالة الأفرع الخضراء فيسمى تقليما أخضر، أويتم في نهاية الشتاء فيسمى تقليما جافا.

قطف الازهار :

تقطف الأزهار الصفراء قبل تفتح البتلات،
دار

وتقطف البيضاء عند تفتح أول بتلتين في الزهرة

دار

أما الحمراء فتقطف بعد انتهاء تفتح البتلتين الأوليين في الزهرة

دار

وبعد القطف يجب وضع الورد في الماء وفي جو بارد ورشها بالماء .

داردار

دار

دار
دار
دار
دار

دار
دار

دار

دار

دار

دار

دار

دار

دار

دار

شقائق النعمان

مع انتصاف فصل الربيع تفترش هذه الزهور مساحات البراري والسهول والأراضي الخالية من المزروعات ..

شقائق النعمان زهور بلا رائحة ولكنها خلابة وفائقة الجمال بلونها الأحمر الناري الذي يختزن الكثير من المعاني والرموز الأسطورية والتاريخية.

فقد ارتبطت شقائق النعمان باسم (النعمان بن المنذر) أشهر ملوك الحيرة ، ويقال أنه استحسن لونها الأحمر فأمر بزرعها حول قصره المعروف بالخورنق.
يوحي لون هذه الزهور الرائعة بحمرته النارية بروعة إحساس عميق ويزيد جمالها ظهورها على شكل تجمعات في أجمات كبيرة وعلى مسافات واسعة وخاصة في الأرض البور المشبعة بالمطر.
والجدير بالذكر أن هذه الزهور لم يتم تهجينها حتى الآن ولم تستنبت في حدائق خاصة
ولهذه الزهور أسماء متعددة تختلف باختلاف البيئة المحيطة بها ومنها :

الشقيق – الحنون – الدحنون – شقار إكليلي – زهرة الدم

فوائد زهرة شقائق النعمان العلاجية

تتميز هذه الزهرة بطيعة مبردة منعشة عند غلي 5 أو 6 زهرات منها كما أنها تعتبر مسكن للآلام ويحث مشروبها على النوم ، كما يمكن وضع الأوراق الخضراء المرضوضة على الجروح المتقرحة والحبوب والحميات الجلدية الحارقة.

وقد نشرت في دستور الأدوية البريطانية لعام 1949م
أما في الطب الحديث

تم ذكر العديد من الاستعمالات لزهرة شقائق النعمان حيث تستخدم كمسكن معتدل للآلام وكعلاج للسعال المتهيج ، وتساعد على خفض فرط النشاط العصبي ويمكن استخدامها أيضاً في علاج الأرق والسعال والربو


يتبع لطفاً


زهرة الأوركيد
معناها : الحسناء
من ألوان هذه الزهرة جميع ألوان قوس قزح .
تعيش من7 إلى14 أيام.
زهرة الأوركيد يمتد عمرها الطويل إلى 120 مليون سنة من عمق التاريخ، فقد
عاصرت أزماناً غطت فيها الغابات الكثيفة محيط الكرة الأرضية وعاشت فيها
الديناصورات العملاقة، حتى تغيرت الأجواء المناخية وتوالت العصور، إلا أن
الأوركيد ظلت في ازدهار حتى تم تصنيفها كأكثر فصائل النباتات تنوعاً
(35 ألف نوع ).
ويعد أول تاريخ مكتوب لزهرة الأوركيد على أيدي الصينيين وذلك منذ 700
عام قبل الميلاد، فكانت تتمتع بمكانة خاصة لديهم، حيث أطلق عليها الفيلسوف
الصيني (كونفوشيوس) لقب "زهرة عطر الملوك" واعتقدوا أن رؤية الأوركيد
في الحلم تعبر عن الحاجة للحفاظ على الرومانسية والحب، كما استخدموا زهور
الأوركيد التي تستخرج منها الفانيليا لصنع الآيس كريم.

وفي إنجلترا كان البحارة البريطانيون هم أول من أحضرها من جزر الباهاما
عام 1732 إلا أنه من المرجح أنها قد دخلت القارة الأوروبية عن طريق
هولندا لأول مرة وذلك في القرن 17، حيث سادت حولها الكثير من المعتقدات
الخرافية أشهرها تلك التي ارتبطت بما سمي (شراب الحب) الذي يقال إنه
إذا صنع من البراعم الصغيرة لزهورها يمنح شاربها أطفالاً ذكوراً، أما إذا
صنع الشراب من زهور أكبر فغالباً ما سيكون الأطفال إناثاً.
وفي القرن الثامن عشر تم جلب أنواع مختلفة من زهور الأوركيد من الصين
وجزر الأنتيل خصيصاً لتزرع في الحدائق الملكية الإنجليزية، كما أن الأسبان
أدخلوا "أوركيد الفانيليا" إلى أوروبا بعدإحضارها من المكسيك موطنها الأصلي،
ومع حلول أواخر القرن 18 وبداية القرن 19 كان الهوس بالأوركيد قد تمكن من
العالم الغربي فانتشرت هواية امتلاك مجموعات كاملة منها، وكأنها طوابع
بريدية أو عملات قديمة!
وفي نطاق هذا الجنون بالأوركيد بدأ إرسال رحلات استكشافية خاصة مهمتها
الوحيدة هي احضار كميات كبيرة من الأوركيد حتى أطلق على هذه البعثات
"صائدي الأوركيد"، ولم يكف هؤلاء الحصول في كل مرة على 300 أو حتى
500 وإنما كان يتم تجريد غابات كاملة لأميال من ملايين الزهور دون ترك أي
أثر لها رغم أن الكثير منها كان يتلف قبل استكمال رحلة العودة، حيث لم يكن يتم
حفظها بطريقة صحيحة.
ظلت أسعار الأوركيد في ارتفاع مستمر، حيث اعتبرت في ذلك الزمن من علامات
الترف والثراء ليبدأ سعر الواحدة من 500 جنيه استرليني لتصل إلى آلاف الجنيهات..
ولكن بعد أن أصبحت الكثير من الأنواع مهددة بالإنقراض تقرر منع قطفها
وحمايتها، خاصة أنه بمرور الوقت تم التوصل إلى طرق زراعتها ورعايتها بالإضافة
إلى تهجينها لإنتاج أنواع جديدة منها أيضاً، ففي القرن الماضي كانت إنجلترا أهم البلدان
المنتجة للأوركيد وتأتي بعدها هولندا ثم بلجيكا.
زهور الأوركيد، هذه الزهور لا تعرف معنى التقليدية بل تتمتع بالجمال
والغرابة في نفس الوقت، وهو ما يكسبها جاذبيتها الخاصة، كما أن التنوع
الهائل هو السمة التي لا تتخلى عنها، فقد تجدها على ضفاف الأنهار أو
فوق الجبال على ارتفاع 14 ألف قدم وبعضها يعيش وسط الغابات الممطرة
الاستوائية والآخر في جبال الألب وغيره، في مناطق شبه صحراوية،
وتلك الأنواع تختلف في أشكالها وأحجامها فمنها ذات الزهرة الواحدة ومنها
المتعددة الزهرات على فرع واحد، أما أصغر زهور الأوركيد فتوجد في
أمريكا الجنوبية ولا يزيد قطرها عن نصف ملليمتر، أما أكبرها ففي جزر
مدغشقر ويبلغ قطرها أكثر من 18 بوصة!! كما يوجد أضخم نبات
للأوركيد في غابات ماليزيا والفلبين.
تعرف الأوركيد بأنها زهرة الثلاث بتلات، إلا أن قلب الزهرة يتغير
شكله من نوع لآخر، كما أن ألوانها تتنوع بين البراقة القوية الهادئة،
فمنها الأبيض الناصع، الأحمر، الأصفر، الذهبي، الأخضر، البرتقالي،
الوردي، ودرجات البني، والبنفسجي الداكن..
وقد تكون الزهرة كلها بلون واحد أو ذات نقوش معينة على بعض
أجزائها كأن تكون منقطة، مقلمة، أو مبرقشة، مما يزيدها جمالاً
وغرابة، ورغم رائحة الفانيليا المميزة لبعض أنواعها فهناك أنواع
منها ليست له رائحة على الإطلاق، كما أن بعضها يطلق رائحته
في أوقات معينة من النهار أو الليل.
عند تنسيق زهور الأوركيد يوصى باتباع قاعدة ذهبية وهي ترك
الزهور على طبيعتها دون بذل أي محاولات لتثبيتها عنوة في أوضاع
بعينها حيث أن الأفرع المحملة بالزهور تميل وتنحني على الإناء أو
الفازة مما يمنحها جمالاً غير مفتعل، كما أنها لا تجتمع مع أنواع أخرى
من الزهور، بل إن كل ما تحتاجه هو بعض الأوراق الخضراء التي
تناسب شكل التصميم والفازة التي توضع فيها، ففي التصميم الحديث
غالباً ما تصاحب الأوركيد الفازات من البورسلين المصمت الملون أو
فازات مصنوعة من المعدن، كذلك يمكن وضعها في إناء شفاف ممتلئ
بالماء حيث تترك عائمة على سطحة لأنها زهرة قوية تتحمل المياه ولفترات طويلة.

زهرة الفلامنجو

معناها : حسن الضيافة.

منها 120 نوع

من ألوان هذه الزهرة الزهري الابيض والأحمر.

تعيش من 2 إلى 3 أسابيع .

دار

دار

منها 120 نوع

دار

دار

من ألوان هذه الزهرة الزهري الابيض والأحمر.

تعيش من 2 إلى 3 أسابيع

دار

دار

دار

العناية بالزهور

جهز مزهرية مملوءة بماء نظيف بنفس درجة حرارة الغرفة .

أضف إليه الغذاء الخاص بالزهور .

قص أسفل الساق بسكين حادة أو مقص حاد خاص

بالزهور تحت سطح الماء داخل وعاء كبير مملوء بالماء .

أضف كمية قليلة من السكر بمعدل 2 إلى 3 % من الماء

مما يساعد على تفتح براعم الزهور الصغيرة الموجودة .

احفظ الزهور بأجواء رطبة و بدرجة حرارة 55-70F.

دار

حياة الزهرة تستمر ما يقارب10-45 يوماَ.

غير الماء كل يومين وتأكد أن المزهرية ممتلئة للحد الكافي بالماء

أزهار الاستوما Eustoma grandiflorum :

دار

زهور جميله تمتاز بتباين ألوانها واختلافها تنتمي لعائلة Gentianaceae ,,
تعتبر نوع من الأعشاب المعمرة ,,

دار

مما يجعلها ممتازة لباقات الزهور والزهريات ,, لتوفرها طيلة أيام السنة

و لأنها تتمتع بفترة بقاء طويلة ,,
بشرط وضعها بعيدا عن الفواكه والمواد التي تصدر غاز الايثلين ,,

دار

موطنها الأصلي :

مروج تكساس والمكسيك ,,

الارتفاع:
من 30 – 45 سم .
من 45 – 60 سم .

التعرض للشمس :

شمس كاملة – ظل جزئي

ألوان الزهر :
روز – بنفسجي – الارجواني – أزرق أبيض – بيج



دار

دار

دار

دار

زعرور الزينة :

دار

نبات سياجي منتشر بكثرة في سوريا موطنه الأصلي ايطاليا وتركيا قد يصل إلى ارتفاع 4إلى 5م وهو شجيرة دائمة الخضرة، ليس لأزهارها قيمة جمالية .

تتحول الأزهار في فصل الخريف إلى ثمار كروية جميلة حمراء أو برتقالية أو صفراء.

وتعتبر الثمار وكثافتها المقياس الأساسي لجمال هذه الشجيرات والثمار البرتقالية هي الأكثر انتشارا في المنطقة العربية.

في حال استخدامه كنبات سياج يزرع في صفوف منتظمة على محيط الحديقة أو المزروعة أو داخلها لأغراض عديدة منها:

تحديد الحديقة وحمايته، إذ إن قلة تكاليفها وسهولة التحكم بها يجعلانها مفضلة عن الأسوار الصناعية.
فصل أجزاء الحديقة عن بعضها في حال كانت الحديقة كبيرة.
حجب المناظر غير المرغوب فيها وإعطاء كثافة نباتية لمحيط الحديقة.
عزل أجزاء الحديقة كالمسابح مثلا.
كسر حدة الرياح، ومنع تطاير الرمال والأتربة.
إكساب الحديقة جمال وروعة وتجانسا بين محيطها وأقسامها.
تنطبق هذه النقاط على كافة نباتات الاسيجة وليس على الزعرور فقط.

أما نبات الزعرور فيعتبر من الاسيجة المانعة لوجود أشواك كثيرة تتوضع على الساق والأفرع، يزرع حول الحديقة كدرع واق من الحيوانات أو المتطفلين من الناس.

من أهم مواصفات نبات الزعرور:

نبات قوي النمو
دائم الخضرة
غزير التفرع غزير الأوراق يسجل قويا متماسكا.
مقاوم للأمراض والحشرات.
نبات قابل للقص والتشكيل
يقلم النبات لزيادة التفرعات الجانبية في حال زراعته كسياج، كما يقلم بأشكال مختلفة في حال استخدامه كنبات للزينة في الحديقة. حيث يربى على أسلاك تشبك مع بعضها لتعطي الشكل المطلوب.

تكاثر الزعرور وزراعته:

يتكاثر الزعرو بالعقل الساقية ويكون ذلك في فصل الربيع (شباط وآذار) يقص النبات ويؤخذ منه العقل وتكون قاسية ونصف قاسية بطول 25سم ويزرع ثلثي العقلة في التربة ويبقى ثلث فوق التربة حيث يزرع في المكان المخصص للإكثار الخضري في المشتل، ثم تنقل إلى أكياس من النايلون الأسود، ويعنى به حتى تصبح الغراس قابلة للزراعة في الأرض الدائمة.

طريقة زراعة الاسيجة:

يحفر خندق بعرض (50سم وعمق50سم) وبالطول المراد زراعته، وتخلط التربة التي حصلنا عليها من الحفر بمثلها سمادا عضويا متحللا، ثم توضع الغراس في الخندق، ويكون البعد بين غرسه وأخرى للشجيرات 50سم وللأشجار 1-3م،ويردم الخندق ويطمر جزء من الساق حتى تبدأ نقطة التفريع من عند سطح الأرض وبذلك لا يسمح بوجود فراغات في أسفل الأسيجة، وبعدها توالى بالتعشيب والري والمكافحة.

القص والتشكيل:

القص: هو وسيلة تطويش دائمة ويشجع نمو الأفرع الخضرية التي تتشابك مع بعضها لتعطي سياج متماسك أو تعطي أشكال مختلفة.

تبدأ عملية القص بعد العام الأول من الزراعة، ويمكن أن تقص عدة مرات في السنة، ويمكن إجراء أشكال هندسية وزخرفية تضفي جمالا على شكل السياج.

كما في الصور:


دار

دار

دار

دار

دار

دار

دار

يتبع لطفاً

زهرة ليلي او ليليوم :

دار

من انواعها:
Asiatic lily
Oriental lily

بتلات الزهرة على شكل بوق
تنمو الزهرة الى ان يصل قطرها 6انش
وطول غصنها 3اقدام تحمل 4-8 براعم
الوانها: ابيض- اصفر- وردي- برتقالي- احمر، ومنها المرقطة من الجهة الداخلية للبتلة
لمنظر اجمل قصي أسدية الزهرة حتى لاتتسخ البتلات او الملابس بحبوب اللقاح
معلومة: حسب المركز العالمي لحماية الحيوان من التسمم ، بعض أنواع الليليا يمكن ان تسبب فشل كلوي للقطط فقط عند تناولها لأي جزء من الزهرة، لذلك يفضل ابعاد الزهرة عن القطط! مع التأكيد على عدم تأثير النبتة على بقية الحيوانات او الانسان مطلقا.

دار

دار

دار

دار

دار

دار

الياسمين الهندي Plumeria acutifolia .

دار

اسم النبات:
الياسمين الهندي Plumeria acutifolia .

العائلة :
الأبوسينية Apocynaceae .

وصف النبات:
شجيرة مستديمة الخضرة يتراوح إرتفاعها بين 3-4م ، ساقها ناعمة وأفرعها سميكة ، والأوراق كبيرة وسميكة ، ولها أزهار بيضاء داخلها مصفر ورائحتها عطرة تخرج من آباط الأوراق ، والثمار غير ظاهرة ، والجذور منتشرة وغير عميقة ، ومعدل النمو للشجيرة متوسط .

دار

تحمل النبات للظروف البيئية المحلية
تنمو الشجيرة بشكل جيد تحت الظروف البيئية المحلية ، إلا أنها قليلة التحمل للعوامل البيئية القاسية كارتفاع درجات الحرارة العالية أو الصقيع كما أنها قليلة التحمل للرياح والجفاف والملوحة .

التكاثر: بالعقل الطرفية وتجدد زراعة النبات كل ثلاث أو أربع سنوات .

القيمة التنسيقية :
تستخدم كشجيرات مزهرة للزينة والتنسيق في الشوارع والحدائق والمنتزهات . وتتميز بأزهارها العطرة الجميلة .

دار

دار

دار

أزهار البيجونيا Begonia :

هذه الزهرة موطنها الأصلي أميركا الجنوبية لكن اسمها يعود إلى كندا
إنها إحدى الزهور النادرة التي تبرعم من مطلع فصل الصيف إلى مطلع فصل الخريف

دار

البيجونيا نادرًا ما كانت تذكر في التراث، لكن المعنيين في القرن الرابع عشر استعملوا البيجونيا كرمز للفضيلة، هذا التباين بين الزهور ظهر في العصر الفيكتوري حيث كانت البيجونيا ترمز إلى الأفكار السوداوية وإلى الخطر.

دار

بيجونيا الشمع :

قصة البيجونيا تبدأ في أواخر القرن السابع عشر عندما ذهب هاوي أعشاب انجليزي إلى بوليفيا وبيرو، من هناك أحضر خمسة أنواع إلى أوربا كانت تلك النباتات هي التي أسست لجنس نباتي عصري هو البيجونيا الدرنية، حالما بدأ المهجنون وأصحاب المشاكل باستغلال زهورهم تحققت شهرة البيجونيا واليوم تبقى واحدة من أكثر حدائق الزهور الملفتة للنظر.

دار


البيجونيا الدرنية Tuberous :

البيجونيا ذات الشكل الشبيه ببرعم الورد أصبح النموذج الأساس لتهجين نبات البيجونيا بعد الحرب العالمية، اليوم يعتبر الشكل المركز لبراعم الورد وشكل الحقيقي الكلاسيكي بينما اختفى الشكل القرنفلي، بعد الحربين العالميتين بدأ المتحمسون للبيجونيا عملهم لإنتاج نباتات لها زهور مزدوجة أوسع من السابق من بينهم رجلان اتحد اسمهما مع البيجونيا الدرنية جيمس لاكمور وتشالرز لاندور في عام 1901 أسسا مشتل بلاكمور ولاندور وأصبحت المؤسسة المصدر الرئيسي لأفضل الأنواع من البيجونيا.

دار

بيجونيا لانا
متطلبات البيجونيا :

شمس كاملة غير مباشرة ,, سقاية مستمرة بحيث لا نسقي النبتة حتى تجف التربة
بمقدار مقدمة الأصبع ,,
تخصب مرة كل شهر بالمخصب السائل ,, التربة خصبة جيدة الصرف
يتكاثر بالبذور والعقل ,, لا يحب الصقيع
.

دار

بيجونيا ريكس Rex Begonia :

دار

ودمتم في أمان الله وحفظه

يااااااااااااااااااااااااالله ياغاليه
عيشتينا بدنيا من الورود والجمال
بدنيا من الألوان والعطور
لقد أتحفتنا وأبدعتي بما قدمتيه
واسمحيلي أن أقدم لك باقة من الورد
دار

أحلى تقييم لعيونك ياورده

اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة أنثى أبكت القمر

دار

يااااااااااااااااااااااااالله ياغاليه

عيشتينا بدنيا من الورود والجمال
بدنيا من الألوان والعطور
لقد أتحفتنا وأبدعتي بما قدمتيه
واسمحيلي أن أقدم لك باقة من الورد
دار

أحلى تقييم لعيونك ياورده

تسلمي حبيبتي الغاليه
هذا فقط من ذوقكِ وشعوركِ الجميل
وألف شكر لكِ حبيبتي الغاليه

قد يهمك أيضاً:

موضوع اكثر من رائع
يكفى مايحويه من عبيق الازهار وجمال الالوان
والاجمل هو روعة طرحك حبيبتى
يكفى الموضوع جمالا وابهاجا لمساتك الرائعة
واختياراتك المتألقة
كل الشكر والتقدير على اسعدنا بطرحك الرائع
وطبعا احلى تقييم لعيونك ياقمر

دار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Scroll to Top